أظهرت دراسة طبية معاناة أغلب الكنديين من نقص فى مستوى فيتامين "د"، حيث وجد أن 68% من الكنديين عانوا من تراجع فى مستوى الفيتامين خلال الفترة من عام 2009 وحتى 2001. وكانت الدراسة قد استخدمت بيانات المسح الصحى الذى أجرته "الجمعية الطبية الكندية" على الكنديين خاصة ذوى المرحلة العمرية ما بين الثالثة والتاسعة والسبعين عاما، خلال الفترة من عام أغسطس 2009 وحتى 2011. وأشارت التحليلات إلى أن ما يقرب من 89% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين الثالثة والخامسة لديهم مستويات كافية من فيتامين "د" وذلك لصحة العظام فى مقابل تراجع مستواه بنسبة 59% بين الكنديين فى المرحلة العمرية ما بين العشرين وحتى التاسعة والثلاثين عاما.