توقيت القاهرة المحلي 13:53:39 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"ثقافة الإسكندرية" تناقش أهمية الوعي السياحي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - ثقافة الإسكندرية تناقش أهمية الوعي السياحي

الهيئة العامة لقصور الثقافة
القاهرة ـ مصر اليوم

أقامت الهيئة العامة لقصور الثقافة بفرع ثقافة الإسكندرية، عدد من الفعاليات الثقافية والفنية، إذ عقد قصر ثقافة الأنفوشي محاضرة بعنوان "أهمية الوعي السياحي".وتحدثت خلال الندوة د. نهى الجلاد أستاذ مساعد بالمعهد العالي للسياحة والفنادق بالإسكندرية، عن أنواع السياحة والفرق بين السياحة الداخلية والخارجية وأهميتها للاقتصاد الوطني والتبادل الثقافي، وكذلك دور الإرشاد السياحي في رفع كفاءة التنمية السياحية، إلى جانب محاضرة بعنوان "سير العملية التعليمية في ظل تداعيات أزمة كورونا".

وأدارت الندوة، د. هدى الساعاتي الصحفية بجريدة «الشروق»، وتحدث خلالها عبدالعاطي التمساح مدير إداره الجمرك التعليمية، عن نظام الامتحانات في مراحل التعليم الأساسي ودور الدولة في مواجهة ظاهرة الدروس الخصوصية وغلق عدد من المراكز التعليمية بحي الجمرك نتيجة لمخالفة تعليمات وزارة التربية والتعليم، وفي اللقاء الشهري لمدرسة الصحافة.

وناقشت الصحفية هدى الساعاتي، أسس كتابة الخبر الصحفي والفرق بينه وبين الفيتشر والقصة الخبرية، بينما أعد نادي القصة اللقاء الأسبوعي، حيث ناقش د. كريم عرفان الفروق الأساسية للأجناس الأدبية المختلفة منها القصة القصيرة والقصيرة جدا والخاطرة وأدب الطفل وقصيدة الومضة، من خلال التطبيق على عدد من أعمال الأعضاء.

كما تم مناقشة جماليات السرد الادبي بحضور الأديبة منى سالم، بينما استضاف نادي الأدب الناقد الأدبي د. مختار عطية وتضمن اللقاء حديث حول رحلته الإبداعية، بجانب ذلك قدم الشاعر جابر بسيوني عدد من قصائده الشعرية، بحضور الشاعر محمود رشدي.

وأقام قسم الفنون التشكيلية بالفرع ورشة دراسة ورسم اسكتشات متحفيه بالتعاون مع متحف الفنون الجميلة "حسين صبحي" ورواد مرسم قصر الأنفوشي، تم خلالها تدريب الرواد على كيفية رسم اسكتشات بالفحم والرصاص والباستيل، وفي قصر ثقافة الشاطبي تجدد اللقاء مع ورشة تعليم العزف على العود تدريب الفنان محمد شحاته.

بينما أقامت إدارة الدراسات والبحوث محاضرة بعنوان "تقبل الآخر" بالتعاون مع الأزهر الشريف، تحدث خلالها الشيخ محمد الجيزاوي فكرة قبول الآخرين والتعايش معهم، مشيرًا إلى أن هذا المبدأ أسسه الإسلام وطبّقه الرسول الكريم في معاملاته منذ قيام الدولة الإسلامية فى المدينة المنورة.

وأوضح أن هذا المبدأ يقوم على أساس الإلتزام بالحقوق والواجبات، من أجل العيش فى أمن وأمان واستقرار، وتحقيق العدل، فلا فرق بين شخص وآخر سواء في الدين، أو العرق أو الرأي.

وقد يهمك أيضًا:

قصر ثقافة الطفل يحتفل بالعام الهجري الجديد في المنصورة

قصر ثقافة الطفل في الأقصر يطلق حملة بعنوان "تحري الصدق"

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثقافة الإسكندرية تناقش أهمية الوعي السياحي ثقافة الإسكندرية تناقش أهمية الوعي السياحي



نوال الزغبي تستعرض أناقتها بإطلالات ساحرة

بيروت ـ مصر اليوم

GMT 11:56 2024 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

نجم تشيلسي أندي تاونسند يعتقد أن صلاح فقد الشغف
  مصر اليوم - نجم تشيلسي أندي تاونسند يعتقد أن صلاح فقد الشغف

GMT 11:27 2024 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

ألوان الطبيعة أبرز اتجاهات الديكور هذا الربيع
  مصر اليوم - ألوان الطبيعة أبرز اتجاهات الديكور هذا الربيع

GMT 12:05 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

«تلايا الليل» تضيء مسرح المجمع الثقافي

GMT 09:21 2019 الأربعاء ,27 شباط / فبراير

طريقة إعداد وتحضيركيك الأكلير بالشوكولاتة

GMT 12:50 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

إيمري يرفض التفريط في هدف سان جيرمان

GMT 10:35 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

ديكورات مطابخ عصرية باستخدام الخشب مع اللون الأسود

GMT 08:34 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

اليابان تدرس استخدام "الثلج الناري" لحلّ أزمة الطاقة

GMT 16:21 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيفا" يؤكّد أن إجراءات التحقيق مع "تشيلسي" مازالت مُستمرة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon