توقيت القاهرة المحلي 21:46:19 آخر تحديث
  مصر اليوم -
وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخبار عاجلة

الجينات هي المؤثر الأول على اكتساب المزيد من الوزن

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - الجينات هي المؤثر الأول على اكتساب المزيد من الوزن

اكتساب الوزن الزائد
نيويورك - أ.ش.أ

مع اقتراب موسم الأعياد ، يحلو للجميع إعداد وتناول ما لذ وطاب ليعانى الكثيرون من زيادة فى تراكم الدهون مع آلاف السعرات الحرارية الزائدة المتناولة، إلا أن أحدث الأبحاث الطبية أكدت على تأثير دور العامل الجينى فى هذا الصدد ليجد البعض صعوبة بالغة فى التخلص من الوزن الزائد ، وفقا لأحدث الدراسات المنشورة فى العدد الأخير من مجلة "السمنة".

يأتى ذلك فى الوقت الذى تكشف فيه أحدث الإحصاءات الأمريكية النقاب عن أن ما يقرب من ثلثى البالغين من الأمريكيين يعانون بالفعل من زيادة فى الوزن ، بينما يصنف الثلث الآخر على كونها بدانة مفرطة ، وهو ما يجعل الحفاظ على الوزن المعتدل والصحى تحديا كبيرا بالنسبة للكثيرين منهم.

وأكد الباحثون فى معرض أبحاثهم فى هذا الصدد تزامن انتشار وباء البدانة بين الأمريكيين وتوافر الوجبات السريعة وسابقة التجهيز الغنية بالسعرات الحرارية المرتفعة مع تدنى مستويات النشاط البدنى ، مما يشير إلى أهمية الدور الرئيسى الذى تلعبه العوامل البيئية فى هذا الصدد.

ومع ذلك ، فإن حقيقة أن بعض الأشخاص لا يعانون من البدانة المفرطة فى ظل هذه البيئة أو يستجيبون للأساليب العلاجية بصورة أسرع من غيرهم قد يرجع إلى العوامل الوراثية التى تلعب دورا مهما فى هذا الصدد.

وفى محاولة لمعرفة المزيد حول صعوبة تجنب زيادة الوزن ، عكف الباحثون بالمعاهد الوطنية للصحة ####(NIH) #### بالتعاون مع لجنة الجينات والسلوكيات لدراسة وتحليل التدخلات فى فقدان الوزن من خلال تكوين مجموعة عمل لبحث كيفية تأثير الجينات على الوزن على الصعيدين السلوكى والبيولوجى.

كانت الدراسات السابقة قد حددت 150 متغيرا جينيا مرتبطا بمؤشر كتلة الجسم ####(BMI)#### ، ومحيط الخصر ومخاطر السمنة ، ومع ذلك ، لا يعرف الكثير حتى الآن عن الجينات التى تحدد لماذا ينجح بعض الأشخاص فى فقدان الوزن بسهولة عن غيرهم.

فقد هدف الفريق البحثى بدراسة العلاقة بين علم الوراثة وفقدان الوزن من أجل فهم البيولوجيا الكامنة وراء تنظيم وزن الجسم ، ويأملون أن تسهم هذه الاستراتيجيات إلى تدخل أكثر كفاءة فى تطوير عقاقير طبية أكثر قدرة على تخفيض الوزن.

وتوصل الباحثون إلى الجينات الإنسان قد لا تؤثر على وزنه الكلى أو مؤشر كتلة الجسم ، بل تؤثر على توزيع الدهون وتخفض أو ترفع مخاطر الإصابة بمرض السكر والسرطان ، مما يشير إلى أن أنواع مختلفة من القياسات يمكن أن توفر نظرة ثاقبة فى عملية فقدان الوزن.

تسهم بعض المتغيرات الجينية فى جعل العلاج أكثر نجاحا لأشخاص معينين، فعلى سبيل المثال، أولئك الذين لديهم نسخ متكررة من جين MTIF ) قد تجدون سهولة أكبر فى التخلص من الوزن الزائد من خلال تدخلات نمط الحياة الصحى والتركيز على النظام الغذائى والنشاط البدنى ، فى حين أن الاختلاف المحدد فى جين FTO قد يؤدى إلى مزيد من فقدان الوزن بعد الخضوع لجراحات علاج البدانة .

كما أثبتت التعديلات الكيميائية من الجينات التى قد تكون نتيجة التعرض لبيئات معينة و الكائنات الحية الدقيقة فى القناة الهضمية والتى تعيش بشكل طبيعى فى المعدة إمكانية المساعدة فى تحقيق التوازن بين وظيفة التمثيل الغذائى والنشاط البدنى فى خسارة الوزن.

وقد خلصت الدكتورة / مولى براى / أستاذ علوم التغذية فى جامعة /تكساس/ الأمريكية لإمكانية الاستفادة من النتائج المتوصل إليها فى توسيع نطاق البحوث الطبية للمساعدة فى توفير الدواء المكافح بصورة حقيقة للبدانة ، فضلا عن فهم أعمق لفرص تكون الخلايا الدهنية وكيف يمكن تغييرها بواسطة التغيرات فى التمثيل الغذائى ، والخطوة التالية ، هى تطبيق هذه البيانات على نحو أكثر فعالية لعلاج السمنة ، وما يتصل بها من شروط ، بما فى ذلك مرض السكر وأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان.

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجينات هي المؤثر الأول على اكتساب المزيد من الوزن الجينات هي المؤثر الأول على اكتساب المزيد من الوزن



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:56 2020 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار النفط تنخفض 1% مع استئناف شركات أمريكية الإنتاج

GMT 04:27 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

سمية الخشاب بلوك مميز في أحدث جلسة تصوير

GMT 03:35 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

كايلي جريئة خلال الاحتفال برأس السنة

GMT 08:30 2018 الثلاثاء ,07 آب / أغسطس

"أودي" تطلق سيارة "Q8" بقدراتها الجديدة

GMT 18:39 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

عرضًا من اليابان بإقامة لقاءً وديًا مع منتخب مصر

GMT 07:14 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عدادات كهرباء ذكية في مصر تُشحن بالهاتف المحمول

GMT 06:40 2020 الإثنين ,03 آب / أغسطس

الأرصاد تفجر مفاجأة عن طقس رابع أيام العيد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon