النجمة الأميركية الشقراء جنيفر أنيستون

تتمتع النجمة الأميركية الشقراء جنيفر أنيستون، بجمال طبيعي نادر جدًا وبشرة شبابية متألقة تجعلها تبدو أقل من عمرها الحقيقي بأعوام كثيرة.

وتألقت النجمة الشقراء البالغة من العمر 46 عامًا، أثناء توجهها لحضور العرض المسرحي الجديد "الصيد في الظلام" من تأليف وبطولة الكاتب والممثل الكوميدي الأميركي البارز لاري ديفيد، على مسرح "برودواي" في حي مانهاتن الفاخر في نيويورك، قبل التوجه لتناول العشاء مع أحد أصدقائها.

وتميزت إطلالتها بالأناقة، حيث ارتدت زيًا أسود مبهرًا، وساعدتها بشرتها الطبيعية، وشعرها الأشقر اللامع على أن تبدو أقل بعشرين عامًا، عندما كانت تشارك في الفيلم الأميركي الشهير "فريندز" عام 1994.

وكشفت "أنيستون" عن سر تمتع شعرها بمظهر صحي وبراق، قائلة ببساطة أنها تستعين "بالتعرق" كمنتج عظيم لتصفيف الشعر، وتابعت في تصريحاتها لمجلة "فاشونيستا" الأميركية، عندما سئلت عما إذا كانت تغسل شعرها بعد التمرينات، قائلة: "لا أغسل شعري على الإطلاق، فالعرق مادة مفيدة ولطيفة جدًا للشعر، وأستعمله كمنتج للعناية بشعري، ويمكنني التخلص منها بواسطة أصابعي، وهو حقًا متعة".

وأصرَّت النجمة الحسناء على أنها تغسل شعرها فقط كل يومين أو ثلاثة أيام، باستعمال منتجات الشامبو الخالية من مادة السليكون، التي تحصل عليها من قبل شركة تملكها جزئيًا.

وأضافت: "يعتبر السليكون مادة ضارة جدًا للشعر في معظم منتجات الشامبو، ومع مرور الوقت، يتراكم ويتحول إلى طلاء الصلب يشق طريقه ويستقر بين بصيلات شعرك".