توقيت القاهرة المحلي 13:01:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أكدت أن تطبيق "تيك توك" من أهم برامج "السوشيال ميديا"

أروى تُصارح جمهورها بأغرب عادتها وأكثر إحساس آلمها كامرأة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أروى تُصارح جمهورها بأغرب عادتها وأكثر إحساس آلمها كامرأة

الإعلامية اليمنية أروى
بيروت ـ مصر اليوم

أكدت الإعلامية اليمنية أروى أن الحظر الصحي المفروض للوقاية من فيروس كورونا هو عبارة عن نعمة من رب العالمين لا يدركها بعض الناقمين من الجلوس في البيت، موضحة أنه بالرغم من أن الناس مجتمعون كعائلة واحدة، كانت تسمع بعض النساء يقلنَ "أنا زهقت لأن زوجي واولادي في وجهي 24 ساعة".

وأوضحت:" بالنسبة لي إحساسي عكس ذلك تماما لأنني كنت أعيش بمفردي فترة الحجر فكان شيئا صعبا ودمه تقيل على قلبي، كنت اشعر بأن زوجي وابنتي يحتاجان لي، وللأسف لم أستطع فعل شيء، كذلك أكثر إحساس آلمني كامرأة وزوجة ‏عندما عدت إليهما فقد أدركت قيمة أن أكون مع زوجي وابنتي حتى لو كنا محبوسين في علبة، فهي حياة جميلة والحمد لله، وربنا يديمها‏، قا ئلة: "ربما تكون هذه الفترة الصعبة رسالة لناس كثيرة لم تقدر النعمة وهم مع بعضهم البعض، ولكن اذا ابتعدوا لكانوا قدروا قيمتها".

وتحدثت أروى عن أغرب عادة عندها بالقول:" أغرب عادة فيني ‏والتي أحس أنها عادة لطيفة هي أنني أرغب أن أعيش في أوقات كثيرة على طبيعتي من خلال خروجي بشكل مختلف عن الشكل الذي اظهر به في التلفزيون، بمعنى أن اخرج من بيتي بدون مكياج اثناء التسوق أو ذهابي إلى عيادة الطبيب على سبيل المثال، والتقي بالناس في الأماكن العامة فيسألوني ‏أنت اروى المذيعة؟ فأنكر نفسي وأقول لهم لست اروى، والغريبة أنهم يعرفونني حتى وانا ارتدي الكمامة»، وبالرغم من أنني لا أحب فعل ذلك ولكن اعتبرها طريقة للحفاظ على خصوصيتي، والمضحك أن الكثير منهم يعتذرون لي ويقولون أنك تشبهي أروى بشكل كبير.

وعلقت الإعلامية على دخولها تطبيق التيك توك واسع الانتشار في الوقت الحالي:" ‏بالنسبة التيك توك ‏فأنت جئت على الوجع، فهو بالنسبة لي من اهم برامج السوشيال ميديا، وأنا كنت من اوائل الفنانات اللاتي دخلن عليه وقدمن فيديوهات، وهذا تحد، وحتى بالخليج كنت أول واحدة تقدم على ذلك".
وأضافت أروى:" بالنسبة لي التيك توك متنفس لأنني أحب التقليد، وعمل كراكترات من خلال الفويس، فقد سهل علي الأمور، حيث كنت أقوم بتركيب الكاركتر على الصوت، والموضوع حلو جدا وجاءني في وقت كنت معزولة في بدبي ولم استطع العودة إلى ‏لبنان، وكنت أعيش بمفردي، فكان التيك توك المتنفس الوحيد لي بسبب الفراغ وعدم وجود أي شيء آخر افعله، ففي العادي قبل أزمة «كورونا كنت انشر ‏فعاليات أعمالي التي أصورها، أما الآن فكلنا نجلس في البيت ولا نفعل شيئا سوى الطبخ، ولم أرغب بأن أتحول إلى الشيف أروى وأصور ‏كل شوية طبخة، فوجدت نفسي في برنامج التيك توك وسأستمر فيه".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أحمد موسى يوجه رسالة لمن يهمه الأمر حول حماية مصر أمنها القومي

نقابة الإعلاميين المصرية تؤكّد أنّ البرامج الطبّية يجب أن تخضع للرقابة

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى تُصارح جمهورها بأغرب عادتها وأكثر إحساس آلمها كامرأة أروى تُصارح جمهورها بأغرب عادتها وأكثر إحساس آلمها كامرأة



GMT 01:52 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
  مصر اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 06:56 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

GMT 14:29 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

مؤمن زكريا يتخلّف عن السفر مع بعثة الأهلي

GMT 05:35 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

شوبير يفجر مفاجأة حول انتقال رمضان صبحي إلى ليفربول

GMT 13:45 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

ماكينات الـ ATM التى تعمل بنظام ويندوز XP يمكن اختراقها بسهولة

GMT 02:15 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على سعر الدواجن في الأسواق المصرية الجمعة

GMT 17:17 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

المنتخب الوطني يصل السعودية لأداء مناسك العمرة

GMT 16:08 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف تابوت يحوي مومياء تنتمي للعصر اليوناني الروماني
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon