أثبتت دراسة هي الأولى من نوعها أجرتها جامعة "هارفارد" أن فورات الغضب قد تقتل صاحبها، حيث وجدت أن الأشخاص الذين يفقدون أعصابهم ويصابون بنوبات غضب باستمرار هم أكثر عرضة بخمس مرات للإصابة بنوبة قلبية. كما ترتفع لديهم فرص الإصابة بسكتة دماغية ثلاث مرات في غضون ساعتين من فورة الغضب. وقد أوصى الباحثون بإعطاء سريعي الغضب أدوية مخفضة للكوليسترول ومهدئة للأعصاب للتخفيف من الآثار السلبية على صحتهم.