توقيت القاهرة المحلي 13:01:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نال العديد من الجوائز في مشواره الفني

"مرتبة" كادت أن تودي بحياة محمود حميدة في ذكرى ميلاده

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - مرتبة كادت أن تودي بحياة محمود حميدة في ذكرى ميلاده

الفنان المصري محمود حميدة
القاهرة - مصر اليوم

يصادف السبت، ذكرى ميلاد الفنان المصري محمود حميدة، والذي ولد في 7 ديسمبر عام 1953 ، وخلال السطور القادمة رصدت المنصات الإعلامية بعضًا من مواقفه الحياتية التي كان من بينها ما يمكن أن يعرضه للموت.حصل حميدة على بكالوريوس التجارة عام 1981، وذلك بعد أن ظل في كلية الهندسة 7 سنوات ولم يحالفه الحظ أن يكون مهندسًا، عرف بثقافته وحبه للقراءة خاصةً قراءة أشعار فؤاد حداد.

أدى العديد من الأدوار في السينما، وبدأ مشواره الفني بالعمل في مسلسل تليفزيوني، ثم انطلق في عالم السينما، وشارك أيضًا في أعمال إذاعية ومسرحية، ونال العديد من الجوائز في مشواره الفني.

بعد تخرجه من الجامعة عام 1981 التحق بإحدى الشركات العالمية بإدارة المبيعات وفي نفس الوقت مارس أيضا التمثيل والرقص من خلال فرق الهواة، وفي عام 1996 قام محمود حميدة بتأسيس شركة البطريق للإنتاج الفني والخدمات السينمائية والتي قدمت العديد من الأعمال الفنية سواء من إنتاجها الخاص، أو القيام بأعمال المنتج المنفذ لجهات فنية أخرى، ويعتبر فيلم جنة الشياطين والذي قامت الشركة بإنتاجه من أهم الأعمال السينمائية التي أنتجت في مصر والذي اعتبره النقاد واحداً من أهم مائة فيلم منذ قيام صناعة السينما في مصر حتى يومنا هذا، وقد نال العديد من الجوائز في مختلف المهرجانات التي شارك فيها .

اقرأ أيضًا:

محمود حميدة يُهنّئ عزت العلايلي بتكريم من جمعية كتاب ونقاد السينما

وفي إحدى البرامج التليفزيونية كشف الفنان محمود حميدة عن مشهد صعب كاد أن يفقد حياته بسببه في فيلم "رغبة متوحشة" الذي جمعه بـ"النجمتين نادية الجندي وسهير المرشدي".

فأكد أنه أثناء تصوير آخر مشهد في الفيلم وفيه تقوم البطلة بضرب البطل بالبندقية على رأسه فيقع في بئر ويموت، ومن أجل تصوير هذا المشهد قاموا ببناء البئر في استديو مصر، وطلب المخرج خيري بشارة منه أن يظهر وكأنه شخص سعيد بموته، وأن يقع وفي فمه سيجار مشتعل وعلى وجهه يرسم ابتسامة.

ويقول حميدة أنه جهز نفسه للمشهد، ورفض قيام الدوبلير بهذا المشهد وكان يظن أن في أسفل البئر تم وضع شيء به القش ليقع عليه، لكنه اكتشف بعد ذلك أن ما تم وضعه هو "مرتبة" .وبالفعل صور المشهد وسقط في البئر لكن رأسه أصبحت أسفل جسده مما أثر على 3 فقرات في رقبته، كما أن السيجار غرز في ذقنه وهو مشتعل وترك أثرا لفترة طويلة حتى أنه ظهر في فيلم "عصر القوة" والأثر واضحا عليه.

ويذكر أن من آخر أعماله فيلم حرب كرموز مع الفنان أمير كرارة والنجمة غادة عبد الرازق والفنان العالمي بويكا .

قد يهمك أيضاً :

لأول مرة محمود حميدة يلتقي بأحمد عز في "العارف"

عزت العلايلي يؤكّد أنّ أحداث فيلم "الطريق إلى إيلات" حقيقية

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرتبة كادت أن تودي بحياة محمود حميدة في ذكرى ميلاده مرتبة كادت أن تودي بحياة محمود حميدة في ذكرى ميلاده



GMT 01:52 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
  مصر اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 06:56 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

GMT 14:29 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

مؤمن زكريا يتخلّف عن السفر مع بعثة الأهلي

GMT 05:35 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

شوبير يفجر مفاجأة حول انتقال رمضان صبحي إلى ليفربول

GMT 13:45 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

ماكينات الـ ATM التى تعمل بنظام ويندوز XP يمكن اختراقها بسهولة

GMT 02:15 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على سعر الدواجن في الأسواق المصرية الجمعة

GMT 17:17 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

المنتخب الوطني يصل السعودية لأداء مناسك العمرة

GMT 16:08 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف تابوت يحوي مومياء تنتمي للعصر اليوناني الروماني
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon