توقيت القاهرة المحلي 10:21:09 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ليست مجرد كلمات

  مصر اليوم -

ليست مجرد كلمات

بقلم - رشا الشايب

الحق: قوي حتي لو قلّ عدد مُتبعيه.
الحياء: مازال أكثر الخلق جمالًا.
العدل الإلهي: لولاه ما نام المظلوم واطمأنت نفسه.
الإيمان: أن تبقي مُتمسكا بمنظومة قيمك مهما تعرضت لأذي من الناس.
معرفة الحق تستوجب حكمة، لم تُوهب للجميع.
لا أصدق شخصا خاض أمامي في عرض أحدهم أو ذِمة آخر بمنتهي البساطة وبدون بينة.
لا تتعوّد أن تُبالغ في شُكر من يُقدمون لك حقوقك المشروعة، فهذا واجبهم وليس تفضُّلا منهم.
كل مسئول في هذه الدولة من أول المدير حتي الوزير له حقوق وعليه واجبات، ومن غير المعقول التشبث بالحقوق وتعمُد ترك الواجبات.
لا يتوهم أحدكم أنه قوي، إلا بعد أن يمر بتجربة فقد أحد الأبوين.
لا تُقيٍّم أي علاقة في حياتك إلا بعد أن تمر باختبارات الثبات والاستمرارية.
ليس شرطًا أن يقف معك الجميع حتي إن كنت علي الحق.
لا تطلب من أحد أن يقف بجوارك أو أن يُخفف أحزانك أو أن يُهون عليك آلامك.
الفاسدون يحقدون علي أصحاب اليد النظيفة، والمبتذلون يحسدون علي من ارتدوا رداء العفة.
الظالم لا يعترف مطلقاً بظلمه إلا بعد أن يقتص الله منه ويُنصف المظلوم.
الاغتيال المعنوي جريمة لا يعاقب عليها القانون، فهو قادر علي أن يدمر المبدعين وينسف الطموحين.
من أنت لتحكم علي دين أحد؟ من أنت لتُقيم علاقة عبد بربه؟ من أنت؟ وكيف تجرأت؟؟
غرور المُتنطعين ومُدّعي العلم يأتي من تواضع أصحاب العلم الحقيقيين.
لم أجد مبررًا حتي الآن لمن يحكمون علي الناس من المظهر.
الانطباع الأول لا يدوم، يتغير مع أول اختبار حقيقي للعلاقة.
فرحة الكاتب الحقيقية حينما يُقال له، اكتب ما شئت.
الاحترام والاهتمام دوما يسبقان الحب في كل العلاقات.
أقسي التجارب التي ستمر بها، أنك مازلت تشعر بوجود الأموات رغم أنك وبنفسك قد حثوت التراب علي وجوههم.
التجاهل واستبعاد لغة العتاب بداية انهيار العلاقات.
العلاقات الإنسانية قائمة علي مبدأ الأخذ والعطاء، فلا تعط فقط، ولا تأخذ فقط.
التناقض مرض يُصيب الجميع، ولكن العبرة بنسبته، فهل قاربت الكمال أم مازلت في بداية النقصان؟
السياسة التحريرية لأي جريدة خط أحمر، لا يتجاوزه صحفي أو حتي كاتب مهما حاول، أنا حاولت وفشلت.
الموضوعية صفة مهددة بالانقراض.
أشفق علي كل قاضٍ، فكيف يَتحمّل بشر فكرة أن يكون بيده الفصل في مصائر الناس أو أن يكون سببًا في إنهاء حياتهم؟
 الثقة بالنفس مازالت أعظم الصفات وسبب كل النجاحات

نقلا عن الاخبار القاهرية

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليست مجرد كلمات ليست مجرد كلمات



GMT 20:22 2023 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

مليونية ضد التهجير

GMT 03:11 2023 الأربعاء ,21 حزيران / يونيو

الخالدون أم العظماء

GMT 04:43 2023 الإثنين ,19 حزيران / يونيو

كل سنة وأنت طيب يا بابا

GMT 04:15 2023 الأحد ,18 حزيران / يونيو

الزعامة والعقاب... في وستمنستر

GMT 03:32 2023 الأحد ,18 حزيران / يونيو

حدوتة مصرية فى «جدة»

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - مصر اليوم

GMT 09:41 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

"قطة تركيّة" تخوض مواجهة استثنائية مع 6 كلاب

GMT 09:12 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

هاشتاج مصر تقود العالم يتصدر تويتر

GMT 12:10 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

رفيق علي أحمد ينضم إلى فريق عمل مسلسل "عروس بيروت"

GMT 03:39 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مادلين طبر تؤكد أن عدم الإنجاب هي أكبر غلطة في حياتها

GMT 18:39 2020 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

التفاصيل الكاملة لحريق شقة الفنانة نادية سلامة.

GMT 05:47 2019 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على سعر الجنيه المصري مقابل الدينار الاردني الأحد

GMT 13:22 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

قائمة "نيويورك تايمز" لأعلى مبيعات الكتب

GMT 20:50 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

مقلوبة لحم الغنم المخبوزة في الفرن
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon