دَان رجل الأعمال، زين السادات، التفجيرات التي حدثت أمس، وطالت الأبرياء من شباب مصر"، وأضاف في تصريحات صحافية، أن "تلك الأعمال القذرة لا تخرج إلا من أناس لا دين لهم ولا أخلاق، ولا يمكن أن يكونوا مصريين، فمن يكون سلاحه هو القنابل والقتل والعنف، هو عدو الشعب، ولن تتوقف مسيرتنا نحو بلوغ أهدافنا العليا، بعودة وطننا الغالي مصر إلى الأمن والأمان والاستقرار، مهما حاول دعاة الدم تعطيل مسيرتنا". وتابع، "وليعي الجميع ويعرف في كل أنحاء الدنيا أن هؤلاء الفجرة لا مكان لهم بيننا، وسندحرهم، وستشرق شمس التسامح التي طالما سطعت في مصر، ونشرت دفئها في كل أرجاء الأرض"، مضيفًا أن "تلك الأعمال الخبيثة تجعلنا نُصِرُّ على أن يكون السيسي رئيسًا ليضرب بيد من حديد بوطنيته وجرأته على رؤوس الفتنة التي يقف وراءها هؤلاء الإرهابيون المنحرفون".