توقيت القاهرة المحلي 11:27:08 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تركزت في مجملها على المطالبة بحمايتهم من السياسيين

رسائل من صحافيين تكشف أهم العوائق خلال ممارسة مهنتهم

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - رسائل من صحافيين تكشف أهم العوائق خلال ممارسة مهنتهم

مجموعة من المحررين في مختلف الصحف
لندن ـ سليم كرم

كتب مجموعة من المحررين في مختلف الصحف وغيرهم من المهتمين بالصحافة والعاملين بها رسائل عدة عرضتها صحيفة "الغارديان" البريطانية في تقرير لها بعنوان "الصحافة تحت النار من الاعتداءات والمتصيدون"، وذلك لتسليط الضوء على بعض المشاكل التى يتعرض لها الصحافيين. وقال ديفيد بانكس، محرر في صحيفة "ذا ديلي ميرور" البريطانية: "ما هو الحال مع الاستخفاف الشديد للرئيس الأميركي، دونالد ترامب في حق الصحافيين بينما يتجاهل السياسيين البريطانيين أولئك الذين يسخرون ويتصيدون للصحافيين العاملين من خلال أسئلتهم "المحرجة"، فلم يمر وقت طويل قبل أن يثير ذلك حالة من الاحتقان والعنف".

وأضاف: "طرح رئيس هيئة الإذاعة البريطانية، ديفيد كليمنتي، المشكلة في مؤتمر جمعية التلفزيون الملكي في كامبريدج لتسليط الضوء على سوء المعاملة التي يتعرض له الصحافيون. (وخاصة من قبل الصحافيات مثل لورا كونسبرغ وإيما بارنيت في بي بي سي) في أثناء السعي الصادق لتغطية الأخبار في المناخ السياسي الحالي المشحون للغاية (وتدعو بي بي سي السياسيين لوقف الهجمات على الصحافيين، في  14 سبتمبر/أيلول). وعندما يُنظر إلى الخطر في مناطق الحرب، فإنَّ مراسلي الحرب في الخطوط الأمامية يمنحون الحماية الضمنية للقوات الصديقة؛ حيث يُهدد القبح الكتاب الرياضيين - سواء من الإدارة أو المؤيدين - وتخلى المحررون عن التغطية حتى يتم مراقبة  هذا السلوك".

وتساءل عن الهيئة التي يمكنها أن تراقب أعمال الصحافيين في أثناء توجيه أسئلة قائلًا: هل يمكن لهيئة محايدة تنظيم المقاطعة كعقوبة مثل ؟ أسبو أو اوفكوم؟ أو جمعية المحررين؟ وأضاف: "لا تقل سلامة الصحافيين السياسيين وغيرهم من الصحافيين  أهمية عن واجبهم وحقهم في أن يسألوا، نيابة عن الجمهور، أسئلة غير مريحة من السياسيين الذين يشغلون مناصب عامة. وعندما يسمح للكلمة للخروج من جهة على الحملة الانتخابية الموثوق به".

بينما قال ستيفن جيلبرت في رسالته: "في نفس الطبعة، نُشرت دعوة هيئة الإذاعة البريطانية إلى السياسيين لوقف مهاجمة صحافييها، وقد خطط رئيس تحرير صحيفة "إيفينينغ ستاندارد" و "بي بي سي" سلسلة من الدراما لـ"تمزيق" وسائل الإعلام المطبوعة. وقال الدكتور أليكس ماي، من مانشستر: "هل جورج أوسبورن محرر صحيفة أو سياسي، تسأل غابي هينسليف (في قسم الرأي، 15 سبتمبر/أيلول). يبدو أنها قد نسيت أنها أيضا حققت 650 ألف جنيه في السنة من العمل يوم واحد في الأسبوع لبلاك روك، أكبر مدير صندوق في العالم. وبدأ المستشار السابق هناك في شباط / فبراير في حين لا يزال عضوا في البرلمان. ويواصل أوسبورن أيضا العمل في منصب الرئيس غير المدفوع له من مركز أبحاث. انه بوضوح رجل من أدوار كثيرة؛ مما يجعل الأمر أصعب مما يقوله هنسليف لتخمين دوافعه. أمَّا  ليس فارس، من ساوث بيثرتون، قال إنَّ تغطية لورا كوينسبرغ للمشهد السياسي هي دائما ثابتة وغير متحيزة وشجاعة. بل هي أيضا تعمل دون تحيز. أنا صدمت لقراءة أن هذه المراسلة الجيدة تلقت إساءة من كل من اليسار واليمين للقيام بعملها.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رسائل من صحافيين تكشف أهم العوائق خلال ممارسة مهنتهم رسائل من صحافيين تكشف أهم العوائق خلال ممارسة مهنتهم



النجمة درة بإطلالة جذّابة وأنيقة تبهر جمهورها في مدينة العلا السعودية

الرياض ـ مصر اليوم

GMT 10:47 2024 السبت ,11 أيار / مايو

طرق تنظيف أنواع الكنب ووسائده المختلفة
  مصر اليوم - طرق تنظيف أنواع الكنب ووسائده المختلفة

GMT 00:28 2024 الأحد ,12 أيار / مايو

نصائح غذائية لتقوية جهاز المناعة
  مصر اليوم - نصائح غذائية لتقوية جهاز المناعة

GMT 00:22 2024 الأحد ,12 أيار / مايو

عاصفة شمسية تلوّن السماء بأضواء قطبية
  مصر اليوم - عاصفة شمسية تلوّن السماء بأضواء قطبية

GMT 11:39 2023 الأحد ,05 شباط / فبراير

وما أدراك ما أشباه الرجال!

GMT 17:34 2021 الإثنين ,19 إبريل / نيسان

مركز الجنيه المصري يرتفع أمام الدولار في أسبوع

GMT 09:07 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

مجموعة تاتو لا يناسب الا شخصية برج الميزان

GMT 09:02 2021 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

تعرف على فوائد فول الصويا الصحية لمرضى السكر من النوع 2
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon