توقيت القاهرة المحلي 21:23:00 آخر تحديث
  مصر اليوم -
وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخبار عاجلة

بومبيو يغيب دون إبداء أسباب وباريس تسعى لتجنب مواجهة واشنطن

اجتماعان رئيسيان لوزراء الداخلية والخارجية بمجموعة السبع في فرنسا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - اجتماعان رئيسيان لوزراء الداخلية والخارجية بمجموعة السبع في فرنسا

ثمانية اجتماعات وزارية دعت إليها فرنسا التي تترأس «السبع» للعام الجاري
باريس ـ مارينا منصف

يستعد منتجع "دينار"، الواقع مقابل مدينة سان مالو، المُطلّة على المحيط الأطلسي (غرب فرنسا)، لاستقبال اجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع، يومي الجمعة والسبت، في إطار التحضير لقمة رؤساء دول وحكومات المجموعة التي ستُعقد في منتجع "بياريتزط الشهير عالميًا، من 25 إلى 27 أغسطس (آب) المقبل.

واجتماع اليوم واحد من ثمانية اجتماعات وزارية دعت إليها فرنسا التي ترأس "السبع" للعام الجاري، وأحدها لوزراء الداخلية الذي بدأ أمس ويستمر اليوم، والاجتماعات الأخرى تتناول البيئة والصحة والعمل والاقتصاد والمال والتربية والمساواة بين الجنسين وكلها ستجرى على الأراضي الفرنسية.

وقالت مصادر فرنسية رسمية إن الغرض من مجمل الاجتماعات يندرج في إطار المساعي لإنجاح القمة الموعودة من خلال التحضير الاستباقي لتجنب "التشويش لا بل الفشل" اللذين أصابا القمة الأخيرة في كندا، في شهر يونيو (حزيران) الماضي حيث حصلت مواجهات بين الرئيس الأميركي وأكثر من طرف بمن فيهم الجهة المنظمة كندا. إضافة إلى ذلك عمد ترامب إلى "الانسحاب" من البيان الختامي، على خلفية جدل بينه وبين رئيس الوزراء الكندي جوستان ترودو. وبحسب هذه المصادر، فإن صدور بيان عن قمة بياريتز أمر "مستحسن" ولكنه "ليس الهدف".

أقرأ أيضا :

ترامب ينشر صورًا جديدة لقمة مجموعة السبع تتنافى مع ما عرضه الإعلام

اللافت في اجتماع "دينار" غياب وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو. فحتى عصر الخميس، لم يصدر أي تبرير عن غيابه. كذلك لم تسجّل أجندته الرسمية أي مواعيد تحول دون مجيئه إلى فرنسا، وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، فإن مساعده جون ساليفان والرجل الثالث في الوزارة ديفيد هيل سيمثلان الولايات المتحدة في الاجتماع الذي سيوفر فرصة للبحث في الحروب والأزمات والنزاعات عبر العالم.

وجاء في "ورقة" أعدتها وزارة الخارجية الفرنسية أن السبعة الكبار سيركزون في مداولاتهم على محورين رئيسيين: الأول، البحث عن "رد جماعي" على التحديات المطروحة على "الأمن العالمي" التي واجهتها الحرب على الإرهاب والأزمات الإقليمية والتهريب بكافة أشكاله. وفي هذا السياق تندرج تتمات الحرب في سورية والأزمة مع إيران والملف النووي لكوريا الشمالية.

وذكر بيان الخارجية الأميركية أن واشنطن تريد، من خلال الاجتماعات التي سيجريها ممثلاها التركيز على "مجموعة من المسائل" من بينها ملف فنزويلا والسلوك الإيراني المزعزع للاستقرار في الشرق الأوسط. وتتعين الإشارة إلى التقارب المتزايد بين الدول الأوروبية الثلاث (فرنسا وبريطانيا وألمانيا) المعنية بشكل رئيسي بالملف الإيراني والولايات المتحدة رغم تمسك الأطراف الأولى بالاتفاق النووي الذي خرجت منه واشنطن. وآخر مؤشر على ذلك الطلب الثلاثي الذي قدمته الدول الثلاث والذي يدعو أمين عام الأمم المتحدة لجلاء واقع البرنامج الصاروخي الإيراني في تقريره المنتظر لشهر حزيران المقبل وهو ما سبق لواشنطن أن طلبته، الأمر الذي يفسر "هجوم" وزير الخارجية الإيراني على الأوروبيين في تصريحات له، حيث اتهمهم بالتهرب وداعيا إياهم إلى إدراك أن أوروبا "لا تستطيع التملص من مسؤولياتها ببعض البيانات والخطط غير المكتملة"، في إشارة إلى الآلية المالية التي وضعها الأوروبيون والتي لا ترضي الطرف الإيراني.

أما المحور الثاني الذي تريد باريس التركيز عليه فعنوانه "دعم الديمقراطيات في مواجهة التهديدات المستجدة"، وهو مرتبط بالدرجة الأولى بنتائج "الثورة الرقمية" ومحاولات أطراف، لم تسمها ورقة وزارة الخارجية، ولكن المقصود بها بكل وضوح روسيا، التأثير في المسارات الداخلية للديمقراطيات الغربية وعلى الأخص الانتخابات.

من الواضح أن المشاغل التي ستسيطر على مناقشات وزراء الخارجية تتقاطع في بعض خطوطها مع ما تناوله أمس ويتناوله اليوم وزراء الداخلية لمجموعة السبع، وعلى رأس ذلك ملف الإرهاب والمهاجرين والتهريب بكافة أنواعه بما فيه تهريب البشر، فبعد خسارة "داعش" في سورية والعراق للأراضي التي كانت تحت سيطرته، فإن الملف الأول المطروح على الوزراء يتناول كيفية التعاطي مع الجهاديين والجهاديات الذين قبُض عليهم وكذلك مع أولادهم.

وحتى اليوم، لم يتوصل السبعة الكبار إلى تفاهم أو موقف موحد لجهة استعادة كل بلد لمواطنيه. كذلك لم يتبين وجود إجماع بشأن مطلب "قسد" و"مسد" إنشاء محكمة دولية في المنطقة الواقعة تحت سيطرتهما في شمال وشمال شرقي سورية.

تريد باريس من ترؤسها للقمة أن تشد الأنظار نحو أفريقيا من زاوية السعي للحد من انعدام المساواة على المستوى العالمي بين العالمين المتقدم والنامي والتركيز بالدرجة الأولى على أفريقيا. من هنا، فإن الوزراء سوف يخصصون جلسة للقارة السوداء التي تريدها فرنسا أولى أولويات رئاستها. وبالتالي، فمشاركة مسؤولي المنظمات العاملة في أفريقيا وهيئات من المجتمع المدني وتلك الناشطة في ميدان المساواة بين الجنسين في أفريقيا. إلا أن الهم السياسي الأول لفرنسا هو توفير تمويل القوة الأفريقية المسماة "جي 5" المفترض أن تنشط في بلدان الساحل الخمسة (موريتانيا ومالي وبوركينا فاسو وتشاد والنيجر) حيث عادت التنظيمات الإرهابية للتحرك بقوة في الشهور الأخيرة.

يبقى أن الكثير من المراقبين لا يرون أن مجموعة السبع ستخرج بقرارات "ثورية" بسبب الانقسامات العميقة على جانبي المحيط الأطلسي، وبسبب غياب أطراف أساسية ولها وزنها إن على المستوى الأمني والسلام في العالم أو على المستوى الاقتصادي. وعلى رأس هذه الدول روسيا والصين، حيث الأولى أخرجت من المجموعة بسبب ضمها لشبه جزيرة القرم، فيما الثانية لم تكن أبدا جزءا من المجموعة بسبب سياساتها الاقتصادية التي تعتبر واشنطن أنها "لا تحترم المعايير الدولية". وفي أي حال، فإن هذه الاجتماعات وخصوصا قمة بياريتو ستعيد الرئيس ماكرون إلى الواجهة على المستوى العالمي بعد أن بهتت صورته بسبب حركة "السترات الصفراء" التي لم تنته فصولها، ولا أحد يستبعد استمرارها للأشهر المقبلة.

قد يهمك أيضا :

ترامب يؤكّد لمجموعة السبع أن حلف الأطلسي "سيء مثل اتفاق نافتا"

ست دول في مجموعة السبع تقرر المضي قدمًا في دفاعها عن المناخ بدون ترامب

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اجتماعان رئيسيان لوزراء الداخلية والخارجية بمجموعة السبع في فرنسا اجتماعان رئيسيان لوزراء الداخلية والخارجية بمجموعة السبع في فرنسا



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:56 2020 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار النفط تنخفض 1% مع استئناف شركات أمريكية الإنتاج

GMT 04:27 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

سمية الخشاب بلوك مميز في أحدث جلسة تصوير

GMT 03:35 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

كايلي جريئة خلال الاحتفال برأس السنة

GMT 08:30 2018 الثلاثاء ,07 آب / أغسطس

"أودي" تطلق سيارة "Q8" بقدراتها الجديدة

GMT 18:39 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

عرضًا من اليابان بإقامة لقاءً وديًا مع منتخب مصر

GMT 07:14 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عدادات كهرباء ذكية في مصر تُشحن بالهاتف المحمول

GMT 06:40 2020 الإثنين ,03 آب / أغسطس

الأرصاد تفجر مفاجأة عن طقس رابع أيام العيد

GMT 01:03 2020 الخميس ,23 تموز / يوليو

ارتفاع التضخم في المغرب إلى 0.4% في حزيران

GMT 02:36 2020 الثلاثاء ,21 تموز / يوليو

هاميلتون يوضح سباق بريطانيا سيكون غريبا للغاية

GMT 17:03 2020 الخميس ,14 أيار / مايو

المطربة بوسي ضحية برنامج رامز جلال الليلة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon