توقيت القاهرة المحلي 00:34:06 آخر تحديث
  مصر اليوم -

اختيار بعض الفنادق في قائمة الأفضل على مستوى العالم

السياحة المصرية تتصدّر الصحف العالمية بفعل امتزاج التاريخ والمعاصرة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - السياحة المصرية تتصدّر الصحف العالمية بفعل امتزاج التاريخ والمعاصرة

السياحة المصرية تتصدّر الصحف العالمية بفعل امتزاج التاريخ
القاهرة - مصر اليوم

بين ماض وحاضر تمتزج بينهما حضارة التاريخ والأجواء المعاصرة، وثراء في تنوع وأصالة، ما تقدمه للعالم من منتجات سياحية، تظل عالقة في الأذهان، عادت مصر لتتصدر بقوة عناوين الصحف والمجلات العالمية، على خريطة السياحة العالمية.

فقد اختارت مجلة Travel & Leisure الأمريكية العالمية، فنادق مصرية في قائمة أفضل ٢٥ فندقًا على مستوى العالم، وفى قائمة أفضل فنادق المدن في شمال إفريقيا والشرق الأوسط؛ حيث وقع اختيار هذه المجلة المعروفة باختيار وترشيح أفضل الوجهات الفندقية والعلامات التجارية للمسافرين حول العالم، على أحد الفنادق المصرية في المركز الثامن ضمن أفضل 25 فندقًا في العالم.

كما تم اختيار فندق مصري آخر في المركز الخامس وفندق ثالث في المركز العاشر فى قائمة أفضل فنادق المدن في شمال إفريقيا والشرق الأوسط لعام 2019؛ حيث يعتمد ترشيح المجلة للفنادق على العديد من المعايير أهمها مدى جودة الخدمة المقدمة بها ورضاء العملاء.

لم يتوقف الاختيار على الفنادق المصرية كأفضل الوجهات الفندقية والعلامات التجارية للمسافرين حول العالم وإنما اختارت مجلة "التايم" درب البحر الأحمر"، ضمن أفضل الأماكن السياحية التي توصي المجلة بزيارتها فى عام ٢٠١٩ من بين ١٠٠ وجهة سياحية يجب أن تحظى بتجربة السائحين لها الآن.
درب البحر الأحمر
ويعتبر درب البحر الأحمر هو أول درب للمشي الطويل، في مصر ويقع بالقرب من مدينة الغردقة، وهو مشروع سياحي مجتمعي يهدف إلى الحفاظ على البيئة وتنمية ودعم المجتمعات المحيطة به وخلق فرص عمل فى صناعات يعمل فيها سكان المنطقة.

ويقدم "درب البحر الأحمر" تجربة حقيقية للمغامر أو الرحالة للتواصل والتعرف على ثقافة المنطقة والتنوع الذي يتمتع به الشعب المصري، وتعريف السائح بالمناطق السياحية المختلفة لإبراز ميزاتها التنافسية وخصائصها

ولم يجذب "درب البحر الأحمر"، مجلة التايم فقط وإنما عرضت قناة CNN لأول مرة في فقرة (اتجاهات السفر) في برنامج "غرفة الأخبار"، وهو واحد من أهم وأكثر البرامج مشاهدة على القناة)، فيلما للترويج لسياحة المغامرات في مصر، الذي قامت الشبكة العالمية بتصويره في "درب البحر الأحمر"، وهي المرة الأولى التي يتم التصوير فيها في هذا الدرب الجديد.

وقال مذيع قناة CNN خلال الفقرة إن هذا الدرب يقع بالقرب من مدينة الغردقة، مما يتيح للسائح فرصة المزج بين السياحة الشاطئية وسياحة المغامرات، وهو يمنح السائرين فيه فرصة لرؤية الطبيعية البرية المتنوعة في مصر، والتعرف على ثقافة المنطقة.

وتعتبر دروب المشي السياحية، هي أحد أوجه السياحة المستدامة، حيث تشرف قبيلة "المعزة" البدوية على هذا الدرب وهي المسئولة عن تنظيم رحلات المشي به، حيث إنهم أكثر الناس دراية بالمنطقة ودروبها، ويهدف المشروع الى الحفاظ على البيئة وتنمية ودعم المجتمعات المحيطة به.

كما أن دروب المشى السياحية تسلط الضوء على سكان المناطق المحيطة مما يأتي في إطار محور الترويج والتنشيط ببرنامج الإصلاح الهيكلي لتطوير قطاع السياحة، وحملةPeople to People أحد ركائز هذا المحور التي تهدف إلى تسليط الضوء على التنوع الذي يتمتع به الشعب المصري، وتعريف السائح بالمناطق السياحية المختلفة لإبراز ميزاتها التنافسية وخصائصها.

