توقيت القاهرة المحلي 06:11:33 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ميمي جمال تروي قصة زواجها من حسن مصطفى

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - ميمي جمال تروي قصة زواجها من حسن مصطفى

القاهرة - مصر اليوم

حلت الفنانة ميمي جمال ضيفة على برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، في حلقة اليوم على فضائية cbc، لتتحدث عن حياتها الشخصية وذكرياتها مع زوجها الفنان الراحل حسن مصطفى. أوضحت ميمي خلال اللقاء أن جدتها لم تكن موافقة على زواجها من حسن مصطفى، لكونه أكبر منها بنحو 13 عامًا، بينما كانت هي في سن 17 عامًا، وكان وقتها منفصلاً عن زوجته ولديه منها طفلة، وبالتالي وجدت الجدة أن زواجهما غير مناسب، لأن ميمي لا تزال صغيرة والمستقبل أمامها كبيرا، وليست بحاجة للزواج من رجل مطلق أكبر منها، فضلا عن كونه ليس غنيا.

تابعت ميمي أن رأيها كان مخالفا لرأي جدتها، لأنها كانت بحاجة لرجل إلى جانبها لدعمها في تلك الفترة:"والدي كان متوفي، وكنت عايشة أنا وجدتي وأمي وأخويا صغير، فكنت محتاجة راجل جنبي، راجل أكبر مني يسندني في الشغلانة ويكون أب وزوج وصديق، وحسن كان كده، كان طيب أوي وصديق بيسمع واخ بيدعم.. وأنا حبي ليه كان شامل، يعني واخداه باكدج على بعضه.. حماية وراجل وجوزي وزميلي وصاحبي وأبو ولادي، بقينا معجونين جوا بعض".

وعن سبب انفصالهما ثم الزواج مرة أخرى، أوضحت ميمي أن الطلاق تم مرة واحدة في بداية زواجهما، وكان ذلك بسبب الغيرة وتدخل الأخرين في شؤون حياتهما، حيث كانا يعملان في فريقين منفصلين في المسرح، وبالتالي كان بعض الذين يعملون معه في الفريق يعلقون على ملابسها، خاصة الفساتين المفتوحة والقصيرة، ويبدو أنه تأثر بكلامهم فطلب منها ألا ترتدي ملابس من هذه النوعية مرة أخرى:"قالي أنا اللي طالبه منك ميبقاش فيه الفساتين المفتوحة ولا القصيرة أوي، قولت له ده مسرح الشكل فيه مهم، وروحت بعدها عادي، وكانت أول مرة أكسر كلامه، جه المسرح لقاني بفستان سواريه، رجع البيت قالي خلاص كل واحد في طريق.. وكانت دي أقوى خناقة بينا.. المهم بعدها اتصالحنا وقولت له يعني يحصل كده من أول خلاف بينا! قالي أنا عندي ثقة عمياء فيكي لكن مش عاوز اسمع كلام من الناس عنك.. ومن ساعتها أي مسرحية هتلاقوني لابسة فستان مقفل.. مش قصير ولا عريان".

اختتمت ميمي جمال حديثها قائلة: "خلفت بنتين منه، ومن وقتها قررت إن البنات دول لازم أبوهم يوصلهم لأزواجهم، لازم المركب تمشي بينا سوا.. بناتي ميتجوزوش والأب في مكان والام في مكان، مهما حصل بينا لازم يكون في حتة نقف فيها، طلاق لا، زعل اه".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ميمي جمال تعلن عودتها الى التمثيل بعد قرار اعتزالها

ميمي جمال تكشف سبب اعتذارها عن مسلسل "السيدة زينب"

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميمي جمال تروي قصة زواجها من حسن مصطفى ميمي جمال تروي قصة زواجها من حسن مصطفى



أجمل إطلالات الإعلامية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار "Bulgari" العريقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 06:00 2024 الجمعة ,17 أيار / مايو

الكشف عن موعد إطلاق سيارة كروس روسية جديدة
  مصر اليوم - الكشف عن موعد إطلاق سيارة كروس روسية جديدة

GMT 21:38 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

سمير صبري يُطمئن الجمهور بعد تعرضه لحادث

GMT 16:11 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

آيس كريم الفانيلا

GMT 09:05 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على طقس الثلاثاء في مدن ومحافظات مصر

GMT 16:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

اليونايتد يرفض طلب مانشيتر سيتي قبل الديربي

GMT 03:55 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

خنازير البحر أبرز الأنواع المعرّضة إلى خطر الانقراض

GMT 22:56 2013 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

رجل مقنّع يثير الرعب بين نساء مدينة بريطانية

GMT 16:29 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

بعثة المنتخب تصل القاهرة بعد أداء مناسك العمرة الأربعاء

GMT 22:00 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ندوة "لا تغضب" عن الإعجاز العلمي في صيدلة الفيوم

GMT 04:18 2017 الخميس ,26 كانون الثاني / يناير

المصمم اللبناني إيلي صعب يطرح مجموعته لربيع وصيف 2017
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon