توقيت القاهرة المحلي 13:25:14 آخر تحديث
  مصر اليوم -

إجراء استفتاء بإشراف دولي لحظر جماعة الإخوان

المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة "إرهابية"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة إرهابية

المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء العقيد محمد محفوظ
القاهرة – محمد الدوي

القاهرة – محمد الدوي أعلن المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء العقيد محمد محفوظ، انتهاء الائتلاف من إعداد استمارة بعنوان "إرهابية" سيتم توزيعها على المواطنين لتوقيعها، بطلب إجراء استفتاء بإشراف دولي لحظر جماعة الإخوان لكونها منظمة إرهابية.  وأكد في بيان له أنه جاري التواصل مع باقي الأحزاب والقوى السياسية لتبني الحملة؛ والبدء في توزيع الاستمارة على المواطنين من خلال كوادرها ومندوبيها.
  كما أضاف محفوظ أن الجمعية الوطنية للتغيير قد أعلنت على لسان المتحدث باسمها الدكتور أحمد دراج؛ عن تبنيها لمبادرة ائتلاف ضباط شرفاء؛ بإجراء استفتاء شعبي برقابة دولية لحظر جماعة الإخوان المسلمين وعزلها سياسيا.
 وتنص الاستمارة المقرر توزيعها على المواطنين للتوقيع عليها على الآتي :
ـ لأنها اغتالت القاضي أحمد بك الخازندار في 22 آذار/مارس 1948.
ـ لأنها اغتالت رئيس الوزراء محمود فهمي النقراشي في 28 كانون الأول/ديسمبر 1948 .
ـ لأنها حاولت اغتيال الرئيس جمال عبد الناصر في 26 تشرين الأول/أكتوبر 1954 .
ـ لأنها أنشأت الجماعة الإسلامية التي اغتالت الرئيس محمد أنور السادات عام 1981 .
ـ لأنها ضمت بين صفوفها الأولى سيد قطب الراعي الرسمي للفكر التكفيري الجهادي.
ـ لأنها دخلت في صفقات برلمانية مع نظام مبارك على حساب باقي فصائل المعارضة.
ـ لأنها تخلفت عن النزول يوم 25 كانون الثاني/يناير 2011 .
ـ لأنها تواطأت مع حماس وحزب الله لاقتحام عدد من السجون المصرية يوم 29 كانون الثاني/يناير 2011.
ـ لأنها أدارت ظهرها للثوار وفرضت خارطة طريق معكوسة أجهضت أهداف الثورة كلها.
ـ لأنها كانت مجرد قناع جديد يخفي خلفه سوءات النظام السابق كله فقتلت المعارضين أو ألقت بهم في السجون أو أطلقت عليهم قنواتها وصحفها لتشويه سمعتهم.
ـ لأنها أهانت القضاء وخاصمت الإعلام وعادت الأزهر واعتدت على الكنيسة وتآمرت على القوات المسلحة.
ـ لأنها تواطأت على قتل جنودنا وخطفهم في سيناء؛ وقالت أخيرا على لسان أحد "أذنابها" أن ما يحدث في سيناء يتوقف في الثانية التي يعود فيها الرئيس المعزول.
ـ لأنها استخدمت الجماعات الجهادية للاعتداء على الشرطة والجيش.
ـ لأنها دنست المساجد واستخدمتها كسلخانات للتعذيب.
ـ لأنها أعلنت في سيناء عن تكوين جيش مسلح لقتال الجيش المصري والشرطة المصرية.
ـ لأنها كانت مستعدة للتخلي عن حلايب وشلاتين والتخلي عن سيناء والتفريط في مياه النيل .
ـ لأنها ترى أن عودة رئيس فاشل أهم وأغلى من دماء المصريين كلهم وأمنهم واستقرارهم.
ـ لأنها تستقوى بالغرب في مواجهة الشعب المصري.
ـ لأنها كل ذلك.. وأكثر كثيرا

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة إرهابية المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة إرهابية



GMT 20:02 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"
  مصر اليوم - أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم عصابة المكس

GMT 15:00 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 02:46 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم تشيلسي يرفض دعوة ساوثجيت لوديتي ألمانيا والبرازيل

GMT 03:35 2017 الجمعة ,09 حزيران / يونيو

سهر الصايغ تعرب عن سعادتها بنجاح مسلسل "الزيبق"

GMT 13:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

التنورة المحايدة تعطيك المجال الأوسع لإطلالة مختلفة

GMT 12:43 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

سيرين عبد النور تأسر القلوب بجمبسوت أنيق

GMT 00:46 2021 الثلاثاء ,03 آب / أغسطس

الحكومة تنتهي من مناقشة قانون رعاية المسنين

GMT 11:57 2021 الخميس ,10 حزيران / يونيو

مالك إنتر ميامي متفائل بتعاقد فريقه مع ميسي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon