توقيت القاهرة المحلي 21:25:40 آخر تحديث
  مصر اليوم -
وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخبار عاجلة

التفاهم على استخدام أموال مشتركة ولكن ليس حول مصدرها

وزراء مال الاتحاد الأوروبي يتوصلون إلى تسوية بشأن موازنة اليورو

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - وزراء مال الاتحاد الأوروبي يتوصلون إلى تسوية بشأن موازنة اليورو

الاتحاد الأوروبي،
واشنطن- مصر اليوم

اتفق وزراء المال في دول الاتحاد الأوروبي، أمس السبت، على الخطوط العريضة لموازنة خاصة بمنطقة اليورو، أحد المشاريع الأساسية التي طرحها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لكن بسقف أقل بكثير من طموحاته.

وبعد مناقشات استمرت 12 ساعة في لوكسمبورغ، تفاهم الوزراء الأوروبيون على استخدام أموال مشتركة ولكن ليس حول مصدرها، وهي مسألة تثير انقسامًا بين دول الجنوب الذين يؤيدون تضامنًا أكبر، وبلدان الشمال وعلى رأسها هولندا الحريصة على إجراءات صارمة في الموازنة.

وقال المفوض الأوروبي للشؤون الاقتصادية بيار موسكوفيسي في مؤتمر صحفي: “إنها أفضل تسوية يمكن التوصل إليها نظرًا للوضع الحالي في أوروبا، يجب ألا ننسى أنه في بعض الدول كان بعض الوزراء يعارضون حتى عبارة (موازنة منطقة اليورو)”.

ومنذ إطلاق هذا المشروع قبل عامين، كان الهولندي فوبكي هوكسترا أكثر وزراء المال تشكيكًا فيه.

وتحت تأثيره خصوصًا، أطلق على المشروع اسم “الأداة الموازنة للتنافسية والتقارب”. واعترف رئيس مجموعة اليورو البرتغالي ماريو سينتانو “ما زال علينا القيام بعمل كبير شأن تمويله”،أما الفرنسي موسكوفيسي فقال: “فتحنا بابًا لنرى ماذا سيحدث”، أما المفوض الأوروبي لموازنة الاتحاد الأوروبي (أي الدول الـ27 من دون بريطانيا التي ستغادر التكتل) الألماني غونتر أوتينغر فقال: “إنها خطوة مهمة من أجل موازنة لمنطقة اليورو”.

 وقال وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير المدافع بشدة عن هذه المبادرة: “للمرة الأولى أنشأنا موازنة عملانية ستساعد دول منطقة اليورو على التقارب، وعلى تعزيز قدرتها التنافسية”. وأضاف: “إنه اختراق”، موضحًا “للمرة الأولى سنبدأ بالتفكير ككتلة متلاحمة، وبتنسيق سياساتنا الاقتصادية”. وسيعرض الاتفاق الذي توصل إليه وزراء المال، بعد مناقشات استمرت أكثر من 12 ساعة، على رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي في قمتهم الأسبوع المقبل في بروكسل.

ويناقش وزراء المال بتكليف من القادة الأوروبيين مسألة الموازنة الخاصة بمنطقة اليورو التي سعت إلى تشجيع الإصلاحات لتعزيز القدرات التنافسية للدول الـ19 التي تتبنى العملة الواحدة.

عمليًا يذكر دبلوماسي فرنسي مثلًا إصلاح التأهيل المهني الذي يمكن أن يتم تمويله، بهذه الأداة جزئيا على الأقل، لكن إذا لم تلتزم الدول تعهداتها في الإصلاح، فعليها إعادة الأموال التي منحت لها.

وستدرج هذه “الأداة” في موازنة الاتحاد الأوروبي، وهي لا تحمل في أي مكان اسم “موازنة منطقة اليورو” كما كان يتصور ماكرون في البداية، لأن دول الشمال تعارض استخدام هذه العبارة، ويفترض أن تكون قيمتها أقل من المبلغ الذي كان يأمل فيه ماكرون الذي تحدث عن مئات المليارات من اليورو.

وستجري مناقشة القيمة الدقيقة لهذه “الأداة” في وقت لاحق من العام الجاري، في مفاوضات أوسع حول الإطار المستقبلي لموازنة الاتحاد الأوروبية لسنوات عدة (2021-2027). وتحدث مصدران أوروبيان عن 17 مليار يورو على سبع سنوات، موزعة على الدول الـ19 في منطقة اليورو.

وكتب وزير المال الهولندي في تغريدة: “بهذه الطريقة ستصبح منطقة اليورو أقوى”. من جهته، قال لومير: “أمامنا طريق طويل علينا قطعه، وخصوصًا في ما يتعلق بتمويل الموازنة الجديدة، ولا أقلل من شأن التحديات التي تنتظرنا”. وصرح مسؤول أوروبي “أن هذه الموازنة يمكن أن يتم تمويلها بعائدات إضافية تأتي من رسوم جديدة مثلًا”.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ  
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى أقصى درجات ضبط النفس بعد الحادثة في بحر عُمان
الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يخطط لإطلاق دوري أبطال "جديد"

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزراء مال الاتحاد الأوروبي يتوصلون إلى تسوية بشأن موازنة اليورو وزراء مال الاتحاد الأوروبي يتوصلون إلى تسوية بشأن موازنة اليورو



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:56 2020 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار النفط تنخفض 1% مع استئناف شركات أمريكية الإنتاج

GMT 04:27 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

سمية الخشاب بلوك مميز في أحدث جلسة تصوير

GMT 03:35 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

كايلي جريئة خلال الاحتفال برأس السنة

GMT 08:30 2018 الثلاثاء ,07 آب / أغسطس

"أودي" تطلق سيارة "Q8" بقدراتها الجديدة

GMT 18:39 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

عرضًا من اليابان بإقامة لقاءً وديًا مع منتخب مصر

GMT 07:14 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عدادات كهرباء ذكية في مصر تُشحن بالهاتف المحمول

GMT 06:40 2020 الإثنين ,03 آب / أغسطس

الأرصاد تفجر مفاجأة عن طقس رابع أيام العيد

GMT 01:03 2020 الخميس ,23 تموز / يوليو

ارتفاع التضخم في المغرب إلى 0.4% في حزيران

GMT 02:36 2020 الثلاثاء ,21 تموز / يوليو

هاميلتون يوضح سباق بريطانيا سيكون غريبا للغاية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon