توقيت القاهرة المحلي 01:13:50 آخر تحديث
  مصر اليوم -

‏الجلسة الاخيرة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

عندي مشكلة ليتك تساعدينني في حلها . أنا عمري 18 ‏ سنة. قبل سنة خطبني شخص من أقاربي ‏وأنا وافقت عليه بعد ضغوط من الأهل. وفي الحقيقة إنهم ضغطوا عليّ لأنه إنسان ممتاز، عنده شهادة جامعية ومتدين وخلوق ومتربي. ومنذ 4 ‏أشهر تمت الملكة، وبصراحة، لم أكن أشعر بأني فرحانة. وقلت مع الأيام أفرح وأكيد أحبه. ومر شهر وأنا متضايقة منه دائماً مع أنه طيب. ولكني حتى اليوم ما زلت لا أحب أن أجلس معه ولا أن أكلمه ولا حتى أراه أو أتحدث معه. كما أني لم أسأل عنه يوماً أو أجعله يشعر بأني مهتمة لأمره، لأني من البداية لم أحبه. لم أحب حديثه ولا أسلوبه ولا طبعه. وفوق هذا كله، هو سلفي وأنا إنسانة على قدر من التدين، يعني الحمد لله. ولكن دائماً وجهات نظرنا تختلف. وهذا ما يجعلني أكلمه بعصبية وجفاف وأنتقده. سيدتي، أنا أشعر باكتئاب منذ 4 ‏أشهر، حتى إني فكرت في أن أنفصل عنه. وكلمت أمي وأبي في الموضوع. أبي قال لي: إذا كنت إلى هذه الدرجة غير قادرة أن تتحمليه، فصارحيه وقولي له ما في نصيب. وأمي تقول الكلام نفسه، لكنها أحياناً تغيّر رأيها.. فتقول إنها لا تريدني أن أكون مطلقة. وهذا ما يجعلني أشعر بأني بت مجبورة على أن أتحمل هذا الشيء. والله إني لا أشعر بالسعادة معه إطلاًقأ . لقد كرهت عيشتي، أبتسم غصباً عني. وفي الحقيقة، إن المشكلة بدأت تكبر لأن العرس بعد 9 ‏ أشهر. وما زلت حتى الآن غير مستقرة على قرار. وكلما فكرت في طلب الانفصال، أتذكر ما ‏سيكون عليه موقف أهلي ورد فعل الناس وأتضايق. لا أعرف ماذا أفعل. هل أستمر معه وأنا على هذا الضيق وعلى هذا الإحساس بالضياع؟ أم أنفصل عنه وأرتح؟ ‏ساعديني أرجوك؟

المغرب اليوم

‏عزيزتي، من الواضح أن هذا الضيق سببه عدم وجود توافق فكري ونفسي حتى لو كان الرجل طيبا. ولكن الطيبة وحدها لا تخلق سعادة عزيزتي. لذا، أنصحك بجلسة أخيرة صريحة معه. قولي كل ما في خاطرك ، أخبريه عن الاختلافات وعن إحساسك. فمن يدري، قد يظهر لك شخصا مختلفا. وان لم يكن» فأبوك رائع. لذا، من الأفضل حسم الأمر، بدلاً من العيش بقلق أو التورط بزواج، فقط لمجرد أنك خائفة.

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت ـ مصر اليوم

GMT 20:53 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

عراقجي يصل موسكو وسط تصاعد الخلاف بين إيران والوكالة الذرية
  مصر اليوم - عراقجي يصل موسكو وسط تصاعد الخلاف بين إيران والوكالة الذرية

GMT 20:04 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

هيئة الإذاعة البريطانية تعلن الدفاع عن نفسها أمام دعوى ترامب
  مصر اليوم - هيئة الإذاعة البريطانية تعلن الدفاع عن نفسها أمام دعوى ترامب
  مصر اليوم -

GMT 08:40 2025 الإثنين ,15 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف علامة مبكرة لتطور مرض السكري من النوع الأول

GMT 09:51 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

نسبة الشر في الأبراج الفلكية وأسرار الجانب المظلم لكل برج

GMT 09:45 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
egypt, egypt, egypt