يسبب الشخير أثناء النوم يسبب ألمًا وجفافًا في الفم، كما أنه يكون مصدر لإزعاج الطرف الآخر، وهناك عدة أسباب مختلفة تؤدي إلى أشكال للشخير، ولذلك من الضروري  إيجاد العلاج المناسب، أما الشخير أثناء الحمل قد ينتج عن عدة أسباب مثل زيادة الوزن أثناء الحمل مما يزيد من احتمالية حدوث ذلك، ولكن زيادة تدفق الدم وارتفاع مستوى هرمون "الاستروجين" يشكل السبب الرئيسي، أما أسباب الشخير لدى الأطفال فهي متنوعة، حيث يعاني ما يقرب من 10 % من الأطفال من الشخير، فالأطفال أكثر عرضة للإصابة بالعدوى مما يؤدي إلى غلق الممرات الأنفية والحلق، كما أن توسيع اللوزتين أو اللحمية هو أكثر الأسباب شيوعًا، وفي بعض الأحيان قد يؤدي نمو الجمجمة إلى حدوث ذلك بشكل مؤقت. هذا و يحمي هرمون "الاستروجين" النساء من عادة الشخير ولكن زيادته عن المستويات العادية يمكن أن يكون سببًا في تهييج الأغشية المخاطية، مما يؤدي إلى التهاب الأنف، ويزيد الأمر صعوبة لأنهم لا يستطيعون تناول مجموعة من العقاقير أثناء فترة الحمل، ولكن يمكن استخدام جرعة منخفضة من "الستيرويد" رذاذ الأنف بعد الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل. و على جانب آخر لا تنصح المرأة الحامل بإنقاص وزنها إلا إذا كان وزنها زائد بدرجة كبيرة جدًا، ولذلك فإن العلاج الأساسي هو تقليل التهاب الأنف. فيما يعتبر استخدام زيت  ""Olbas مع شطف الأنف بمحلول الملح بشكل منتظم وسيلة فعالة من اجل التخلص من التهيج والتهاب الأنف، كما يمكنك استخدام محلول ملح  "Neilmed Nasal Sinus Rinse Kit". أما أسباب الشخير لدى الأطفال فهي متنوعة، حيث يعاني ما يقرب من  10 % من الأطفال من الشخير، فالأطفال أكثر عرضة للإصابة بالعدوى مما يؤدي إلى غلق الممرات الأنفية والحلق، كما أن توسيع اللوزتين أو اللحمية هو أكثر الأسباب شيوعًا، وفي بعض الأحيان قد يؤدي نمو الجمجمة إلى حدوث ذلك بشكل مؤقت. كما أن في بعض الحالات يعاني بعض الأطفال من الشخير، ولكنه يذهب مرة أخرى، و قد تكون هناك حاجة للتدخل  لمن يعانون من الشخير الشديد . هذا و قد أظهرت الدراسات أن الأطفال الذين يشخرون يعانون من  فرط النشاط مع معدلات ذكاء أقل،  وتوقف في النمو في بعض الأحيان. أما في  أكثر الأحيان، فإن الشخير في مرحلة الطفولة يذهب من تلقاء نفسه، ولا ينبغي التدخل  لأن ذلك قد  يؤثر على نمو الأسنان، وفي معظم الحالات، يتم حل المشكلة  عن طريق إزالة اللوزتين واللحمية.