توقيت القاهرة المحلي 12:14:17 آخر تحديث
  مصر اليوم -
وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن إصابة 22 ألف ضابط وجندي منذ 7 أكتوبر و 58% منهم يعانون اضطراب ما بعد الصدمة مجلس سوريا الديمقراطية يؤكد على ضرورة الشروع فورا بعملية انتقال ديمقراطي واضحة وملزمة طهران تعلن محاكمة مواطن أوروبي من أصل إيراني اعتقل خلال الحرب مع إسرائيل بتهمة التجسّس قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مقر أونروا في حي الشيخ جراح بالقدس تعليق الدراسة الحضورية في تعليم المدينة المنورة اليوم بسبب الأمطار الغزيرة الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر عطل تقني يشل عمليات السفر في مطار بريطاني رئيسي والجهات المسؤولة توضح أن الخلل محلي إيرباص توضح أن تسليمات نوفمبر سجلت تراجعا بسبب خلل صناعي وأزمة جودة في خطوط الإنتاج المحكمة الجنائية الدولية تعتبر عقد جلسات الاستماع لنتنياهو أو بوتين في غيابهم ممكناً الرئاسة الفلسطينية تحذر من خطورة أوضاع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي
أخبار عاجلة

التشكيليَّة مريم فتح الله لـ "مصر اليوم":

وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة

الفنانة العصامية والصحافية الناشئة مريم فتح الله
الدار البيضاء - الحسين ادريسي
تكشف الفنانة العصامية والصحافية الناشئة مريم فتح الله عن علاقتها باللوحة والريشة والمرسم للمرة الأولى، وعن ولعها بالرسم منذ صباها. وأنها بعدما أتمت عقدها الثالث، تريد أن تفجر مواهبها الفنية خارج المغرب. وتفكر في التوجه إلى إحدى الدول الأوروبية، فقط لإغناء التجربة".   تقول مريم لـ "مصر اليوم": إن المرة الأولى التي تلاحظ فيها نفسها  منجرفة إلى الفن، تعود إلى الأيام الأولى في المدرسة. وكانت بنت الدار

البيضاء، تهوى الرسم حتى في حصة دراسية مخصصة للحساب (أو الرياضيات). وكل دفتر في محفظتها، كان مخصصا لمادة، من المواد الدراسية، كما هو الشأن بالنسبة لجميع زملائها في القسم. لكن بالنسبة لها، جميع الدفاتر تليق للرسم.فقدت مريم أمها في سن مبكرة، مما عمق لديها الوعي بالحياة من خلال تجربة اليتم المريرة. تكفلت بها جدتها لفترة، لكنها كانت عصامية أيضا في مواجهة ظروف الحياة. وبعد الرجة القوية لفقدان أمها الحاضنة لها، وجدت مريم في الفن ملاذا عائليا آخر وأرحم،

وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّةفتعتبر اللوحة بالنسبة لها فردا من أفراد حياتها، وفوق هذا مصدرا من مصادر رزقها.وفي مرسمها في شارع 2 مارس (أحد أحياء الطبقة المتوسطة)، في الدار البيضاء، تقضي مريم وقتا طويلا، خلف اللوحة.وتؤكد مريم أن "بعض اللوحات تكون سهلة الولادة، وبعضها الآخر، يتطلب أخذ الكثير من الوقت لكي تنضج اللوحة، لكن الزبائن لا يكادون يميزون بين هذه اللوحة أو تلك، ففي المعارض التي نظمتها الفنانة مريم رغم قلتها، يتم الحجز في اليومين الأولين على غالبية أعمالها"، ففي لوحات مريم، سحر ما، لا يخرج عن إطار اللوحة، لكنه يظل مخفيا بين الألوان.وتقول مريم: لا يمكن تحديد استعمال ألوان معينة في اللوحات. إن جميع الألوان بالنسبة إلي كلون واحد، واللون الواحد أحيانا يتخذ عدة أطياف.وعن انتمائها للمدرسة التجريدية في الفن التشكيلي، تقول: إنها وجدت نفسها هكذا فنانة تجريدية، وتذكر مريم أنها منذ صباها ترسم أي شيء وفي أي مكان، على الأرض حتى. يكفي أن تمسك بمسمار حاد، وتجد في ركن من أركان الحديقة مساحة للرسم، لتجلس القرفصاء لأطول مدة، تخط وتنزل جميع الأشكال والرموز، وجميع ما توحي لها به ذاكرتها البريئة أيام الطفولة.

وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة

وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة وجدت نفسي تجريديَّة وأفكر في التوجِّه إلى دولة أوروبيَّة



GMT 21:20 2025 الأحد ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

جناح توت عنخ آمون يسطع في افتتاح المتحف المصري الكبير

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت ـ مصر اليوم

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 16:54 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تلامذة غزة يستأنفون الدراسة تحت الخيام وسط الدمار

GMT 08:59 2024 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

القمر في منزلك الثاني ومن المهم أن تضاعف تركيزك

GMT 10:48 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:39 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 03:34 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

استقرار سعر الذهب في الأسواق المصرية الثلاثاء

GMT 05:48 2013 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

كيلي بروك ترتدي ملابس ماري أنطوانيت

GMT 04:24 2021 الثلاثاء ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أخبار البورصة المصرية اليوم الإثنين 4 أكتوبر 2021

GMT 15:13 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال يضرب سواحل إندونيسيا وتحذيرات من وقوع تسونامي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
egypt, egypt, egypt