توقيت القاهرة المحلي 00:51:34 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ذئاب البيت

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عمري 28 سنة، قصتي بدأت عندما كان عمري 4 سنوات، حيت تم الاعتداء علي من قبل 2 من إخواني وعمي على مدى 7 سنوات. لم يتوقف الاعتداء عليّ من طرفهم إلا عندما هددتهم بقتل نفسي. حاولت ان اخبر الوالدة عن الامر، ولكنها لم تصدقني وصرخت عليّ، منذ 8 سنوات بدأت اتعالج من الاكتئاب. وحالياً تركت البيت وسكنت لوحدي لأن إخواني "ما رضوا يطلعوا" من البيت. سيدتي، طول عمري كنت في حالة خوف وتبلد مشاعر تجاه الشبان، حيث إني لم أنجذب الى أحد منهم لأن أرى فيهم الرجال الذين اعتدوا عليّ. اعرفت الى رجل اجنبي قبل فترة، وكان مثل الملاك الذي انتظرته طول حياتي. على الرغم من علمه أني لست عذراء. وعدني بأنه لن يأخذ مني شيئاً حتى لو ضعفت وطلبته منه. وكان لي بمثابة السند وهذا ما جعلني لأول مرة أحس بأني محمية من طرف أحد. لكن المشكلة الوحيدة أنه كان متزوجاً وبسبب هذا الموضوع تركنا بعضنا، لكننا ما زلنا أصدقاء. ومنذ فترة أقرب، تعرفت الى واحد أمه اسكتلدنية وأبوه من بلدي، وشعرت بأن قلبي تعلق به. وقد خرجنا مع بعضنا البعض مرات عدة، وكنا كأننا نعرف بعضنا من زمان. هو روى لي قصة حياته، لكني فوجئت به وانقطع عني فجأة. ثم عدت ورأيته بالصدفة بعد فترة، وعدنا نتواصل عبر الـ "واتس آب" لكني عندما أحاول الاتصال به لا يرد عليّ. ولما سألته لماذا تركني؟ قال لي إن السبب هو أنه غير مستقر، وسيترك البلاد الذي نعيش فيه قريباً. سيدتي، أنا فعلاً أحببته، وأشعر بأني أريد ان أفعل المستحيل من اجله، أرجوك ساعديني يا سيدتي هل اتمسك به أو أتركه؟

المغرب اليوم

أولاً، عطفي ومحبتي وكذلك، تحيتي لك ألم مرت به من قبل ذئاب البيت، وبكل ألم وأسف أقول لك الله يسامح أمك التي لم تصدقك، الآن ربما اتخذت قراراً مراً، ولكنه قرار مهم، وهو ترك البيت، لكنك أنثى شابة، ولذا وبعد ان هدأت بعض أمورك بدأت البحث عن رجل. لكن بكل أسف هي اختيارات غير صحيحة. الآن مع هذا الشاب الأخير، لا بد لك من سؤاله إن كان فعلياً يرغب في الزواج، وعلى سنة الله ورسوله. واذا كان موافقاً، فليعلن ذلك ترتبطي به. أما لعبة الألغاز، فلا أجدها مجدية وأنت في الحقيقة فتاة وتعيشين بمفردك ومررت بتجارب مؤلمة. لذا، أنت في أمسّ الحاجة الى الاستقرار. ولا بد من زواج تلملمين فيه أشلاءك. أما العبث والتعلق بأوهام، فسوف يضفيا وجعاً على أوجاعك.

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت ـ مصر اليوم
  مصر اليوم -

GMT 09:45 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
egypt, egypt, egypt