توقيت القاهرة المحلي 08:23:33 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ماجد المهندس يتحدث عن ابنه

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - ماجد المهندس يتحدث عن ابنه

ماجد المهندس
القاهرة - مصر اليوم

أثناء حلوله ضيفاً على برنامج بودكاست Big Time، تطرق الإعلامي عمرو أديب لمحاور عدة مع النجم ماجد المهندس ومن ضمنها سؤال وجهه له قائلاً:" على المستوى الشخصي عايز تعمل إيه لمين"؟
يرد ماجد:" بأي مجال تحديداً؟ في الفن مثلاً"؟ فيسأله عمرو:" لا على المستوى الشخصي في عائلتك، في حياتك، إذا كنت تريد أن تقدم شيئاً ما، فلمن يكون؟ مرات نسمع أحداً من الناس يقول:" أنا أريد أن أرسل أولادي يدرسون في الخارج أو غيره من الأمور الحياتية"؟ يجيب ماجد:" سؤال صعب لم أفكر به من قبل. فأنا أعطي الأشخاص مساحة في حياتي".

لا أستطيع أن أتخذ قرارات في حياة أحد
وتابع ماجد قائلاً:"هذا الأمر ينطبق على الجميع ومنهم أصدقائي المقربين جداً أيضاً، لأنني لا أستطيع أن أتخذ قرارات في حياة أحد. تخيل أن ابني الذي يساوي روحي لا أفرض رأيي عليه أو أرغمه على شيء، كالبقاء معي مثلاً. فهو اختار الدراسة في باريس في جامعة السوربون. وأنا تركت له حرية الخيار في حياته. أنا أعطي رأيي. ولكن لا أحب أن أفرضه على أحد. لا أحب أن أقرر حياة الآخرين. ليس ذلك من مسؤولياتي".

علاقتي بابني
وعن علاقته بابنه، رد ماجد المهندس قائلاً:" ممتازة. هو ابني وبمثابة صديقي. نجلس مع بعض كثيراً. حتى عندما يكون بعيداً، نتكلم سوياً بالهاتف ساعات طويلة وبشكل يومي. أحبه وعائلتي كثيراً وأحب أصدقائي أيضاً".
وسأله عمرو في ما لو كان من الآباء الذين ينصحون أولادهم على سبيل المثال:" افعل هذا الأمر وامتنع عن غيره؟ أو تقول له مثلاً باريس يا ابني ليلاً تكون صعبة"؟ يقول ماجد:" نعم أفعل ذلك كثيراً أنا لست فقط أباً "ناصحاً" إنما أخ "ناصح" وصديق "ناصح". وإذا رأيت شيئاً خطأ لا أستطيع السكوت إنما أتكلم عنه. لا أخفي شيئاً بداخلي. وفي المقابل هو يقرر إذا كان سيأخذ بالرأي أم لا".

أنصح الجميع بعدم التهور بالقيادة
ويسأله عمرو مجدداً:"هل ابنك من النوع الهادىء واللطيف مثلك"؟ يقول:" نعم هادىء جداً". ويعقّب عمرو قائلاً:" عائلة هادئة بأكملها". فيقول ماجد:" الحمد لله". ويضيف ضاحكاً:" بالمناسبة أنا مجنون قليلاً ولست هادئاً جداً". وسأله هل تقود السيارة بسرعة"؟ فيجيب:" لا لأنني تعرضت مرة لحادث سير. كنت بفترة من الفترات متهوراً في السواقة. ومن خلالك أنصح الجميع بعدم التهور في القيادة. ومؤخراً كنت أتحدث مع أصدقائي وأخبرتهم أنني كنت أستأجر سيارات وأقودها بسرعة 200 أو 210 كيلومتر. كنت أشعر حينها أن الهواء يسيّرها ويحركها من شدة السرعة. والآن عندما أسترجع هذه الذكريات أتساءل كيف كنت أقدم على ذلك؟ أحياناً كنت أفعل ذلك لأنني مستعجل لأصل إلى موعد أو أستاء إذا اجتازني أحد بسيارته فأقرر أن أتجاوزه بالسرعة. بصراحة إنها أشياء سخيفة . في مرحلة من المراحل تعرضت لحادثة وعدى الأمر بخير. لذلك (ضاحكاً) من يركب السيارة معي منذ 10 سنوات للآن "ينجن" ويشعر أنه يريد أن يفتح باب السيارة وينزل منها ويكره "سواقتي". أنا أقود السيارة بتمهل وبطء كما لو كنت شخصاً أقود السيارة بعمر الـ 80 سنة.

 

    قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ماجد المهندس يتحدث عن تفاصيل صادمة في بداية حياته المهنية

ماجد المهندس في الإمارات استعدادا لحفل أبو ظبي غدا

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماجد المهندس يتحدث عن ابنه ماجد المهندس يتحدث عن ابنه



GMT 11:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد زاهر يكشف سبب خسارة وزنه

GMT 11:27 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

مايا دياب توضّح سبب خلافها مع عائلة السيدة فيروز

GMT 11:25 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ميّ كساب تعتذر لصلاح عبدالله

GMT 06:56 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

GMT 14:29 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

مؤمن زكريا يتخلّف عن السفر مع بعثة الأهلي

GMT 05:35 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

شوبير يفجر مفاجأة حول انتقال رمضان صبحي إلى ليفربول

GMT 13:45 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

ماكينات الـ ATM التى تعمل بنظام ويندوز XP يمكن اختراقها بسهولة

GMT 02:15 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على سعر الدواجن في الأسواق المصرية الجمعة

GMT 17:17 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

المنتخب الوطني يصل السعودية لأداء مناسك العمرة

GMT 16:08 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف تابوت يحوي مومياء تنتمي للعصر اليوناني الروماني
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon