توقيت القاهرة المحلي 12:15:33 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير بـ"مجنون سهير رمزي"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي

سهير رمزي
القاهرة ـ مصر اليوم

في عام 1983 تداولت الصحف خبر انفصال سهير رمزي عن زوجها، وكان هذا الخبر ما ينتظره هذا المدرس الذي يعمل في مدرسة ثانوية بمحافظة بني سويف.

 اعتقد المُعلِّم بأن الظروف أصبحت متاحة له حتى يتزوج من سهير التي يحبها، وما أن وصل القاهرة حتى توجه مباشرةً إلى منزلها، وهو من سبق وأن طاردها لكن مغامراته انهتها الشرطة.

 حسب المنشور بصحيفة الأخبار تذكر المدرس مضايقة البواب والعاملين في منزلها له سابقًا، ليخرج ورقة صغيرة وكتب فيها: أمر بالقبض على سهير رمزي وطرق باب الشقة، وفتح له أحد العاملين على تغيير ديكور المنزل، ليبلغه: أنا من رجال المباحث.

 

تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي

 

 لم يبتلع العامل الطُعم وشك في الأمر، ليبلغ المقدم مجدي كمال، رئيس مباحث قسم قصر النيل، والذي هرع إلى المنزل، وهناك فوجئ بوجود نفس الشخص الذي سبق وأن اشتكته سهير قبل 3 أشهر.

 في المرة الأولى قدم المُدرِّس شكوى بحق سهير، طالب فيها الشرطة بحمايته منها لأنها تطارده وتذهب إليه في بني سويف حسب ادعائه، لكن تم حفظت الشكوى لعدم جدواها، لكن اختلف الوضع، فأصبح متهمًا بارتكاب جناية تزوير وانتحال شخصية ضباط الشرطة، ليتم تحرير محضر بالواقعة، وإحالته لمفتش الصحة لـبيان مدى سلامة قواه العقلية وتقرر تسليمه لأهليته.

 

تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي

 

 خلال التحقيقات قال المُدرِّس إنه تعرف على سهير من أفلام السينما، وحسب وصفه: ملأت كل حياتي، مردفًا: عمري الآن 38 عامًا، وأنا مضرب عن الزواج من أجلها.

 أكمل روايته: بدأت علاقتي الخيالية بها منذ 3 سنوات، فأنا لم أرها شخصيًا حتى الآن، كنت أحضر من بني سويف إلى القاهرة يوميًا لأسأل عنها في عنوانها، والبواب يمنعني من رؤيتها أو مقابلتها، وقد حزنت كثيرًا لأنها حررت بلاغات ضدي لذلك انتقمت منها، وحررت شكوى ضدها، إنه قدري والكل يعلم معنى عذاب الحب من طرف واحد.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي



أجمل إطلالات الإعلامية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار "Bulgari" العريقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 11:44 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نجمات عربيات تألقن على السجادة الحمراء في "كان"
  مصر اليوم - نجمات عربيات تألقن على السجادة الحمراء في كان

GMT 14:26 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الاضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 00:03 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

الكويت يتأهل إلى نهائي كأس ولي العهد بهدف قاتل على النصر

GMT 21:03 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

أياكس أمستردام يضم مدافع منتخب الأرجنتين

GMT 12:23 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

"جبل الصايرة البيضاء" موقع سياحي مهجور رغم إمكاناته الكبيرة

GMT 11:51 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

طوارئ في مطار القاهرة استعدادًا للتفتيش الأمنى الأميركي

GMT 19:40 2015 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ثلث أشجار الأمازون ونصف أنواعها مهددة بالإندثار

GMT 19:50 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

يرقة الفراشة اليابانية تتحول إلى براز لتحمي نفسها من الطيور

GMT 04:24 2021 الإثنين ,26 إبريل / نيسان

دعاء اليوم الرابع عشر من رمضان
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon