أطلق أعضاء أولتراس مصراوي أعيرة نارية على الصحافيين والإعلاميين، وكسروا سيارات النقل المباشر عقب النطق بالحكم. وتوجه المئات من أعضاء الأولتراس إلى سجن بورسعيد، مقر احتجاز المحكوم عليهم في القضية، وسط حالة من الغضب العام وتصاعد ألسنة اللهب والدخان بالقرب من السجن، إلى جانب اشتباكات بين قوات الأمن والأولتروس.