توقيت القاهرة المحلي 13:01:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الاسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الاسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> محمد فائق:الاستاذ محمد فائق، رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، ووزير الإعلام الاسبق، هو أحد الشخصيات العامة القليلة الباقية الآن من رجال جمال عبد الناصر، والذى كان من أصغر من تولوا الوزارة و المناصب العامة فى الدولة، تحدث فى حوار مطول بالمصرى اليوم عن 23 يوليو فى ذكرى قيامها، حمل عنوان «حزين على إرث عبد الناصر، والقطاع العام ليس عورة». محمد فائق شخصية فريدة ، تخفى رقته و هدوءه روحه الوطنية والثورية العميقة.قال بحسم وعن دراية مباشرة إن ثورة يوليو كانت عنصرا فاعلا فى التحرر الوطنى، عربيا وإفريقيا.

> أمينة شفيق: لفت نظرى بعض الأصدقاء إلى أحد أجمل المقالات التى نشرت فى الصحافة المصرية هذا العام، و الذى كتبته الزميلة الفاضلة الأستاذة أمينة شفيق فى الأهرام 28 مايو الماضى تعليقا على إعلان بنك مصر(طلعت حرب راجع)! لقد لفتت المناضلة اليسارية المخضرمة النظر إلى رواية «الرحلة» التى كتبها العامل المناضل اليسارى فكرى الخولى، و هو فى السجن بالواحات، من وحى تجربته فى العمل بمصانع المحلة بدءا من عام 1928 عندما كان فى الحادية عشرة من عمره و التى كشفت اعتمادها على عمالة أطفال الفلاحين الفقراء. قالت أمينة ـ وأنا معها ـ نعم ننتظر رجوع طلعت حرب و لكن فى ظروف وطنية و اجتماعية مختلفة.

> مريم : أتمنى أن يكرم المجلس القومى للمرأة مريم فتح الباب الأولى على الثانوية العامة علمى هذا العام ، و أن يكرم أباها و أمها.فمريم أولا من القلائل اللاتى أحرزن هذا المركز فى القسم العلمى وليس الادبى كما كان معتادا غالبا. وهى أيضا واحدة من خمس بنات متفوقات بالرغم من ظروفهن المعيشية البسيطة للغاية. ثم أن أباها المواطن البسيط الذى أتى للقاهرة من الفيوم للعمل حارسا لعقار يحمل من الثقافة و التحضر ما جعله يشجع ابنته ويصادقها و يفخر بها على نحو جدير بكل تقدير واحترام.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



GMT 01:22 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

طهران ــ بيونغيانغ والنموذج المُحتمل

GMT 01:11 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

ماذا نريد؟

GMT 01:07 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

أكذوبة النموذج الإسرائيلي!

GMT 23:18 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

تنظيم العمل الصحفي للجنائز.. كيف؟

GMT 23:16 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

الأهلي في أحلام الفيفا الكبيرة..!

GMT 01:52 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
  مصر اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 06:56 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

GMT 14:29 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

مؤمن زكريا يتخلّف عن السفر مع بعثة الأهلي

GMT 05:35 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

شوبير يفجر مفاجأة حول انتقال رمضان صبحي إلى ليفربول

GMT 13:45 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

ماكينات الـ ATM التى تعمل بنظام ويندوز XP يمكن اختراقها بسهولة

GMT 02:15 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على سعر الدواجن في الأسواق المصرية الجمعة

GMT 17:17 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

المنتخب الوطني يصل السعودية لأداء مناسك العمرة

GMT 16:08 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف تابوت يحوي مومياء تنتمي للعصر اليوناني الروماني
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon