أعلن القيادي في حزب "الجبهة الديمقراطية"، وعضو جبهة "الإنقاذ الوطني"، المهندس عمرو علي، أن الأسبوع الجاري سيكون حاسمًا في ما يخص التطورات على الساحة السياسية، حيث يتوقع أن ينتهى بأحد الأمرين: الأول اندلاع موجة احتجاجات غاضبة تطيح بالنظام، والثاني هو إعلان المعارضة خوضها للانتخابات البرلمانية المقبلة، وقبولها للتحدي رغم وتيرة التزوير والتمكين التي تهرول لها جماعة (الإخوان المسلمين)، وهذا ما لا نتمناه ".