ويتحدث في الفيلم الرحالة والمغامر البريطاني بن هوفلر وهو أحد الذين شاركوا في تأسيس الدرب، قائلا: إنه على الرغم من أن هذا الدرب جديد، إلا أنه عبارة عن شبكة من الطرق القديمة التي استخدمها البدو في مصر لقرون بهدف السفر والتجارة والصيد، وأشار الى أهمية جبال البحر الأحمر تاريخيا، موضحا أن الحضارات المتعاقبة مرت بهذه الجبال وشقت طرقا بينها منذ العصور الفرعونية وحتى عصور البطالمة والرومان، وأن هذا المشروع يعطي للبدو الذين يقطنون المنطقة الفرصة لتقديم بلدهم وتراثهم للعالم.

وخلال الفيلم أكد المغامر المصري عمر السمرة أن القبائل في المنطقة هي التي تساعد في تشغيل وصيانة الطريق، فمشروع درب البحر الأحمر هو مشروع سياحي مجتمعي، يهدف إلى الحفاظ على البيئة وتنمية ودعم المجتمعات المحيطة به وخلق صناعات يعمل فيها البدو، وتقديم تجربة حقيقية للمغامر أو الرحالة للتواصل والتعرف على ثقافة المنطقة.

ويبلغ طول "درب البحر الأحمر"، 170 كيلومترًا، وتستغرق الرحلة به ١٠ أيام، وبدايته قريبة من مطار الغردقة ويوفر فرصة للباحثين عن المغامرة للتمتع بجمال الطبيعة والحياة البرية الثرية في هذه المنطقة ومشاهدة جبال البحر الأحمر المتنوعة الأشكال والألوان، حيث يمر بجبال شايب البنات وقمة جبل أبو دخان، وجبل أم عناب.
شاطئ النيزك

ولتنوع كنوزها السياحية قام موقع CNN بالعربية بنشر مقالا ترويجيا عن شاطئ "النيزك" الذي يقع على بعد 8 كيلومترات جنوب مدينة مرسى علم، قائلا: إن هذا الشاطئ يعتبر "جنة سرية" تحتضنها مصر ويحظى بالشهرة بين محبي السفر من حول العالم.

وأشار الموقع إلى أن اسم هذا الشاطئ الفريد قد يكون في البداية هو العامل الوحيد الذي يجذبك إليه، ولكن عند زيارته لن تستطيع النظر بعيداً عنه، واصفا إياه بأنه "جوهرة فيروزية ساحرة تحتضنها مصر"،

وبحسب الموقع فإن اسم هذا الشاطئ وجماله لا يزالان يجذبان الأشخاص من حول العالم، ويوصي بزيارة محمية "صمداي" للشعاب المرجانية حال التخطيط لزيارة هذا الشاطئ.

وأوضح المهندس محمد الجندي الذي يعتبر من الأشخاص الذين قاموا بتوثيق هذا الشاطئ عبر طائرة "درون" خلال زيارته له في أبريل الماضي، أن هذا الشاطئ له شعبية كبيرة أيضًا داخل مصر، وأن أفضل وقت لزيارته هو بين شهرى مارس ومايو.

و قامت شبكة CNN بنشر هذا المقال على الصفحة الخاصة بها على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.

كما قامت شبكة CNN العالمية ببث الحوار الذي أجرته مع مغني الراب الأمريكي الشهير "راس"، من مدينة العالمين الجديدة خلال الحفل الذى أحياه يوم ٢ أغسطس الجاري، في برنامج "غرفة الأخبار".
الغردقة
مدينة الغردقة كانت محط أنظار موقع "تريب أدفايزر"، التي اختارها ضمن أفضل ٢٥ وجهة سياحية في العالم. لعام 2019، حيث جاءت في المركز الـ21 متفوقة على مدينتي سيدني الأسترالية وهونج كونج الصينية.

وأوصى الموقع السائحين الراغبين فى زيارة الغردقة بالاستمتاع بشواطئها المطلة على البحر الأحمر وعمل رحلات غوص ورؤية الشعب المرجانية الفريدة من نوعها.

مجلة كوندي ناست ترافلر، الأمريكية السياحية الشهيرة، نشرت أيضًا مقالًا إيجابيًا تحت عنوان "أفضل المقاصد لقضاء الإجازات لعام 2019"؛ حيث جاءت مصر في المركز الثاني بين هذه المقاصد، التى من بينها اليونان، وإيطاليا، وأستراليا، وأسكتلاندا، والكاريبى، وفرنسا، وتاهيتى، وموزميبق، وناميبيا، والصين، ورومانيا، ومومباى بالهند، وسنغافورة.

وتعتبر مجلة كوندي ناست ترافلر، متخصصة في مجال السياحة والسفر، وحائزة على العديد من الجوائز العالمية، وموجهة إلى شرائح السائحين من أصحاب الإنفاق المرتفع.

وأكد المقال أن مصر عادت بقوة على خريطة السياحة العالمية، وأوضح أن هناك زخمًا سياحيًا متزايدًا في مختلف الأماكن في مصر، فهناك إقبال على الرحلات النيلية؛ حيث أطلق أحد الفنادق العائمة رحلات أسبوعية لسفنها الخشبية الجميلة التى تمنح السائح على متنها المتعة أثناء النظر إلى منحدرات الحجر الرملي النوبي والمقابر الأثرية العديدة بالأقصر، إضافة إلى قيام فندق عائم آخر كبير بتجديدات كثيرة، كما قام الفندق العائم بإضافة مدينة هابو الأثرية (مكان الراحة للملك رمسيس الثاني) على خط سيره في نهر النيل، وتحدث الموقع عن أحد الفنادق الجديدة المزمع افتتاحه قريبًا، والتابع لسلسة فنادق عالمية كبرى على ضفاف النيل بالقاهرة.

المتحف المصري الكبير
ولم تكتف مجلة كوندي ناست السياحية بمقال واحد عن مصر وإنما أفردت مقالًا تفصيليًا عن المتحف المصري الكبير تحت عنوان "كل ما نعرفه عن المتحف المصرى الكبير"، تضمن الحديث عن موقع المتحف وتصميمه الداخلى وكيفية الوصول إليه، وبدأ المقال بالإشارة إلى أن هذا المتحف سوف يكون أكبر متحف أثري في العالم، وأنه بالرغم من تأخر افتتاحه لمدة عام إلا أنه من المنتظر أن يٌفتتح في عام 2020.

وأشار المقال فى بدايته إلى المتحف المصرى بميدان التحرير بالقاهرة، لافتًا إلى أن زائر المتحف المصري الكبير سوف يلاحظ قفزة واضحة من القرن التاسع عشر إلى القرن العشرين فبينما يمثل متحف التحرير مستودعًا للكنوز فإن المتحف المصري الكبير يستطيع بما يحويه من عرض متميز أن يمنح الزائر رحلة مطابقة لتلك التي قام بها هوارد كارتر عند اكتشافه لمقبرة الملك توت عنح آمون، كما أن موقع المتحف الجديد خارج القاهرة وفى منطقة الجيزة بالقرب من الأهرامات يضفى أجواء أجمل على الزيارة.

وتطرق المقال للحديث عن فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير التي كانت في عام 1992، الذى جاء اختيار موقعه لتلافى تحرك الزائرين فى زحام وسط القاهرة، مشيرًا إلى أنه من المتوقع أن يجذب المتحف عند افتتاحه 5 ملايين زائر وهو تقريبًا نفس عدد زائرى متاحف تات مودرن Tate Modern في المملكة المتحدة، التى تعد أكبر الأماكن جذبًا للسائحين فيها، كما يقترب هذا العدد من عدد زائرى متحف متروبوليتان Metropolitanفي نيويورك، الذين يبلغ عددهم 7 ملايين زائر.

وتناول المقال شرحًا تفصيليًا للمتحف وتصميمه، وصالات العرض الرئيسية به وسيناريو العرض المتحفي، بالإضافة إلى قاعة عرض كنوز الملك توت عنخ آمون التي ستعرض لأول مرة المجموعة الكاملة لآثار الفرعون الذهبي، كما عثر عليها هاورد كارتر عام ١٩٢٢، موضحًا أنه تم عمل تطوير كامل في سيناريو العرض المتحفي لإظهار جوانب من حياة الملك توت عنخ آمون.

وأشار المقال إلى وجود متحف منفصل للأطفال داخل المتحف، الذي سيستخدم حيلًا بصرية على أحدث طراز لشرح عالم مصر القديم للأطفال.

