توقيت القاهرة المحلي 17:14:21 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الدخول على الحاكم

  مصر اليوم -

الدخول على الحاكم

مصر اليوم

- أكبر ضرر ألحقه مرسي بمصر هو أنه جعل قطاعات عريضة من الشعب تؤمن بأن الصندوق معيار فاسد.. الأمر الذي يفتح الباب لحكم عسكري مدعوم شعبياً. - ما نقولش ايه ادتنا مصر.. لأن ربنا أمر بالستر ولا داعي للفضائح. - هل لدى الشيطان القدرة على اغواء كل هؤلاء الناس.. أم ان له مساعدين يعملون تطوعاً ايماناً منهم برسالته؟ - من الواضح ان المظاهرات (السلمية) في مصر ستعيد العالم الى مَشاهد نسيها منذ ان طويت صفحة الخمير الحمر في كمبوديا. - الفلول – العسكر - الاخوان.. يختلفون في الدرجة ويشتركون في النوع.. الثلاثة يتبعون أمريكا ويحفظون أمن اسرائيل وعدالتهم الاجتماعية هي «شنطة رمضان». - الشفيق دعا على مصر مرة أخرى أثناء السعي بين الجميرة والنافورة الراقصة في مول دبي. - أحدث تصريحات الشفيق: أعود الى مصر خلال ساعات أو أيام أو أسابيع أو شهور أو سنين أو عقود أو حقب أو قرون! - هل يوافق الاخوان ومعارضوهم على حل الدولتين مع اقامة منطقة منزوعة السلاح على الحدود؟ - عندما تنفجر الشمس لن نعرف هذا في الحال.سنظل ننعم بضوئها لثماني دقائق.نحن في مصر الآن نعيش هذه الدقائق الثماني غير عارفين بأن الشمس اختفت! - البعض يتصور ان حق الشباب في التظاهر ضد مرسي يعني ان شفيق ليس متهماً هارباً وان مبارك ليس مجرماً أثيماً! - «الدين النصيحة».. مقولة يستغلها كل فاسد جهول من أجل التدخل في شؤونك ولعب دور الحكيم. - أسوأ أنواع البشر هو من يقتحم حياتك ساعياً لادخالك الجنة بالاكراه على طريقته غير عابئ بأنه قد يكون لك مسالك أخرى لا يفهمها!. - مصر تحتاج في هذه المرحلة لقائد مثل نبوخذ نصر أو على الأقل أخيه محمد نصر! - الذين دعوا الشباب العربي للجهاد في سورية نسوا ان يخبروهم ان أمريكا ستطالب حكوماتهم باعتقالهم لدى عودتهم وان الحكومات المصونة لن تستطيع الرفض! - الشيخ العريفي شوهد يأكل الأيس كريم في بيكاديللي.. المشكلة ان الذين صدّقوا دعوته للجهاد كانوا يظنونه سيسبقهم الى سورية لتلقيم المدافع! - أفتقد بشدة منظر الشيخ والقسيس يتبادلان الأحضان والقبلات.. متى يا ترى تعود الأونطة لمجاريها؟ - الاخوان يستحقون ما ينالوه من نقد وهجوم وسخرية.. لكن هناك حقيقة مهمة هي ان النذل لا يصبح بطلاً لمجرد أنه يسب الاخوان. - ألا توجد وسائل سلمية لجعل الانسان كائناً محترماً؟.. كل الوسائل المتاحة لتحقيق هذا الغرض عنيفة للغاية! - القراءة في الغالب لا تزيد الوعي كما يتصور الناس، لكنها تمنح الحمقى وهْم أنهم أفضل من الآخرين. - استعداد الناس للموت في سبيل خرافات وأوهام أكبر بكثير من استعدادهم للتضحية في سبيل قضايا واقعية عادلة وواضحة. - كل الدم حرام.. هذا متفق عليه لكن ما تثور بشأنه التساؤلات هو الركلات والصفعات التي لا تسيل دماً! - كل دم المصريين حرام وخصوصاً فصيلة B+. - الخروج على الحاكم سهل وميسور ولا يحتاج الا لتنظيم مظاهرة.. أما الدخول على الحاكم فهو المخاطرة الكبرى التي قد تطير فيها رقبتك!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدخول على الحاكم الدخول على الحاكم



GMT 09:27 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 09:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 09:23 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 09:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور

GMT 09:18 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

معايير عمل البلدية

GMT 09:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 09:15 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

سيدفع الثمن الأغنياء والفقراء على حد سواء

GMT 09:14 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

«خليها تعفن»!!

GMT 13:43 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 10:39 2022 الثلاثاء ,19 تموز / يوليو

الأهلي يسوّق بدر بانون في الخليج والرجاء يريده

GMT 11:36 2021 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

النجم الألماني مسعود أوزيل يختار الأفضل بين ميسي ورونالدو

GMT 04:38 2020 الثلاثاء ,25 آب / أغسطس

دنيا سمير غانم تتألق رفقة زوجها

GMT 20:38 2020 الأربعاء ,22 تموز / يوليو

كوريا الجنوبية تسجل 63 إصابة جديدة بكورونا
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon