توقيت القاهرة المحلي 02:31:07 آخر تحديث
  مصر اليوم -
الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر عطل تقني يشل عمليات السفر في مطار بريطاني رئيسي والجهات المسؤولة توضح أن الخلل محلي إيرباص توضح أن تسليمات نوفمبر سجلت تراجعا بسبب خلل صناعي وأزمة جودة في خطوط الإنتاج المحكمة الجنائية الدولية تعتبر عقد جلسات الاستماع لنتنياهو أو بوتين في غيابهم ممكناً الرئاسة الفلسطينية تحذر من خطورة أوضاع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي إصابة عدد من الفلسطينيين جراء قصف مدفعية الاحتلال الإسرائيلي على منطقة بيت لاهيا مقتل 79 مدنيا من بينهم 43 طفلا في هجوم بطائرة مسيرة استهدف كالوقي في جنوب كردفان قوات الدعم السريع تقول إن الجيش السوداني استهدف معبر أدري الحدودي مع تشاد بطائرات مسيرة تركية البنتاغون يعلن موافقة الخارجية الأمريكية على صفقة بيع مركبات تكتيكية متوسطة ومعدات إلى لبنان بتكلفة تتجاوز تسعين مليون دولار إنفانتينو يسلم ترمب جائزة فيفا للسلام قبل قرعة المونديال
أخبار عاجلة

شهادة جديدة تكشف حقيقة ما حدث بين المنتقبات وعمال مطعم "أم حسن"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - شهادة جديدة تكشف حقيقة ما حدث بين المنتقبات وعمال مطعم أم حسن

مطعم "أم حسن"
القاهرة - مصر اليوم

ظهرت شهادة جديدة في أزمة المنتقبات التي يدعون أنهم تعرضوا للسب والضرب، كما ذكرت سلمى أبو الفضل، وذلك من سيدة تدعى رضوى جمال، وهي واحدة من المنتقبات اللاتي كن متواجدات في مطعم "أم حسن".

وكتبت "جمال" عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "والله أنا لا أحب الحديث عن أي مواضيع مثارة هنا ولكن إحقاقا للحق وإنصافا لما يحدث، كنت مع صحبة البنات في مطعم أم حسن، دخلت مع صديقة في البداية لاحظنا أن المحل مضغوط جدا ومليان بالناس والجرسونات على قدم وساق رايحين جايين يوصلوا الطلبات على الترابيزات، لو نظرنا بعين العقل هأنقول أن طبيعي جدا أن المعاملة تتأثر من قبل الجرسونات وخصوصا الضغط مع الصيام وممكن يشتدوا وتعاملهم يكون غريب وده حصل فعلا ويؤخذ عليهم في خدمتهم لزباينهم، جه الكاشير أكثر من مرة فعلا زي ما ذكر في الرواية المنشورة للحدث".

وواصلت جمال: "بعد الانتهاء من الأكل بدأت الناس تقوم وكنا كثر وقتها فبالتالي عملنا أزمة في الطريق للي رايح واللي جاي وخصوصا اللي بينقل أكل أو بيلمه ومتعود أن ده خط سيره داخل المحل حتى لو فيه طريق موصل آخر، حصل احتكاك بأحد المارة من العاملين وبنت معانا، قل أدبه وعلى صوته بس اللي معانا مسكتش ورد عليه واداله وعلى صوته عليه زيادة لأننا ببساطة عصبة ومش بنسيب حق ومش بنسكت وانتهى الأمر".

وأضافت: "قمنا نلم لمتنا ونازلين، الراجل العامل من مكانه جوا رمى كلام كان ممكن تجاوزه ولكن البعض مننا لم يتجاوزه ورأى إنه يرد عليه وعلى الصوت أكتر في المكان وبقا مشهد سيء جدا من بعض العاملين وليس جميعهم.. خناقة بالصوت.. أحد الزباين مثلنا تماما كان جالس هو وزوجته وأولاد الصغار ورجلين معاهم.. منزعجين من اللي بيحصل فراح أخذهم وقايم يمشي.. اعترض طريقه للسلم وقفة البنات ووقفة العاملين.. راح داخل بقوة وسطهم وزق بنت مننا عشان يعدي هو وعيلته وشتم".

وأوضحت: "البنات لم ترحمه وزقته واشتبك معهم ومراته دخلت هي كمان حمية لزوجها وضربت واضربت من البنات في هذه اللحظة انا كنت أرى المشهد من بعيد وانفعلت على البنات وجريت ناحية السلم لأن أولاد الرجل ومراته كانوا وراهم وفزعوا لما رأو أبوهم وأمهم في اشتباك بأيادي ولم أستطع أن أخذهم على جانب بعيد وأمن روعتهم أو أبعدهم عن تجمع الخناقة لأنهم كانوا تحت الرجلين فنزلت الرجل قاعد يسب ويشتم ويقول العيال العيال والأطفال قاعدة تصوت مشهد قذر إن رجل ومراته أمام أولادهم الصغار يشتبكوا مع أحد يضربوا ويضربوا".

وتابعت: "البعض خرج والبعض مازال فوق.. العاملين قفلوا الباب أنا كنت مع اللي خرج وقولنا بس هيجيبوا البوليس.. فضلنا فترة مستنيين البنات وناس قالت هأتكلم محامي.. فجأة المحل اتفتح والراجل الزبون ومن معه خرجوا مبهدلين.. عدوا من جمبنا مراته رمت بالكلام علينا وشتمت قلت لهم أنا هروح أكلمهم واعتذر لهم بالنيابة عنا برغم من أني رافضة اللي الراجل عمله بس اللي دفعني لكده وتتسمى زي ما تتسمى.. منظر أولادهم الصغيرين وهم بيستغيثوا وسط الخناقة.. دخلت عليهم الراجل مازال عايز يعلي صوته كلمناه براحة فاحترم نفسه واحترامنا وروحت للست وبقولها معلش وحقك وحق أولادك علينا ولانت جدا وقعدت توريني عينها المضروبة وتشتكي وركبوا عربيتهم ومشيوا .. روحت أنا وبنت المحل نشوف البنات طلعنا لاقينا راجل محترم بيحاول يلم الموضوع وبيكلم ووراه باقي العاملين".

وأكدت: "طبيعي البنات تبقى منفعلة جدا بعد اللي حصل وتأخذ كل كلمة منهم بثقل وترميها عليهم يعني مثلا الراجل يقول بكل هدوء انا بس مش عايز حد يعمل لكم حاجة .. فيطلعوا فيهم البنات فوق ان محدش يقدر يعملنا حاجة.. فالشاهد هنا أنهم كانوا بيحاولوا يفصلوا البنات فوق عن الرجل الزبون اللي اشتبك معاهم عشان ميتجددش الاشتباك تاني ووقت طلوعي انا والبنت ليهم كان هما نازلين عادي بدون حبس أو حاجة مجرد فصل الجهتين عن بعض على عكس ماتصورنا".

وأشارت: "المشكلة هنا والاشتباك حدث من الزبون والرجلين اللي معاه اللي ممكن يكون افتكر البعض منا انهم من العاملين .. لكن احنا اما شوفناهم تحت مشيوا مع الراجل عرفنا انهم مش العاملين".

وأوضحت جمال أن "نقطة رمي الكلام على النقاب كان من العامل الأعمى (جرسون واحد ولا 2 بس من المحل) فهي مش مؤامرة على المنتقبات لكن انفعال البنات وحميتهم للنقاب والحساسية الزيادة ليه هي اللي حولت محور المشكلة، ننتقل لنقطة الإصابات.. الكلمة كبيرة! ومش بالشكل المصور لها هي مش إصابات أصلا ! وزي ما تبين لكم فوق".

وعبرت عن حزنها قائلة: "أنا حزينة جدا ومستاءة لاعتداء الرجل على بعض البنات وحزينة جدا على أطفال الرجل لأن وضعهم في المشهد ده وحزينة جدا أننا كبنات محترمات ومنتقبات وضعنا نفسنا في موقف كهذا يمكن تجاوزه من البداية وحزينة من هذا التهويل الذي حدث وهذه الهجمة على مقاطعة محل بياكل عيش بسبب غلطة فرد ولا فردين كان ممكن يتأدبوا من الإدارة.. حزينة من تحول الموضوع أو فهم بعض البنات أن سبب الهجمة كان على النقاب وهو طيش العامل وحقد وعقد فردية وأي كلام خرج منه بجهل لأن ماكنش عارف يتحرك".

وشددت "أنا في غنى تماما عن أي جدالات مع أي أحد ومش عايزة أعمل أي تتش وكل البنات على عيني وعلى راسي بس ده اللي أنا شهدته وبما أن الحوار تم مشاركته هنا فلازم تكون الصورة واضحة أمام الجميع من كل جوانبها بحيث لا نخوض في الحديث بانحياز وعدم إنصاف".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهادة جديدة تكشف حقيقة ما حدث بين المنتقبات وعمال مطعم أم حسن شهادة جديدة تكشف حقيقة ما حدث بين المنتقبات وعمال مطعم أم حسن



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت ـ مصر اليوم

GMT 14:44 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

بريجيت ماكرون تلتقي الباندا "يوان منغ" من جديد في الصين
  مصر اليوم - بريجيت ماكرون تلتقي الباندا يوان منغ من جديد في الصين

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 16:54 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تلامذة غزة يستأنفون الدراسة تحت الخيام وسط الدمار

GMT 08:59 2024 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

القمر في منزلك الثاني ومن المهم أن تضاعف تركيزك

GMT 10:48 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:39 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 03:34 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

استقرار سعر الذهب في الأسواق المصرية الثلاثاء

GMT 05:48 2013 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

كيلي بروك ترتدي ملابس ماري أنطوانيت

GMT 04:24 2021 الثلاثاء ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أخبار البورصة المصرية اليوم الإثنين 4 أكتوبر 2021

GMT 15:13 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال يضرب سواحل إندونيسيا وتحذيرات من وقوع تسونامي

GMT 19:42 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

أربع محطات فنية في حياة مخرج الروائع علي بدرخان

GMT 13:07 2018 الأربعاء ,14 آذار/ مارس

فضل الله والماشطة يوضحان موقف عبدالله السعيد

GMT 06:20 2018 الأربعاء ,14 آذار/ مارس

مؤسس "غوغل" يكشف عن سيارة طائرة بنظام "أوبر"
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
egypt, egypt, egypt