وعن التوقيت الأفضل لزيارة المتحف أوضح المقال أن الفترة من سبتمبر إلى أبريل هي الوقت الأمثل للتجول في مصر؛ حيث تعتبر فترة عيد الميلاد وعيد الفصح أكثر الفترات ازدحامًا بالسائحين، ومن المتوقع أن تزور المجموعات السياحية المتحف المصري الكبير، ومن المتوقع أن تفتح بعض المطاعم حوله على مدار 24 ساعة.

وأوضح المقال أن المتحف المصري الكبير في موقع سهل الوصول إليه؛ حيث إنه قريب من الطريق الدائرى في القاهرة (الطريق السريع الذى يحيط بالعاصمة)، كما سيتم توصيل مكان المتحف بمترو القاهرة عند اكتمال الخط الجديد، ويمكن الوصول إليه بسهولة عن طريق الجو؛ حيث سيستقبل مطار سفنكس الدولي الجديد، على بعد 20 دقيقة رحلات دولية، لافتا إلى إمكان الربط بينه وبين منتجعات البحر الأحمر من خلال رحلات اليوم الواحد عن طريق مطار سفنكس، مضيفًا أنه إلى جانب صالات العرض، ستكون هناك ثمانية مطاعم و28 متجر هدايا وسينما ثلاثية الأبعاد.

وعن متحف التحرير، أشار المقال إلى أنه سيتم إجراء تجديد كبير للمبنى الذى تم بناؤه عام 1902 بمجرد نقل المحتويات إلى المتحف المصري الكبير، وسيظل متحف التحرير يضم مجموعة من التحف الفريدة.

ولم يخلو موقع جريدة فاينانشيال تايمز- أكبر جريدة اقتصادية دولية ـ من مقال ترويجي أيضًا يشيد بالرحلات النيلية بين الأقصر وأسوان، خاصة الدهبيات، واصفًا هذه الرحلات بأنها تقدم للسائح تجربة فريدة يرى فيها جوانب من حياة المجتمعات المحلية خلال رحلته، ويتمتع فيها بمشاهدة الآثار المصرية الفريدة، ويستمتع فيها برحلة نيلية لن يراها في أي مكان آخر.

وعرضت قناة "ناشيونال جيوجرافيك" تقريرًا جديدًا لأفضل الشواطئ فى منطقة الشرق الأوسط، واحتل شاطئ دهب في محافظة جنوب سيناء المركز الأول في قائمة أفضل الشواطئ في الشرق الأوسط.

وقال التقرير:  إن شاطئ دهب يتميز بنقاء المياه التى تضم أشكالاً مختلفة من الشعاب المرجانية، بالإضافة إلى أن تجربة الغطس فى هذا الشاطئ مميزة للغاية، وتعد محمية أبو جالوم من الأماكن المميزة التى يمكن الذهاب إليها خلال زيارة شواطئ دهب، وكذلك الاستمتاع بالحياة البدوية فى هذه المنطقة.

وقد يهمك أيضًا:

أفضل الوجهات السياحية الجذابة في بولندا للاستمتاع بالإجازة

دبي الثالثة عالميًا في تحقيق "التوازن الديناميكي" السياحي

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السياحة المصرية تتصدّر الصحف العالمية بفعل امتزاج التاريخ والمعاصرة السياحة المصرية تتصدّر الصحف العالمية بفعل امتزاج التاريخ والمعاصرة



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - مصر اليوم

GMT 09:41 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

"قطة تركيّة" تخوض مواجهة استثنائية مع 6 كلاب

GMT 09:12 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

هاشتاج مصر تقود العالم يتصدر تويتر

GMT 12:10 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

رفيق علي أحمد ينضم إلى فريق عمل مسلسل "عروس بيروت"

GMT 03:39 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مادلين طبر تؤكد أن عدم الإنجاب هي أكبر غلطة في حياتها

GMT 18:39 2020 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

التفاصيل الكاملة لحريق شقة الفنانة نادية سلامة.

GMT 05:47 2019 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على سعر الجنيه المصري مقابل الدينار الاردني الأحد

GMT 13:22 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

قائمة "نيويورك تايمز" لأعلى مبيعات الكتب

GMT 20:50 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

مقلوبة لحم الغنم المخبوزة في الفرن

GMT 22:32 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

18 لاعبا في قائمة المقاصة لمواجهة إنبي

GMT 22:45 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كين يكشف السبب الحقيقي للفوز أمام كرواتيا

GMT 02:56 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

عجائب الكون الُمهددة بالاختفاء من على سطح الأرض

GMT 10:38 2018 الجمعة ,07 أيلول / سبتمبر

اكتشفي الفوائد الصحية لإستهلاك البطيخ الأصفر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon