توقيت القاهرة المحلي 13:01:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

وحدوووووووووووه

  مصر اليوم -

وحدوووووووووووه

أسامة غريب

- قطار الأمانى وصل بنا إلى محطة الحسرة.. سترك يا رب من المحطة القادمة! - هل كانت كل تضحيات الإخوان واحتمالهم السجن والتشريد تهدف إلى الوصول للحكم بغرض إخبار شيمون بيريز كم يحبونه؟ - رئيس تحرير «الجمهورية» تم شلحه لنشر خبر غير صحيح عن طنطاوى وعنان. الأولى بمن شلحوه أن يحيلوا طنطاوى وعنان إلى التحقيق فيصير الخبر صحيحًا! - مليونيات القوى المدنية لا تسعد مبارك وعصابته.. وكذلك مليونيات الإسلاميين.. والمعنى أن الخلاف بين شركاء الثورة يسعد كنز إسرائيل الاستراتيجى! - أمامك خياران فى موضوع إرضاع الكبير: إما أن تأخذ خمس رضعات مشبعات، وإما ثلاث رضعات وتأخذ بالباقى كبريت! - إن الذى لا يؤمن بالقوة الناعمة لتحية كاريوكا لا يحق له أن يحاضر فى العلوم السياسية! - المادة السادسة من الدستور: حدوووووووووووووووووووه!! - إلا رسول الله يا ولاد ديك الكلب.. إفيه مناسب تمامًا لحالتنا العقلية الراهنة! - الكل يخشى من اندلاع الحرب الأهلية على الرغم من أنها مندلعة منذ ثلاثين سنة.. المطلوب هو إيقافها أو على الأقل هدنة! - هتلر طنطاوى برىء.. موسولينى طنطاوى هو الذى كوّن ثروة طائلة من الفساد! - قرار الإغلاق المبكر للمحلات مصنوع لزيادة دخل الأمناء والمخبرين الذين سيتغاضون عن التطبيق مقابل الإتاوة! - أنت لا تستطيع عمل شىء للمقهى الذى فرش كراسيه على الرصيف ثم تمدد واستولى على نصف الشارع.. فكيف سترغمه على الإغلاق المبكر؟ - أى قرارات تحتاج فى تطبيقها إلى تدخل الشرطة لن يكتب لها النجاح حتى يتم تطهير الداخلية. - المادة السابعة من الدستور: خُش برجلك اليمين! - رغم أن فتحية لموناتة شاركت فى موقعة الجمل ودخلت الميدان على ظهر جحش ثم قبضت المقاولة فإنها أطلقت واحدة إسكندرانى بعد حكم البراءة! - لا داعى للولولة.. بدون جهاز شرطة وطنى فإن كل الأدلة المقدمة للمحاكم ستؤدى إلى براءة المتهمين! - يا بلاد الهوى يا بلاد.. يا بلاد النجوى فؤاد «نجيب سرور»! - احذر البتاع الشامخ النزيه لأن شمخته والقبر! - ساحات المقابر فى بلاد برة بشواهدها الرخامية وعشبها الأخضر ونظافتها والجلال المحيط بها تجعل الواحد يرجو الموت هناك بعيدًا عن مقابرنا الوسخة! - وأجمل ما فى المقابر فى بلاد بره أن البشر لا يسكنون بها.. وكذلك الثعبان الأقرع! - يبدو أن القلادات والميداليات قد فرغت ولهذا فالشغل متوقف.. الطلبية الجديدة متأخرة رغم استعجال الرئاسة لها! - نسبة لا بأس بها من أنصار كل دين تظن أن اضطهاد من لا يشاركهم العقيدة يقربهم إلى الله. - طنطاوى حزين ومكتئب.. للأسف ليس لدينا ما نفعله من أجله.. ولا حتى دمعة نذرفها عليه بعد أن بكينا كثيرًا بسببه!! - لن ينقذ مصر إلا شيآن: محاكمة القتلة واسترداد الفلوس.. أى جهد فى اتجاهات أخرى هو جهد فرعى مكمل لا يصلح وحده لعلاجنا من الاكتئاب والأنيميا! - اللهم إنى أعوذ بك من شر اللئام والضرب تحت الحزام! - المشلوح: ليس هناك إناء يتسع لأحلامى. - المادة الرابعة من الدستور: ماما حلوة!! نقلاً عن جريدة " التحرير"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وحدوووووووووووه وحدوووووووووووه



GMT 01:22 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

طهران ــ بيونغيانغ والنموذج المُحتمل

GMT 01:11 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

ماذا نريد؟

GMT 01:07 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

أكذوبة النموذج الإسرائيلي!

GMT 23:18 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

تنظيم العمل الصحفي للجنائز.. كيف؟

GMT 23:16 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

الأهلي في أحلام الفيفا الكبيرة..!

GMT 22:59 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نجيب محفوظ كاتب أطفال

GMT 22:57 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

أرجوحة الخديو

GMT 22:54 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

رفح وعلم التخصص وأسئلة النساء

GMT 01:52 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
  مصر اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 07:57 2021 الخميس ,02 أيلول / سبتمبر

سعر الدولار اليوم الخميس 2- 9-2021 في مصر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon