توقيت القاهرة المحلي 22:12:38 آخر تحديث
  مصر اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني
أخبار عاجلة

بهدف توظيف الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية

مؤتمر "مصر تستطيع بالتعليم " يناقش آليات تطوير المناهج الدراسية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - مؤتمر مصر تستطيع بالتعليم  يناقش آليات تطوير المناهج الدراسية

الرئيس عبدالفتاح السيسي
القاهرة-أحمد عبدالله

خصص مؤتمر "مصر تستطيع بالتعليم" الذي تنظمه وزارة الهجرة وشؤون المصريين في الخارج، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، جلسة لمناقشة كيفية ربط الذكاء الاصطناعي بالعملية التعليمية تحت عنوان "المناهج الدراسية في عصر الذكاء الاصطناعي".

وقالت الدكتورة سالي متولي ، خبير برامج التعليم الإلكتروني في مصر وأفريقيا، خلال الجلسة، إن التكنولوجيا تساعد على إيجاد حلول قد لا نستطيع التوصل إليها من دون التقنيات الحديثة، مشيرة إلى أنه الآن يمكن نقل التعليم لأي مكان في ظل ظروف الحرب أو غيرها باستخدام التكنولوجيا الحديثة.

وأضافت سالي متولي أن تطوير مهارات المعلمين بشكل مستمر أمر صعب للغاية من دون استخدام التكنولوجيا , بخاصة في ظل زيادة عدد المعلمين المستهدف الوصول إليهم، لافتة إلى أن التكنولوجيا تساعد بشكل كبير في تحقيق ذلك , وأضاف الدكتور إسماعيل غيتة، خبير أنظمة التعليم وتدريب المعلمين في المملكة المتحدة، أن الخريجين لا بد أن يكونوا قادرين على التعامل مع التكنولوجيا الحديثة باعتبارها أصبحت عنصرًا أساسيًا فى الحياة، لافتًا  أنه رغم التقدم التكنولوجي الكبير إلا أنه لا يمكن الاستغناء عن المعلمين الذين يجب تدريبهم على استخدام وسائل التكنولوجية الحديثة في العملية التعليمية.

وقالت دينا غباشي مستشار دولي لتطوير التعليم في الولايات المتحدة الأميركية، إن التكنولوجيا لا يمكن أن تلغي دور المعلم باعتباره عنصرًا أساسيًا في العملية التعليمية، موضحة أن التكنولوجيا جعلت المعلومات متاحة من خلال الإنترنت بشكل سهل ولذلك يجب مراجعة المناهج التي يتم تقديمها للطلاب، كما أن التكنولوجيا يجب استخدامها في تحسين العملية التعليمية إلى جانب تدريسها للطلاب.

وقال الدكتور رشيق المراغي ، خبير تطوير التعليم في كندا، إن المنشآت الجديدة تحتاج بنية تحتية كبيرة في مجال التكنولوجيا، وتابع "نحتاج فقط إلى 55 ألف مدرسة لا بد لها من تكنولوجيا لتعمل وفقًا للمنظومة التعليمية الجديدة".

وأضاف المراغي أنه لا بد من تعليم القائمين على العملية التعليمية كيفية التعامل مع التكنولوجيا، لافتًا إلى أن مصر تصدر التكنولوجيا للعديد من دول العالم , وكانت وزيرة الهجرة السفيرة نبيلة مكرم قد افتتحت، الإثنين، مؤتمر "مصر تستطيع بالتعليم" في مدينة الغردقة بمشاركة عدد من العلماء والخبراء المصريين المقيمين في الخارج والذين يعدون من أنبه الكفاءات المصرية في مجالات التعليم المختلفة.

ويأتي انعقاد المؤتمر تماشيًا مع إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي عام 2019 عامًا التعليم، بما يعكس توجه الدولة المصرية للاستفادة من العقول المهاجرة في الخارج ضمن استراتيجية مصر لبناء الإنسان المصري، كما يهدف المؤتمر إلى دعم الجهود الحكومية لتطوير منظومة التعليم ما قبل الجامعي والجامعي وكذلك التعليم الفني لتلبية الاحتياجات المحلية والدولية لسوق العمل، إضافة إلى بحث جهود تأهيل المعلم ورفع المستوى المهنى وكذلك آليات النشر العلمي  ودعم ترتيب الجامعات المصرية دوليًا.

يذكر أن وزارة الهجرة توفر من خلال سلسلة مؤتمرات "مصر تستطيع" منفذًا ومناخًا استيعابيًا للعقول المصرية المهاجرة فى مجال التعليم والبحث العلمى والتعليم الفنى لتعظيم الاستفادة ودمج خبراتهم ضمن استراتيجية مصر لتطوير المنظومة التعليمية.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤتمر مصر تستطيع بالتعليم  يناقش آليات تطوير المناهج الدراسية مؤتمر مصر تستطيع بالتعليم  يناقش آليات تطوير المناهج الدراسية



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:56 2020 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار النفط تنخفض 1% مع استئناف شركات أمريكية الإنتاج

GMT 04:27 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

سمية الخشاب بلوك مميز في أحدث جلسة تصوير

GMT 03:35 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

كايلي جريئة خلال الاحتفال برأس السنة

GMT 08:30 2018 الثلاثاء ,07 آب / أغسطس

"أودي" تطلق سيارة "Q8" بقدراتها الجديدة

GMT 18:39 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

عرضًا من اليابان بإقامة لقاءً وديًا مع منتخب مصر

GMT 07:14 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عدادات كهرباء ذكية في مصر تُشحن بالهاتف المحمول

GMT 06:40 2020 الإثنين ,03 آب / أغسطس

الأرصاد تفجر مفاجأة عن طقس رابع أيام العيد

GMT 01:03 2020 الخميس ,23 تموز / يوليو

ارتفاع التضخم في المغرب إلى 0.4% في حزيران

GMT 02:36 2020 الثلاثاء ,21 تموز / يوليو

هاميلتون يوضح سباق بريطانيا سيكون غريبا للغاية

GMT 17:03 2020 الخميس ,14 أيار / مايو

المطربة بوسي ضحية برنامج رامز جلال الليلة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon