توقيت القاهرة المحلي 01:40:36 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مع بداية أيلول وقرب انطلاق العام الدراسي الجديد في المدارس والجامعات

المحافظات الساحليّة المصرية تُودِّع موسم الصيف بإغلاق الشواطئ وتخزين الكراسي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - المحافظات الساحليّة المصرية تُودِّع موسم الصيف بإغلاق الشواطئ وتخزين الكراسي

المحافظات الساحليّة تُودِّع موسم الصيف بإغلاق الشواطئ
القاهرة - مصر اليوم

بدأت المحافظات الساحلية التي يقصدها المصطافون من مختلف المحافظات لقضاء إجازة المصيف، مع بداية سبتمبر/ أيلول وقرب انطلاق العام الدراسى الجديد في المدارس والجامعات، في إغلاق الشواطئ وتخزين الكراسي والشماسي للعام المقبل في إشارة إلى انتهاء موسم المصيف لعام ٢٠١٩.
ونرصد في المحافظات الشاطئية انتهاء المصيف على أرض الواقع وآراء المسؤولين حول نجاح الموسم وأعداد الزائرين الذين استقبلتهم كل محافظة، وآراء المصطافين في الخدمات المقدمة في كل مصيف وأسعار الشاليهات والشقق المصيفية.

حزن أصحاب المحال وتراجع أسعار الشاليهات
مع اقتراب عودة المدارس والجامعات وإعلان الأرصاد الجوية عن حلول فصل الخريف خلال أيام، بدأت شواطئ عروس البحر المتوسط، والبالغ عددها 59 شاطئا، في وداع روادها في آخر أيام الصيفية، "لموا الشماسي والكراسي"، هكذا بدأ صخب وزحام المصطافين يختفي تدريجيا من على الكورنيش بعد موسم صيف، هو الأطول منذ سنوات، ولم يبقَ من الزوار إلا القليل.
وبدت الأمور على غير عادتها فلم يبقَ من زوار المحافظات الأخرى سوى القليل، ما جعلها فرصة يستغلها الإسكندرانية كل عام للاستمتاع ببحر هادئ بعيدا عن الزحام، وعلى رمال شاطئ «نيو بوريفاج»، أكبر شواطئ المدينة والوجهة الأولى لزوارها، قلت صفوف الشماسي والكراسي واختفى الزحام وهو ما اعتبره مستأجروه أمرا طبيعيا مع اقتراب عودة المدارس والجامعات.
«20 سبتمبر من كل عام هو الموعد الرسمى لانتهاء موسم الصيف».. هكذا يقول على عنتر، أحد العاملين بشاطئ البوريفاج، وأضاف أن معظم الشواطئ تستعد لتخزين الشماسى والكراسى حفاظا عليها من النوات والأمطار.

أقرأ أيضا :

 "دار المصيف"منتجع يجمع الترف والتراث والخصوصية في "جميرا"

ويشير «عنتر» إلى أن انتهاء موسم الصيف يمثل حزنا لمستأجرى الشواطئ - معظمهم من الصعايدة - حيث يقل الزوار والرزق، قائلا: «الإسكندرانية بس هما اللى بيفرحوا علشان الزحام انتهى»، وعن كيفية قضاء مستأجرى الشواطئ شهور الشتاء، أوضح «عنتر» أن معظم الشواطئ لديها كافيتريات وملاهى للأطفال يتم الاعتماد عليها فى جذب عشاق المدينة خلال موسم الشتاء.. فالمدينة لها سحر خاص حتى خلال المطر والنوات.
أحمد الصعيدي، أحد العاملين بشاطئ البوريفاج، لفت إلى أن الشاطئ الواحد يعمل به عشرات العمال وأحيانا المئات خلال موسم الصيف، يقل عددهم فى الشتاء لنحو 5% فقط، قائلا: عندما تغيب الشمس ومعها الزوار فلا حاجة لدق شماسى أو فريسكا.
اختفاء الصخب والزحام لم يتوقف عند الشواطئ بل امتد إلى المطاعم والمحال التجارية بأشهر شوارع الإسكندرية مثل «خالد بن الوليد، وإسكندر إبراهيم، و45» والتى يعتمد تجارها على المصطافين فى رواج بضاعتهم، ومع مغادرة المصطافين وانخفاض الإقبال فى الشاليهات والوحدات المصيفية، يجبر السماسرة على تخفيض أسعار الإيجار بنسبة 50% بالمقارنة بأسعار الإيجارات خلال شهور الصيف.
وقال اللواء جمال رشاد، رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية، إن حملة «اعرف حقك» مستمرة خلال شهور الشتاء لتوعية المصطافين وزوار المدينة بحقوقهم وأسعار التذاكر.. وأوضح «رشاد» أن الإدارة ستواصل توزيع مطويات ومنشورات على زوار المدينة لتوضح أنواع الشواطئ الـ 59 فى المحافظة والخدمات التى يحصل عليها الزائر مقابل قيمة التذكرة بكل منها.
وأضاف رئيس إدارة السياحة والمصايف: لن تهدأ إلا بإعلان شواطئ الإسكندرية خالية من كل مظاهر الابتزاز والاستغلال ولن نترك المصطافين فريسة لجشع بعض المستأجرين على الشواطئ.

عاد المصطافون إلى محافظاتهم واختفى الزحام المعتاد على شواطئ بورسعيد وفنادقها وقراها السياحية واختفى الباعة الذىن يأتون لقضاء الموسم الصيفى فى البيع والتجارة على الشاطئ وبقى ابناء المدينة والباحثون عن الهدوء والجمال وحدهم على الشاطئ كما أن شاطئ بورسعيد اعتاد على عدم غلق ابوابه بعدما انتشرت الكافيهات الحديثة على امتداده التى تحافظ على نشاطه ولكن بشكل مختلف عن الحركة الكثيفة فى موسم الصيف.
يقول محمد دعيه، مالك أحد المقاهي، كانت الجمعة الماضية هى آخر الموسم الصيفى بزحامه المعتاد وزوار بورسعيد من المصطافين ومنذ بداية الاسبوع الجارى دخلنا فى أيام الوداع مع البقية المتمسكة بالاستمتاع بالشاطئ لآخر يوم وقبل بدء العام الدراسى وهم معظمهم من أبناء المحافظة وبعض الاسر التى ليس لديها ارتباط أو أبناء بالدراسة وهذه الاسر تختار هذا التوقيت البعيد عن التكدس والزحام بالشاطئ والاستمتاع ببداية نسمات الخريف المنعشة.
ويضيف محمد أن نسبة الاشغال بالشاطئ أقل من 50٪ ومع بداية الدراسة تبدأ مرحلة جديدة مع زوار الشاطئ فى أيام اجازة آخر الاسبوع وتستمر حتى أواخر شهر أكتوبر وتليها فترة بداية الشتاء لتنتقل آليات تشغيل الشاطئ من خلال الكافيهات المنتشرة على امتداده ونسعى خلال الموسم الشتوى بتقديم خدمات مختلفة لجذب الرواد بتشغيل دفايات الغاز الكبيرة داخل الكافيه أو اقامة حلقات النار على الشاطئ فى الأيام والليالى الدافئة وفى كل الاحوال تكون نسبة الاشغال طوال الشتاء بالكاد تحافظ على استمرار تشغيل الكافيهات وتحدث انتعاشة خلال شهر رمضان وهو يصادف هذه السنوات فصل الشتاء بخروج معظم الاسر البورسعيدية لتناول الافطار على الشاطئ وهى فترة عودة التشغيل للشاطئ وايضا احتفالية شم النسيم وأن كان العام القادم سيواكب شم النسيم شهر رمضان.
ويقول أحمد موسى مدير الجهاز التنفيذى للمنطقة الحرة التى تدير القرى السياحية على شاطئ المدينة: "بالطبع لا مقارنة بين نسبة الاشغال فى فصلى الصيف والشتاء حيث تبدأ الحجوزات للموسم الصيفى منذ شهر مايو ويسجل شهرا يوليو وأغسطس ذروة الاشغال بنسبة 100٪ تنخفض إلى 70٪ خلال سبتمبر وتتراوح خلال فصل الشتاء فيما بين 30 و50٪".
وقال: "يحافظ على هذه النسبة العقود الممتدة الموقعة مع شركات البترول وشركات الاستثمار العاملة ببورسعيد لإقامة العاملين بها بالقرى على مدار العام وبقدر الامكان نستغل فترة البيات الشتوى لعمل الصيانة اللازمة للوحدات الخالية قبل الموسم الجديد".
رغم أن الموسم الصيفى لم ينته رسميا إلا أن مصيف رأس البر يشهد انخفاضا ملحوظا فى نسب الاقبال  طوال أيام الاسبوع منذ بداية شهر سبتمبر نظرا لأنتظام الدراسة برياض الاطفال والصف الاول والثانى الابتدائى وان الاقبال يكون مقتصرا على الأسر التى لا يتواجد بين اعضائها طلاب بالمدارس وايضا الاسر التى تفضل الهدوء والاستجمام وايضا العرائس يفضلون قضاء «شهر العسل» بالمدينة.
في ذلك التوقيت لانخفاض أسعار الإيجارات وهدوء الشواطئ والمدينة بصفة عامة مما دفع اصحاب الكافيتريات تخزين 50 % من الشماسى والكراسي ويحرص البعض على استمرار تشغيل الكافيتريات فى فصل الشتاء والاغلبية تغلق ابوابها.
وقال محمد أحمد، أحد المصطافين، إنه يفضل زيارة رأس البر في منتصف سبتمبر لأن المدينة في ذلك التوقيت تتمتع بحالة من الهدوء الذي يسمح بالاستجمام بعيدا عن الزحام مثلها مثل أيام شهر رمضان، وأوضح أن أسعار الإيجارات تكون منخفضة عن أيام الموسم الصيفي خاصة في الأعياد.
وأشار محمد حجازي صاحب كافيتريا على الشاطئ إلى أنه مع بداية سبتمبر يبدأ الإقبال في الانخفاض بسبب استعداد الأسر للموسم الدراسي وشراء مستلزمات الدراسة ويكون الإقبال في يوم الجمعة متزايدا نسبيا لكن مع بدء الدراسة يصبح الإقبال شبه منعدم إلا أن الإقبال يتحول إلى تنظيم بعض الاحتفالات مثل اعياد الميلاد وحفلات الخطوبة وكذلك العرائس الذين يفضلون قضاء شهر العسل برأس البر.

وأضاف عبده خضير صاحب كافيتريا، أنه مع بداية أكتوبر يكون انتهى الموسم الصيفي رسميا ويقوم برفع جميع الكراسي والشماسي لكنه يستمر في العمل طوال شهر أكتوبر لتقديم المشروبات والأطعمة، ويظل عمل الكافيتريا بصورة مقبولة لتردد بعض الأصدقاء والأسر للسهر ليلا وتعمل كافيتريا لتقديم المشروبات والأطعمة، لكن مع بداية نوفمبر يقوم بإغلاقها تماما لتزايد برودة الجو ويترك بها عاملين فقط لتناوب حراستها ولا يعود للعمل بها في أبريل للتجهيز لاستقبال موسم شم النسيم.

من جانبه أكد وليد الشهاوي، نائب رئيس مجلس مدينة رأس البر للشواطئ والامتداد العمراني، للعمل بها في شهر أبريل للتجهيز لاستقبال موسم شم النسيم.

ولفت الشهاوي إلى أنه رغم عدم انتهاء الموسم الصيفي فإن هناك انخفاضا في نسب الإقبال منذ بداية شهر سبتمبر لحرص الأسر على الاستعداد لبدء العام الدراسي ويستمر الانخفاض حتى بدء الدراسة.

مطروح بيات شتوي والكورنيش فارغ من المصطافين
شواطئ مدينة مرسى مطروح التي كانت تعج بآلاف المصطافين خلال شهور الصيف تراجعت أعداد المصطافين والرواد من مختلف محافظات مصر لتشكو الوحدة والسكون والبيات الشتوي الذي يستمر لأكثر من ٨ أشهر.

منذ انتهاء اللأسبوع الأول من سبتمبر وقبل أيام من بدء ماراثون الموسم الدراسي أنهت أغلب الأفواج السياحية من الشركات والمعسكرات الصيفية والهيئات آخر أفواجها لتودع شواطئ مطروح والساحل الشمالي، آخر الوافدين إليها من المصطافين، من مختلف المحافظات، مع نهاية موسم سياحي ناجح، توافد خلاله أكثر من 6 ملايين مصطاف وسائح، على الشواطئ الممتدة بطول نحو 300 كيلومتر من الإسكندرية شرقا حتى مدينة مرسى مطروح غربا والتي تمتلك شواطئ الرميلة وميناء الحشيش غربا مرورا بروميل والباسنت والأحلام والبوسيت والليدو حتى الغرام وكليوباترا والأبيض وعجيبة غربا.

وبدأت معظم المنشآت المصيفية والفندقية إغلاق أبوابها وتوقف نشاطها مع نهاية موسم الصيف السياحي في ظل التراجع الكبير في إقبال المصطافين، مع اقتراب بدء العام الدراسي الجديد وانخفاض درجات الحرارة.

وتشهد الشواطئ المختلفة حاليا، تواجد أعداد من المصطافين من هواة الهدوء والاستمتاع بطبيعة مطروح الساحرة وغالبا من كبار السن أو المتزوجين حديثا وغير مرتبطين بالمدارس في ظل تراجع الزحام والصخب ويستمتعون بالخصوصية أكثر، مع الانخفاض الكبير في أسعار السكن المصيفي والفندقي وإيجار الشماسي والكراسي على الشواطئ.

وشهدت الشواطئ إقبالا متوسطاً في ختام الموسم السياحي الناجح بحسب بيانات وإحصائيات المحافظة حيث استقبلت شواطئ المدينة أكثر من 6 ملايين مصطاف، وعدم حدوث مشاكل أو أزمات تؤثر على نجاح المصيف أو استمتاع المصطافين، وهو ما أسهم في رواج جميع الأنشطة السياحية والتجارية والخدمية.

وكانت شواطئ المدينة شهدت أعمال تطوير وتجميل واستعداد مبكر لاستقبال المصيف من بينها تطوير شاطئ كليوباترا وإقامة ممشى سياحي إضافة إلى تطوير شاطئ الغرام وإقامة كافيتريات ومسرح أمام صخرة ليلى مراد واستحداث شواطئ جديدة بطول كورنيش الأبيض الجديد بطول ثمانية كيلومترات حيث يذكر أن شواطئ مطروح، تتميز بصفات فريدة تجعلها عامل جذب للسياح والمصطافين يصعب مقاومته.

ونجحت جهود المحافظة في مضاعفة نسب إقبال المصطافين والسياح، خلال العامين الماضيين حسب البيانات الرسمية لمحافظة مطروح وتمتاز الشواطئ بتنوعها وبمياهها الفيروزية وشفافيتها العالية والرمال البيضاء الناعمة.

ويقول أسامة زلط أحد مستأجري الشواطئ إنني أقوم حاليا مع زملائي من مؤجري الشواطئ بتشوين الشماسي والكراسي والبدالات واللنشات البحرية في أماكن تخزينها بعد غسلها جيدا حتى لا تتأثر بمياه البحر وكذلك نزع أقمشة الشماسي وغسلها جيدا ونضعها في مخازن بالقرب من المنازل أو الأماكن الفضاء حتى منتصف مايو المقبل مع قدوم فصل الصيف.

قد يهمك أيضا : 

رئيس مدينة مصيف بلطيم يطمئن على توفير الخدمات لرواد المصيف

 محافظ كفر الشيخ يتابع تطوير ورفع كفاءة وانارة طريق المصيف

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المحافظات الساحليّة المصرية تُودِّع موسم الصيف بإغلاق الشواطئ وتخزين الكراسي المحافظات الساحليّة المصرية تُودِّع موسم الصيف بإغلاق الشواطئ وتخزين الكراسي



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:31 2020 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

آندي روبرتسون يخوض لقائه الـ150 مع ليفربول أمام نيوكاسل

GMT 06:47 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بعد نهاية الجولة الـ 13

GMT 02:10 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

7 أسباب تؤدي لجفاف البشرة أبرزهم الطقس والتقدم في العمر

GMT 22:29 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

أحمد موسى يعلق على خروج الزمالك من كأس مصر

GMT 11:02 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على أعراض التهاب الحلق وأسباب الخلط بينه وبين كورونا

GMT 03:10 2020 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

زيادة في الطلب على العقارات بالمناطق الساحلية المصرية

GMT 22:14 2020 الجمعة ,18 أيلول / سبتمبر

بورصة بيروت تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,21 إبريل / نيسان

خسائر خام برنت تتفاقم إلى 24% في هذه اللحظات

GMT 17:36 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

الصين تعلن تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس كورونا

GMT 12:34 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء

GMT 00:22 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.4 %

GMT 19:02 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أمير الغناء العربي يتألق في موسم الرياض بحضور كامل العدد

GMT 01:48 2019 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الأهلي يصدم نجم الفريق ويفسد مخطط انتقاله للزمالك

GMT 18:31 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

إشبيلية يهزم ليجانيس بهدف نظيف في الدوري الإسباني

GMT 09:26 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أوناجم يغيب وشيكابالا ينتظم في مران الزمالك
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon