توقيت القاهرة المحلي 23:49:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

العالم يتظاهر لتغيّر المناخ والعرب يطالبون بالماء والكهرباء

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - العالم يتظاهر لتغيّر المناخ والعرب يطالبون بالماء والكهرباء

مجلة "البيئة والتنمية"
القاهرة - مصر اليوم

صدر العدد 247 من مجلة "البيئة والتنمية" لشهر تشرين الأول (أكتوبر) 2018، وهو متوفر مجاناً على الانترنت عبر الموقع الالكتروني www.afedmag.com

موضوع الغلاف لهذا العدد بعنوان "العالم يتظاهر لتغيّر المناخ والعرب يطالبون بالماء والكهرباء"، وهو يلقي الضوء على عدد من المظاهرات الشعبية التي شهدتها الدول الغربية، تحت شعار "انهضوا من أجل المناخ"، خاصة بعد انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس المناخي، واستمرار الصين في تلويث البيئة، وتراجع فرنسا عن إغلاق المحطات النووية القديمة لتوليد الكهرباء.

 في المقابل، يُشير إلى أن التظاهرات التي شهدتها بعض البلدان العربية مثل المغرب والأردن والعراق ولبنان كانت للمطالبة بخدمات أساسية، مثل الماء والكهرباء وحل مشكلة النفايات.

كذلك يتضمن العدد مقالاً بعنوان "النقل المستدام وتحديات المستقبل"، يتطرق لما تواجهه المدن من ضغوط هائلة في سعيها لمواجهة تحديات النقل اليومية.

ويعرض مقال بعنوان "سبعة انتصارات خضراء عالمية"، انتصارات خضراء أدى فيها العمل الجماعي والسياسات الملائمة والتقنيات الجديدة إلى تحسين ظروف المعيشة وتقليل الأضرار والحفاظ على الأرواح.

وضمن كتاب الطبيعة مقال مصوّر يتضمن مجموعة من الصور المرشحة للفوز بمسابقة "صور الحياة البرية لسنة 2018". وفي العدد أبرز إصدارات المجلات العلمية العالمية لشهر تشرين الأول (أكتوبر).

وفي افتتاحية العدد بعنوان "تخضير المصارف العربية"، يُثني رئيس التحرير نجيب صعب على المصارف العربية لعقدها اجتماعاً إقليمياً لبحث تخضير القطاع المصرفي كي يلعب دوراً ريادياً في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ناهيك عن إلتزام المجتمعين بالتحوّل إلى الصيرفة الخضراء عملياً، وفق خطة محددة للتنفيذ، وهذا إنجاز غير مسبوق يؤشّر إلى اتجاه جديد لم نعهده قبلاً.

ويقول صعب: "ان التقرير الذي يصدره المنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد) الشهر المقبل، عن تمويل التنمية المستدامة في البلدان العربية، يؤكد أن التحوّل نحو التمويل الأخضر لم يعد خياراً للقطاع المصرفي، بل هو الحلّ الوحيد لضمان الاستمرار في عالم متغيّر.

وإذا كان هذا التحوّل يفرض قيوداً وينطوي على مخاطر، لكنه يفتح أيضاً فرصاً جديدة." ويخلص صعب إلى القول بأن "الانتقال الحقيقي للقطاع المصرفي العربي إلى عصر تمويل التنمية المستدامة يتطلب تغييراً في المسار، والتوقف عن ترويج شعارات البيئة والتنمية في إطار التسويق والعلاقات العامة."

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العالم يتظاهر لتغيّر المناخ والعرب يطالبون بالماء والكهرباء العالم يتظاهر لتغيّر المناخ والعرب يطالبون بالماء والكهرباء



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:31 2020 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

آندي روبرتسون يخوض لقائه الـ150 مع ليفربول أمام نيوكاسل

GMT 06:47 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بعد نهاية الجولة الـ 13

GMT 02:10 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

7 أسباب تؤدي لجفاف البشرة أبرزهم الطقس والتقدم في العمر

GMT 22:29 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

أحمد موسى يعلق على خروج الزمالك من كأس مصر

GMT 11:02 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على أعراض التهاب الحلق وأسباب الخلط بينه وبين كورونا

GMT 03:10 2020 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

زيادة في الطلب على العقارات بالمناطق الساحلية المصرية

GMT 22:14 2020 الجمعة ,18 أيلول / سبتمبر

بورصة بيروت تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,21 إبريل / نيسان

خسائر خام برنت تتفاقم إلى 24% في هذه اللحظات

GMT 17:36 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

الصين تعلن تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس كورونا

GMT 12:34 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon