توقيت القاهرة المحلي 22:44:47 آخر تحديث
  مصر اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني
أخبار عاجلة

مسؤول عسكري ليبي تعتبر إعلان تنظيم "أنصار الشريعة" حل نفسه لم يأتِ بجديد

حملات مداهمة وتفتيش في مناطق تربط صحراء مصر الحدودية مع ليبيا والسودان

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - حملات مداهمة وتفتيش في مناطق تربط صحراء مصر الحدودية مع ليبيا والسودان

حملات مداهمة وتفتيش في مناطق مصر الحدودية مع ليبيا والسودان
طرابلس ـ فاطمة سعداوي

أعلنت القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني الليبية، صد الهجوم الواسع الذي شنته مجموعات مسلحة موالية للحكومة غيرِ المعترف بها بقيادةِ خليفة الغويل على مناطقَ في العاصمة طرابلس ، بعد معارك عنيفة . وأفادت حكومة الوفاق الوطني بمقتل 52 مسلحا من القوات التابعة لها بسبب الهجوم الذي "شنه اللواء السابع التابع لمسلحي ترهونة وكتائب مصراته بقيادة صلاح بادي، المحسوب على حكومة الغويل".

ولا تزال ميليشيات اللواء السابع التابعة موجودة في المطار. لكن مصادر ليبية ذكرت أن كتائب مصراتة قد انسحبت منه. وأكد مدير المكتب الإعلامي للقيادة العامة للجيش الليبي أن قوات البنيان المرصوص التابعة للمجلس الرئاسي اخترقت الهدنة المتفق عليها في جنوب البلاد، وهاجمت قاعدة "براك الشاطئ". وقال العقيد أحمد مسماري: "القوة التي شنت الهجوم، كان يقودها أبو عزام السوري، واشتبكت الاحد مع اللواء 12 مجحفل التابعة للقوات المسلحة الليبية، والتي تمكنت من صد الهجوم وقتل العديد من عناصرهم". وتابع أنه "غنمت قواتنا آليات وأسلحة عسكرية تركها المهاجمون وراءهم وجرت السيطرة مرة أخرى على القاعدة".

وأكدت مصادر أمنية للحياة أن حملاتِ مداهمة وتفتيش واسعة تتم لمختلف المناطق والطرق الجبلية، التي تربط صحراء مصر الحدودية مع ليبيا والسودان بحثاً عن منفذي حادث المنيا، وأوضحت المصادر أن العناصر الإرهابية تستخدم شبكة من الطرق الجبلية، خلال محاولاتها التسلل إلى مصر، عبر الحدود الليبية والسودانية. وأبلغت مصر مجلس الأمن الدولي بأن الضربات الجوية على مواقع المتطرفين في شرق ليبيا، "تأتي في إطار حق الدفاع المشروع عن النفس".

ولم يأت إعلان تنظيم "أنصار الشريعة" في ليبيا حل نفسه بجديد برأي مسؤول في الجيش الوطني الليبي الذي يقوده المشير خليفة حفتر. وقال الضابط الذي يشرف على جانب من العمليات الجارية ضد مسلحي "داعش" و"القاعدة" في محوري "الصابري" و"سوق الحوت" في شمال ووسط بنغازي، إن "أنصار الشريعة" توارى عن الواجهة منذ بدء العام 2015، مع بروز "داعش" في شرق البلاد، خصوصاً في بنغازي.

وأوضح أن التنظيم المتطرف فقد معظم قادته في الشهور الأولى لانطلاق "معركة الكرامة" في أيار/مايو من العام 2014، وأميره محمد الزهاوي قُتل في نهايات العام 2014، أثناء المعارك التي دارت حول مطار "بنينا" الدولي، بين الجيش والمسلحين الذين كانوا استولوا على محيطه.

وبرز تنظيم "أنصار الشريعة" على الساحة في ليبيا مع إعلان الولايات المتحدة تورطه في الهجوم الذي استهدف في أيلول/سبتمبر 2012 القنصلية الأميركية في بنغازي، وأدى إلى مقتل السفير الأميركي كريستوفر ستيفنز و3 أميركيين آخرين. وكان للتنظيم نفوذ بارز في مدينة درنة في شرق البلاد. ومع تأسيس "مجلس شورى مجاهدي درنة"، انضوى فيه. وبعد ظهور "داعش" في بنغازي في أواخر العام 2014 وبدايات 2015، بايعت قيادات بارزة فيه التنظيم، من بينهم المدعو أبوعبدالله الليبي، وهو مفتي "أنصار الشريعة"، الذي نشر تسجيلاً صوتياً على مواقع للمتشددين، أعلن فيه بيعة الجماعة لـ"أبوبكر البغدادي" وتنظيم "داعش". ومنذ ذلك الحين توالت مبايعات قادة الأنصار لـ"داعش". وانضوت فلول "أنصار الشريعة" في الشرق ضمن "سرايا الدفاع عن بنغازي" التي ضمت مقاتلين متطرفين فارين من ساحات الحرب في بنغازي وأجدابيا.

وتتمركز تلك السرايا الآن في الجفرة، وتتلقى حالياً ضربات موجعة من سلاح الطيران الليبي. ويُضاف "أنصار الشريعة" إلى "القاعدة" و"داعش" كجماعات مُصنفة دولياً كتنظيمات إرهابية.

وعرض التنظيم في بيان مطول تحت عنوان: "الرسالة وصلت وجموع الشعب ستحملها" مسيرته، ووجّه رسائل عدة إلى أهل ليبيا خصوصاً المنطقة الغربية، يدعوهم فيها إلى الجهاد، ويحذرهم من التحالف مع الغرب. وقال في ختام البيان: "نعلن للأمة والمجاهدين عامة وأهلنا في ليبيا خاصة عن حل جماعة أنصار الشريعة في ليبيا رسمياً، ليكتب تاريخها بماء من ذهب، بعد مسيرة حافلة بالدعوة والجهاد، قدم فيها أنصار الشريعة قياداتها ومقاتليها. وبهذا نكون أفسحنا الطريق لغيرنا من أبناء هذه الأمة الصادقين لحمل الأمانة من بعدنا".

وظلت درنة مركز قوة لجماعة "أنصار الشريعة" ومصدر نفوذها داخل "مجلس شورى مجاهدي درنة"، لذلك كان لافتاً إعلانها حل نفسها بعد يوم واحد من قصف جوي مصري لمعسكرات ومقر قيادة المجلس في المدينة الساحلية، بعد ساعات من قتل مسلحين في الصحراء الغربية 28 مسيحياً مصرياً كانوا في رحلة دينية إلى دير الأنبا صموئيل. ويبدو أن "مجلس شورى المجاهدين" أراد التحلل من أعباء ضم تنظيم مُصنف دولياً كجماعة إرهابية، عبر بيان بحله، خصوصاً أن الضربة الجوية المصرية نالت تأييداً دولياً، لكن قيادت "أنصار الشريعة" لا بد باقية ضمن المجلس.

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملات مداهمة وتفتيش في مناطق تربط صحراء مصر الحدودية مع ليبيا والسودان حملات مداهمة وتفتيش في مناطق تربط صحراء مصر الحدودية مع ليبيا والسودان



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:56 2020 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار النفط تنخفض 1% مع استئناف شركات أمريكية الإنتاج

GMT 04:27 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

سمية الخشاب بلوك مميز في أحدث جلسة تصوير

GMT 03:35 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

كايلي جريئة خلال الاحتفال برأس السنة

GMT 08:30 2018 الثلاثاء ,07 آب / أغسطس

"أودي" تطلق سيارة "Q8" بقدراتها الجديدة

GMT 18:39 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

عرضًا من اليابان بإقامة لقاءً وديًا مع منتخب مصر

GMT 07:14 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عدادات كهرباء ذكية في مصر تُشحن بالهاتف المحمول

GMT 06:40 2020 الإثنين ,03 آب / أغسطس

الأرصاد تفجر مفاجأة عن طقس رابع أيام العيد

GMT 01:03 2020 الخميس ,23 تموز / يوليو

ارتفاع التضخم في المغرب إلى 0.4% في حزيران

GMT 02:36 2020 الثلاثاء ,21 تموز / يوليو

هاميلتون يوضح سباق بريطانيا سيكون غريبا للغاية

GMT 17:03 2020 الخميس ,14 أيار / مايو

المطربة بوسي ضحية برنامج رامز جلال الليلة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon