توقيت القاهرة المحلي 05:29:44 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أخبار مهمة من حول العالم - ٢

  مصر اليوم -

أخبار مهمة من حول العالم  ٢

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- الرئيس دونالد ترامب وقع مرسوماً بتخصيص ٤٨٤ بليون دولار لإغاثة الاقتصاد الاميركي وهذا كان المرسوم الرابع ويشمل مساعدة المستشفيات واختبار المصابين بفيروس كورونا

مشروع القانون الرابع مر عبر مجلس الشيوخ من دون معارضة بعد أن مر في مجلس النواب بغالبية ٣٨٨ صوتاً مقابل خمسة معارضين في حين كانت هناك في الولايات المتحدة أكثر من ٨٤٥ ألف إصابة بالفيروس وأكثر من ٤٨،٨٠٠ قتيل

الشهر الماضي أقرت واشنطن أكبر مشروع مساعدة اقتصادية في تاريخ البلاد ويلغ ترليوني دولار، والقرار الأخير سيجعل الإنفاق الفدرالي بما فيه على فيروس كورونا حوالي ثلاثة بلايين دولار

الرئيس ترامب والديمقراطيون في مجلسي الكونغرس يريدون إصدار قانون آخر بأكثر من ترليون دولار لمساعدة الاقتصاد إلا أن جمهوريين كثيرين يقفون ضد هذا القرار

رئيس الغالبية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل تلقى انتقادات من جمهوريين وديمقراطيين لأنه أعلن أنه سيؤيد إفلاس شركات بدل اقتراض مال من الأجيال الاميركية الكادحة لمساعدة الشركات المتعثرة الآن

- في الجزائر أجر العناية الطبية في كل أسبوع ما لا تملك الدولة، والعناية الطبية لـ ٤٣ مليون جزائري ضعيفة، مع وجود أزمة سياسية واقتصاد متعثر

في ٢٠ من نيسان (ابريل) أعلنت الجزائر وجود ٢،٧١٨ حالة من الإصابة بوباء فيروس كورونا و٣٨٤ وفاة، والرقمان هذان يمثلان في حينه أكبر عدد من الإصابات وأكبر عدد من الوفيات في كل البلاد العربية. في الجزائر ٨٥ في المئة من السكان دون ٥٥ سنة من العمر وهذا قد يمنع في المستقبل انتشار الوباء بشكل يضر بكل الناس هناك

مؤشر ضمان الصحة العالمية سنة ٢٠١٩، وهو يتناول الصحة العالمية في كل بلاد العالم، وبينها ٢١ دولة عربية، قال إن الجزائر تحتل المرتبة ١٧ بين الدول العربية ووراءها جيبوتي وسورية واليمن والصومال

الجزائر امتنعت عن فرض حظر في البلاد، وهو ما فرضت تونس والمغرب، واختارت فرض منع التجول في المناطق التي عانت أكثر من غيرها من وباء كورونا

- في ١٦ من الشهر الماضي قالت حكومة تركيا إن فيها ٧٤ ألف إصابة بفيروس كورونا وحوالي ١٦٠٠ وفاة. الخدمات الصحية في عهد الرئيس رجب طيب اردوغان عالية ولعل هذا السبب في ضعف انتشار كورونا في البلاد والوفيات فيها أقل بإثنين في المئة منها في ألمانيا. إلا أن إيطاليا تعاني من وفيات بفيروس كورونا بحوالي ١٢ في المئة من المصابين

في سورية أنقرة تؤيد ثواراً يسيطرون على مساحات كبيرة من المحافظات، أما في ليبيا فتركيا تخوض حرباً مع مصر والامارات العربية المتحدة، فهي تؤيد الحكومة التي تؤيدها أيضاً الأمم المتحدة، والموجودة في طرابلس، في حين أن القاهرة وأبو ظبي تؤيدان الجنرال خليفة حفتر الذي كانت تحاول قواته دخول العاصمة الليبية والسيطرة عليها قبل إعلان وقف لإطلاق النار من جانب واحد

- في ايران الحكم الايراني يريد سيطرة على دول الخليج إلا أنه يواجه مشكلات من نقص الشعبية، والقدرة على تنفيذ القرارات، وضعف الاقتصاد وعدم وجود تأييد إسلامي كبير لآيات الله خارج ايران

الإصابات بوباء كورونا كثيرة في ايران إلا أن الحكومة تحاول وتستعين بالصين لصد الوباء وانقاذ الناس. هل تنجح؟ الجواب في المستقبل القريب

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة من حول العالم  ٢ أخبار مهمة من حول العالم  ٢



GMT 08:51 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

أين نحن من المفاوضات الدولية مع إيران؟

GMT 08:50 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

المعرفة التي قتلت لقمان سليم

GMT 08:46 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

لقمان سليم وتوحش النظام الإيراني

GMT 08:44 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

4 مليارات ثمن 12 بيضة

GMT 06:56 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

GMT 14:29 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

مؤمن زكريا يتخلّف عن السفر مع بعثة الأهلي

GMT 05:35 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

شوبير يفجر مفاجأة حول انتقال رمضان صبحي إلى ليفربول

GMT 13:45 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

ماكينات الـ ATM التى تعمل بنظام ويندوز XP يمكن اختراقها بسهولة

GMT 02:15 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على سعر الدواجن في الأسواق المصرية الجمعة

GMT 17:17 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

المنتخب الوطني يصل السعودية لأداء مناسك العمرة

GMT 16:08 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف تابوت يحوي مومياء تنتمي للعصر اليوناني الروماني
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon