توقيت القاهرة المحلي 08:52:07 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا

  مصر اليوم -

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا

بقلم : جهاد الخازن

   اسرائيل تغذي اللاساميّة حول العالم ثم تستعملها لقتل الفسطينيين

    إذا نصحك "خبير" اقتصادي كيف سيكون شكل السوق في المستقبل إعمل عكس نصائحه تربح

    الوزراء في حكومة عربية يهزون رأسهم موافقين مثل العصفور في ساعة حائط سويسرية

    الحرية في بلادهم حرية الكلام حرية المعتقد حرية الفكر. في بلادنا هي حرية الحكومة في قمع المواطنين

    ممارسة الديمقراطية دليل على أنها ليست أفضل نظام للحكم. الديمقراطية تعني حكم الغالبية، والغالبية في كل بلد جاهلة

    في الغرب يثورون على الحكومة إذا لم تعمل ما يريد الشعب. في بلادنا يثورون على الحكومة مع أنها في حياتها لم تعمل شيئاً

    التلفزيون لا يجعل الناس حمقى. الذين يقولون هذا ولدوا حمقى

    لو كان بعض الناس على التلفزيون لأغلقته

    أقضي وقت عملي وفراغي في متابعة الأخبار، ومع نهاية اليوم أجد أنني متأخر أسبوعاً عن معرفة آخر الأخبار

    كنت صغيراً أفاخر بذاكرتي القوية. اليوم أتابع الأخبار وأتمنى لو أنني خرفت مبكراً

    جيلي شهد خسارة العرب حروبهم. بعد الربيع العربي خسرنا من دون حرب

    أريد أن أعرف من عيّن الولايات المتحدة شرطياً للعالم والشرطة الاميركية عندها الرقم القياسي في قتل مواطنين غير مسلحين

    قرأت أن الزواج مثل الشرق الأوسط. لا حلّ

    عندما كنت صغيراً كان أي شيء يسرني يراه الكبار عيباً أو حراماً

    أنصح كل إنسان أن يقول الحقيقة. لا أحد سيصدقه

    كنت متفائلاً قبل الإقامة في لندن حيث بقيت متفائلاً ولكن مع حمل شمسية إذا خرجت من البيت

    قرأت: إنت متفائل إذا استعملت قلم حبر في حل الكلمات المتقاطعة

    عدت الى لبنان. وقفت في وادي قنوبين وهتفت: أخيراً عدت. قال الصدى: إرجع مطرح ما كنت

    لبنان أصبح جمهورية موز ولكن من دون موز

    أراد أن يهديها نفسه. رفضت هدايا مستعملة

    سألته: هل تحب الحسناء أو الذكية؟ قال: لا هذه ولا تلك. أحبك أنت

    هل يلاحظ المتزوجون أن شهر العسل يتبعه عمر من البصل؟

    زوجتي عندها حزام أسود في الكاراتيه. زوجتي عندها حزام أسود في التسوق

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا



GMT 02:27 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

تحشيش سياسي ..!

GMT 02:21 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

السلطة والدولة في إيران

GMT 02:19 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

القمة العربية... اليوم التالي

GMT 02:16 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

نسيج العنف... ما بعد حرب غزة؟

GMT 12:49 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك
  مصر اليوم - افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك

GMT 12:36 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها
  مصر اليوم - أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها

GMT 02:55 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

نيللي كريم تتحدث عن ظهورها في فيلم "كازابلانكا"

GMT 20:58 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

دي ليخت بين مطرقة عمالقة أوروبا وسندان برشلونة

GMT 18:43 2019 الثلاثاء ,12 شباط / فبراير

خبير أرصاد يُحذّر من استخدام الكمامات في العاصفة

GMT 12:42 2019 الأربعاء ,16 كانون الثاني / يناير

خطرٌ يُهدد حياتك بسبب النوم أكثر أو أقل من 8 ساعات يوميًا

GMT 02:16 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

بدران يؤكد أن الموز يُخفّف حموضة المعدة

GMT 12:55 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

مباراة توتنهام ضد تشيلسي تخطف الأضواء في الدوري الإنكليزي

GMT 03:34 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

مميزات استخدام ديكور الجدران الخرسانية في غرف النوم

GMT 21:44 2018 الأحد ,09 أيلول / سبتمبر

تفاصيل جديدة مثيرة في واقعة "مذبحة الشروق"

GMT 23:32 2018 الثلاثاء ,08 أيار / مايو

صخرة برشلونة مهددة بالغياب عن مواجهة فياريال
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon