نفت الجماعة الإسلامية، ما نشرته بعض الصحف، عن علاقة القياديين بالجماعة، طارق الزمر وعاصم عبد الماجد، بأحداث العنف التي شهدتها منطقة كرداسة بالجيزة، مؤكدة أنهما لم يتواجدا في المنطقة أو محيطها نهائيًا وقالت الجماعة الإسلامية، في بيان نشره الموقع الرسمي لها الأحد: إن "التلفيقات لا تبني وطنًا ولا تحسم الصراع"، مشيرة إلى أنها "مستمرة في معارضتها السلمية لما أسمته بـ"الانقلاب العسكري"وكانت إحدى الصحف المصرية ذكرت أن قيادات بالجماعة الإسلامية تورطت في أحداث قسم كرداسة الذي ذُبح فيه مأمور القسم.