توقيت القاهرة المحلي 19:40:02 آخر تحديث
  مصر اليوم -

طرائف بعضها عن الممثلين

  مصر اليوم -

طرائف بعضها عن الممثلين

الكاتب جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- ما الفرق بين بار وسيرك؟ في السيرك المهرجون لا يتكلمون
- قال لها: هل ستبقين تحبيني إذا كبرت وعجزت؟ قالت: لقد كبرت وعجزت ولا أزال أحبك
- رنّ الهاتف في البيت وكانت الزوجة مع عشيقها وبعد أن ردت على الهاتف قالت للعشيق: كان هذا زوجي. قال إنه سيتأخر في العودة الى البيت لأنه يلعب الشدّة معك في بيتك
- لماذا ترتدي خاتم الزواج في الأصبع الخطأ؟ قالت لأني تزوجت الرجل الخطأ
- قالت لصديقتها: ماذا تقولين عن رجل خسر ٧٥ في المئة من ذكائه؟ الثانية: أقول إنه مطلق
- قالت إن زوجها بنصف عقل لذلك هو موهوب
- قالت لمدير متجر السلاح إنها تريد أن تشتري بندقية لزوجها. قال لها: من أي نوع؟ قالت: لا أدري. أريد أن أقتله
- قالت لزوجها: عندما يترك جارنا بيته في الصباح يقبل زوجته، لماذا لا تفعل مثله؟ ردّ: لأنني لا أعرفها
- القط الذي يرتدي قفازين لا يستطيع أن يمسك فأراً
- لا شيء يجمع بين الإنكليز مثل حرب. لا شيء يفرقهم مثل بيكاسو
- لا شيء أسوأ من متابعة معارض التحف لناس لا ذوق لديهم
- كل لوحة ترسم ومشاعر الرسام فيها تدل على الرسام لا مصوري اللوحة
- بيتهوفن له موسيقى لا يتعلمها إلا الناس الطرشان
- أعرف لحناً واحداً هو "فليحفظ الله الملكة" والسبب أن البريطانيين يقفون لدى سماعه
- أحب كل شيء في الأوبرا إلا موسيقاها
- الشهرة ليست شيئاً سيئاً، فهي تناسب المشاهير
- ما يرى الإنسان في النساء وهن سكرانات يراه في مارلين مونرو وهي صاحية
- يقولون إن كل ممثل يشبه الدور الذي يقوله. أنا قلت للمخرج إن دوري يشبه ما أريد في الحياة
- لا يجوز لممثل أن يكره الأشياء البسيطة في الحوار. الحياة أقصر من أن نأخذها بجدية
- سمعت هاتفي يرن وقلت: من يتكلم؟ قال الشخص على الطرف الآخر: أنت تتكلم
- ولدت في بيت للذين لا بيت لهم وأهلي سموني عنتر، فقرر الوالدان الانتقال الى بيت آخر
- لن أطلب من ابنتي أن تتعلم لغة أخرى. لغة واحدة تكفيها
- قال كاتب: لم أقرأ كتاباً قبل أن أكتب موضوعاً عنه. لو قرأته لكان هذا ظلماً للقراء
- كنت أحب جارنا أكثر من أي زوج من أزواجي السابقين
- قال صحافي مبتدئ: كان مرتبي في الجريدة قليلاً، وهذا ما يحدث إذا كانت الجريدة للمثقفين 

قد يهمك ايضا:   

بعض النكات للترفيه عن القارئ

أقوال بين الهذر والجد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طرائف بعضها عن الممثلين طرائف بعضها عن الممثلين



GMT 08:51 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

أين نحن من المفاوضات الدولية مع إيران؟

GMT 08:50 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

المعرفة التي قتلت لقمان سليم

GMT 08:46 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

لقمان سليم وتوحش النظام الإيراني

GMT 08:44 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

4 مليارات ثمن 12 بيضة

GMT 19:40 2024 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

"يوتيوب" يحذف حساب وزارة الخارجية الإيرانية
  مصر اليوم - يوتيوب يحذف حساب وزارة الخارجية الإيرانية

GMT 19:22 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

أزياء "هيرميس" الشتوية للرجل العصري والجرئ

GMT 15:48 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

خالد لطيف يؤكد أن كوبر قادرًا على تحقيق طموحات الفراعنة

GMT 15:50 2021 الثلاثاء ,14 أيلول / سبتمبر

اتيكيت الكلام في مكان عام

GMT 09:50 2020 الإثنين ,13 تموز / يوليو

فيورنتينا يفسد فرحة فيرونا في الدوري الإيطالي

GMT 12:40 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خواطر التدريب والمدربين

GMT 01:47 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

"دورتموند" ينافس روما على مهاجم إشبيلية الإسباني

GMT 17:55 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

مصطفى الفقي يؤكد أن مكتبة الإسكندرية تعمل علي نشر الاستنارة

GMT 19:07 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

الفضة المشغولة يدويًا حرفة لا تموت في إيران

GMT 10:34 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

جمال القصاص ويسري عبد الله يناقشان ديوان "أنا في عزلته"

GMT 11:16 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

مورينيو يخطط لضم مروان فيلاني لتوتنهام
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon