توصلت عدة دراسات حديثة إلى أن حامض  Ursolic - مادة شمعية توجد في قشور التفاح – يمكن أن يزيد العضلة والنسيج الدهني ويحمي أمراض السمنة. وفي الدراسة التي ضمت عينة من الفئران تخلصت الفئران التي تناولت حمية عالية بالدسم من السعرات الحرارية بسرعة أكبر، وخفضت مستويات السمنة، ومرض الكبد، وأعراض مرض السكري مقارنة مع الفئران التي لم تتناول الحامض. ويعتقد الباحثون بأن هذا الاكتشاف سوف يساعد  في خفض وباء السمنة. وكان الاعتقاد السائد حتى وقت قريب بأن الأطفال هم الوحيدون الذين يملكون دهن بنيا "نسيجاً دهنياً صحياً"، يختفي أثناء الطفولة. على أية حال، أظهرت كاميرات التصوير الحديثة بأن البالغين يحتفظون بكمية صغيرة جدا من هذه المادة في الغالب في الرقبة وبين عظام الكتف. وربطت بعض الدراسات بين المستويات المتزايدة من النسيج الدهني والمستويات الأدنى من السمنة والمستويات الصحية من سكر الدم ولبيدات الدم، مما يشير إلى أن النسيج الدهني قد يساعد في منع السمنة ومرض السكري. وتعتبر السمنة ومشاكلها مثل مرض السكري ومرض الكبد الدهني من المخاوف الصحية العالمية الشائعة جدا. وفقا لدراسة جديدة أجريت في جامعة آيوا تبين بأن ghghgالمادة الطبيعية الموجودة في قشرة التفاح يمكن أن تحمي الفئران جزئيا من السمنة وبعض تأثيراتها الضارة. وتقترح النتائج بأن المادة المعروفة بحامض ursolic يخفض السمنة والمشاكل الصحية المرتبطة بها عن طريق زيادة كمية العضلة والنسيج الدهني، وهما نسيجان يقومان على حرق السعرات الحرارية. لذا فأن مقولة تفاحة في اليوم تبقى الطبيب بعيدا قد تكون صادقة بالفعل، هذا إذا لم تقشر التفاح!