توقيت القاهرة المحلي 14:52:30 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أوضحت لـ"مصر اليوم" الطاقة الحيوية في اليد اليمنى

لبنى أحمد تكشف كيفية التخاطب بين الإنسان والكائنات الحية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - لبنى أحمد تكشف كيفية التخاطب بين الإنسان والكائنات الحية

الدكتورة لبنى أحمد
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت استشاري الطاقة الحيوية، الدكتورة لبنى أحمد، عن تعريف الحاسة السادسة، وكيفية فتح العين الثالثة واستشعار القدرات الفوق حسية .

وقالت لـ "مصر اليوم " : "جميع الكائنات التي خلقها الله عز وجل لديها حاسة سادسة، فالنبات إذا تحدثت معه حدث فيما بينك وبينه نوع من أنواع التخاطر، ونجده يزدهر بشكل أكبر من النبات الذي لا تتحدث معه، وكذلك الماء إذا قرأت عليه القرآن الكريم تنقل له ذبذبات محدده من خلالها يتواصل معه ويصل له ما تريد أن تقوله، لذا نجد الرسول عليه الصلاة والسلام أوصى بثلاثة قواعد قبل تناول أي طعام أو شراب وهي سمي الله و كل بيمينك وكل مما يليك، وهي طاقة كبيرة للغاية نعطيها للطعام أو الشراب قبل تناوله تبعد عنا كافة الطاقات السلبية الموجودة أثناء طهي الطعام أو تحضيره ".

وأضافت أن :"الأكل باليد اليمنى له مغزى كبير لأن الطاقة الحيوية الموجودة في الكف الأيمن أكبر بكثير من الأيسر، وعندما نتناول الطعام فنعطي له طاقة حيوية عند تناوله باليد اليمنى، وبالتالي نتخلص من أي شيء سلبي يمكن تناوله ويمكن تناوله بكل اطمئنان"، كما تابعت أن "علم الطاقة من العلوم التي قدمها لنا المولى عز وجل في الدين وليست علوم بوذية كما يشاع أو يتردد، والحاسة السادسة موجودة عند كل الأشخاص فعلى سبيل المثال لا يوجد أم لا تشعر بأولادها" .

وأشارت أحمد إلى أن "العين الثالثة تجعل الحاسة السادسة تعمل بشكل قوي جدا، ومن أهم القدرات التي تتحفز عندما يكون لدينا الحاسة السادسة هي العين الثالثة، وهي موجودة بين الحواجب على الجبهة، فعلى سبيل المثال من الممكن أثناء النوم تشعر بأن شخص سيطرق الباب عليك، وأحيانا تكون في مكان وتشعر بشخص آخر في مكان آخر أو عن طريق الأحلام أو أن تفكر بشخص وتجده يتحدث معك عن طريق الهاتف فهذه ليست صدفة هذه حواس، وهذا يعني إن هالة هذا الشخص دخلت إلي هالتك فاستشعرتها" .

أما عن التدريبات التي من خلالها نستطيع فتح العين الثالثة فأكدت على ضرورة الامتناع تماما عن تقليد التدريبات الموجودة على "يوتيوب" خاصة التدريبات الأجنبية التي لا نفهم منها شيئا، كما أشارت إلى أن كثيرون يهتمون بفتح العين الثالثة وزيادة الحاسة السادسة دون الاهتمام أولا بزيادة الطاقة في الجسم عن طريق التدريبات الأخرى "، لافتة إلى أن الذبذبات تنتقل من شخص لشخص ويجب ألا ندخل أي شيء لهالتك قبل أن تقرأ عليه " بسم الله"، فهناك كثيرون يرتدون ملابس من بعضهم أو إكسسوار دون ان يعرف ان ذبذبات الشخص الذي ارتدى تلك الملابس أو الإكسسوار ستنتقل لي حتما، لذا عندما نذهب لنتسوق علينا ألا نرتدي شيء أو نقيسه علينا قبل أن نقرأ " بسم الله" عليه" ،ومهم جدا قبل شراء مسكن جديد أن نستشعر هذا المكان وإذا لم نشعر بالبهجة او أن طاقة المكان جيدة فعلينا أن نسال عن الناس الذين كانوا يعيشون في هذا المكان وتفاصيل حياتهم لأنها حتما ستنتقل لي إذا كانت ايجابية أو سلبية.

وواصلت استشاري الطاقة الحيوية أنه "من المهم أن نعرف لماذا ابني يستذكر دروسه جيدا في هذا المكان وفي مكان آخر لا يعرف، ويميل أكثر أن يلعب، فربما شقيقه قد اعتاد أن يلعب في هذا المكان وذبذبات شقيقه تنتقل له، لذا نجد الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى بمسح مكان النوم قبل النوم ."

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف كيفية التخاطب بين الإنسان والكائنات الحية لبنى أحمد تكشف كيفية التخاطب بين الإنسان والكائنات الحية



الملكة رانيا تتألق بإطلالة جذّابة تجمع بين الكلاسيكية والعصرية

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 17:22 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يرفض دفع مستحقات فتح الله المتأخرة

GMT 06:38 2016 الجمعة ,26 شباط / فبراير

انجي المقدم تكشف أحداث دورها في مسلسل "سقوط حر"

GMT 09:27 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

تونس تسترد قطعا أثرية نقدية من النرويج

GMT 01:00 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

441 مليون دولار صادرات بترولية مصرية مطلع 2021

GMT 04:02 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

GMT 22:11 2021 الأحد ,24 كانون الثاني / يناير

طريقة عمل الرواني باحترافية

GMT 19:43 2021 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس الإيطالي يقترب من أولى صفقاته الشتوية

GMT 08:56 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

أوزيل يقترب من الانضمام لـ دي سي يونايتد الأمريكي

GMT 15:47 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

حقيقة ظهور حالات إنفلونزا الطيور في محافظات مصر

GMT 06:57 2020 الخميس ,31 كانون الأول / ديسمبر

تشير الأوضاع الفلكية الى انشغالات عديدة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon