اعتبر مؤسس حركة "أقباط بلا قيود" في مصر، شريف رمزي، أن "النظام الإخواني مزعزع، وأيامه في الحكم باتت معدودة، وأنه افتقد الرصيد الشعبي المؤيد له، ولن يتمكن من استعادته بحملات شعبية موازية لحملات التمرد التي تجمع توقيعات لإسقاط النظام". ولفت رمزي إلى أن الاستفتاء على بقاء الجماعة في سدة الحكم، أصبح تحصيل حاصل، مضيفًا أن "المصريين خرجوا بكلمتهم التي تطالب بإقصاء النظام، وأنهم أعربوا عن حالة الغضب تجاه النظام من خلال الفعاليات والتظاهرات الحاشدة أمام الاتحادية، ومن خلال طرق رمزية من بينها عدم التصفيق لقصر الرئاسة في الكاتدرائية أثناء الاحتفال بـ(عيد القيامة