توقيت القاهرة المحلي 07:15:46 آخر تحديث
  مصر اليوم -

اليوم المفتوح

  مصر اليوم -

اليوم المفتوح

صلاح منتصر
بقلم : صلاح منتصر

كلمات: أكبر خطأ ارتكب فى حق الإنسان المصرى كان زرع الخوف ،فبدلا من أن نبنى الإنسان أصبح كل همنا أن نخيفه. والخوف هو أخطر مايهدم كيان الفرد أو الشعب، فقد كانت أرزاق الناس كلها ملكا للحاكم، إن شاء منح وإن شاء منع . وكان المنع مصحوبا أغلب الأحيان بمصادرة حرية الفرد واغتياله: أنور السادات فى كتابه البحث عن الذات ص 289.   أسرع طلاق: بعد 3 دقائق من عقد القران طلبت العروس الطلاق! والحكاية حدثت فى الكويت عندما كان العروسان فى المحكمة والتى وقعا فيها عقد زواجهما تعثرت الزوجة أثناء نزولها سلالم المحكمة وكادت تسقط على الأرض. وبدلا من أن يساعدها زوجها سخر منها ووصفها بالغبية. وحسب وسائل الإعلام الكويتية فإن الزوجة بدلا من أن تكمل طريقها خارج المحكمة عادت إلى الداخل وطلبت من القاضى تطليقها على أساس أن الزوج ليس أهلا لثقتها ولا يعتمد عليه. لاقت العروس تأييد الكثيرين عبر مواقع التواصل الاجتماعى الذين أكدوا أن الاحترام المتبادل بين الزوجين أهم عناصر نجاح الزواج. سؤال: هل صحيح أن مشروع مترو الأنفاق يواجه فى منطقة الزمالك مشكلة بسبب قرب المياه الجوفية ؟ هل هى شائعة أم حقيقة ؟ عمر الشريف: صدق أو لا تصدق أن أكبر أجر تقاضاه الفنان العالمى عمر الشريف كان عن دوره فى الفيلم المصرى حسن ومرقص وقد قبضه باليورو. مما قرأت: الإصلاح ليس مستحيلا فدولة روا ندا التى لا تزيد مساحتها على 25 ألف كيلومربع وسكانها عشرة ملايين ارتبطت فى الذاكرة بحرب إبادة بين عامى 1990 و1994. وفى عام 2000 تولى حكمها زعيم نقلها من عصر الدماء والفقر إلى عصر النماء فارتفع إنتاج القهوة من 30 ألف طن إلى 15 مليون طن، وأصبحت العاصمة كيجالى أنظف عاصمة إفريقية إذ يخرج جميع سكانها يوم السبت الأخير من كل شهر لتنظيف شوارع مدينتهم، وهى اليوم أغنى دولة إفريقية ! (من مقال لمشعل السديرى: الشرق الأوسط )  

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليوم المفتوح اليوم المفتوح



GMT 08:51 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

أين نحن من المفاوضات الدولية مع إيران؟

GMT 08:50 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

المعرفة التي قتلت لقمان سليم

GMT 08:46 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

لقمان سليم وتوحش النظام الإيراني

GMT 08:44 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

4 مليارات ثمن 12 بيضة

بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:31 2020 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

آندي روبرتسون يخوض لقائه الـ150 مع ليفربول أمام نيوكاسل

GMT 06:47 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بعد نهاية الجولة الـ 13

GMT 02:10 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

7 أسباب تؤدي لجفاف البشرة أبرزهم الطقس والتقدم في العمر

GMT 22:29 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

أحمد موسى يعلق على خروج الزمالك من كأس مصر

GMT 11:02 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على أعراض التهاب الحلق وأسباب الخلط بينه وبين كورونا

GMT 03:10 2020 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

زيادة في الطلب على العقارات بالمناطق الساحلية المصرية

GMT 22:14 2020 الجمعة ,18 أيلول / سبتمبر

بورصة بيروت تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,21 إبريل / نيسان

خسائر خام برنت تتفاقم إلى 24% في هذه اللحظات

GMT 17:36 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

الصين تعلن تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس كورونا

GMT 12:34 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon