توقيت القاهرة المحلي 09:29:55 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ولدي يحب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أنا ام واحب أولادي، وأتمنى لهم كل خير. والله يشهد كم بذلت مجهودًا حتى أؤدي رسالتي كأم على أحسن وجه. ولكن يا سيدتي، توجد أقدار ليست في أيدينا. الأولاد كبروا من دون أن أشعر. وهذه هي حال الدنيا. في الامس كنت أمر على غرفهم لأطمئن أنهم ناموا، فسمعت صوتًا في غرفة ولدي. أحسست بسرعة أنه يتكلم بالتليفون، تدرين هذا زمن موبايل كل واحد يعمل ما يريد. وسمعته يبكي، وقف قلبي. سمعه يقول لإحدى الفتيات: "أحبك أموت عليك، انتحر لو تركني". بصراحة يا سيدتي، "طاح قلبي". عمر ولدي سبع عشرة سنة، فأي حب؟ أي انتحار؟ كيف عرفها؟ وما الحكاية؟ وبصراحة، أنا منذ فترة أشعر بأن الولد عيناه ليستا على دراسته. قلبه ليس معنا، ولا انا عارفة كيف أفاتحه في الموضوع، ولا كيف أتدخل. ماذا أفعل؟ أرجوك ساعديني، لا أريد ان أخسر ابني.

المغرب اليوم

آه ما أجملها من لحظات. نعم لا تقلقي، فهذا أمر يفرح ويسعد فلا تقلقي. الحمد لله الولد طبيعي ويحب. ولكن هذه الآلام هي مراجل نمو طبيعية. من الطبيعي أن تتأثر دراسته. تقربي إليه، امسحي على رأسه وقولي له إنك حاسة به. وأن عليه علامات الحب، وأنه بودك مساعدته. اعطيه طمأنينة القبول فإذا ارتاح سوف يخبرك وحتى لو أنكر سوف يشعر بأنك موجودة له متى احتاج اليك.

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت ـ مصر اليوم
  مصر اليوم -

GMT 09:45 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
egypt, egypt, egypt