توقيت القاهرة المحلي 07:15:46 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تقرير يكشف أبرز 5 توجهات لهجمات التصيّد الاحتيالي عبر ملفات PDF

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تقرير يكشف أبرز 5 توجهات لهجمات التصيّد الاحتيالي عبر ملفات PDF

هجمات التصيد الاحتيالي
القاهرة ـ مصر اليوم

كشف تقرير صادر عن بالو ألتو نتوركس، أبرز التوجهات والأساليب التي استخدمها المهاجمون في عام 2020 لجذب المستخدمين إلى النقر على الروابط والأزرار المرسلة ضمن ملفات من نوع PDF لتنفيذ هجمات التصيد الاحتيالي. ولاحظ الخبراء زيادة انتشار الملفات الضارة من نوع PDF بشكل هائل بين عامي 2019 و 2020 بنسبة بلغت 1160%، حيث ازدادت أعداد هذه الملفات من 411.800 إلى 5.224.056 ملفاً.
وتعتبر ملفات PDF من وسائل التصيّد الجذابة، وذلك أنها تعمل على مختلف الأنظمة الأساسية، إذ تسمح للمهاجمين بالتفاعل مع المستخدمين بشكل فعال، مما يجعل مخططاتهم الإختراقية قابلة للتصديق بشكل أكبر على عكس عمليات التصيد المعتمدة على البريد الإلكتروني، والتي تستند إلى نصوص مع روابط عادية فقط.

ورصد التقرير أكثر من 5 ملايين ملف ضار من نوع PDF في عام 2020.

وفيما يلي أبرز 5 توجهات وأساليب استخدمها المهاجمون في عام 2020 لشن هجمات التصيد الاحتيالي بالاعتماد على ملفات من نوع PDF:


1. ملفات التحقق المزيفة

 

تتطلب ملفات التحقق الوهمية من نوع PDF أو CAPTCHA PDF، كما يوحي اسمها، أن يقوم المستخدمون بإثبات بأنهم مستخدمون بشريون من خلال اختبار تحقق زائف. واختبارات الـ Captcha هي اختبارات استجابة تساعد في تحديد ما إذا كان المستخدم بشرياً أم آلياً.

2. قسائم الكوبون الوهمية

الفئة الثانية التي قمنا بتحديدها كانت عبارة عن ملفات PDF تصيّدية على شكل قسائم كوبون وهمية، وغالباً ما تستخدم هذه الملفات شعاراً لشركة نفط بارزة. وقد تم نشر عدد كبير من هذه الملفات باللغة الروسية مع ملاحظات مثل “ПОЛУЧИТЬ 50% СКИДКУ” و “ЖМИТЕ НА КАРТИНКУ”، والتي تعني على التوالي: “احصل على خصم بنسبة 50%” و “انقر على الصورة”.

3. صورة ثابتة مع زر تشغيل

لاتحمل ملفات التصيد الاحتيالي هذه رسالة محدد بالضرورة، حيث أنها تحتوي في الغالب على صور ثابتة فيها زر تشغيل فقط. وعلى الرغم من ملاحظتنا لعدة فئات من الصور، إلا أن جزءاً كبيراً منها إما احتوى على صور خليعة، أو أنها غطت موضوعات مالية محددة مثل عملة البيتكوين، ومخططات الأسهم، وما شابه، وذلك لجذب المستخدمين للنقر فوق زر تشغيل.
4. تبادل الملفات

تستفيد هذه الفئة من ملفات التصيد الاحتيالية PDF من خدمات مشاركة الملفات الشائعة على شبكة الإنترنت لجذب انتباه المستخدمين. وغالباً ما تُخبر هذه الملفات المستخدمين بأن شخصاً ما قد شارك مستنداً معهم. مع ذلك، ونظراً لأسباب قد تختلف من ملف PDF إلى آخر، لا يمكن للمستخدم رؤية محتوى هذه الملفات، بل يحتاج على ما يبدو إلى النقر فور زر أو رابط مُضمّن في هذه الملفات.


5. التجارة الإلكترونية

تضمين التجارة الإلكترونية ضمن رسائل البريد الإلكترونية والمستندات التصيّدية ليس توجهاً جديداً. مع ذلك، فقد لاحظنا تصاعداً كبيراً في أعداد ملفات PDF الاحتيالية التي تستخدم العلامات التجارية الشائعة للتجارة الإلكترونية بغية خداع المستخدمين وجذبهم للنقر على الروابط المضمّنة.

قد يهمك أيضًا

خبير في الأمن السيبراني يحذرُ من الأسوأ

إيران تكشف عن مصدر الهجوم السيبراني الذي وصفته بالأكبر في تاريخها

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يكشف أبرز 5 توجهات لهجمات التصيّد الاحتيالي عبر ملفات pdf تقرير يكشف أبرز 5 توجهات لهجمات التصيّد الاحتيالي عبر ملفات pdf



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:31 2020 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

آندي روبرتسون يخوض لقائه الـ150 مع ليفربول أمام نيوكاسل

GMT 06:47 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بعد نهاية الجولة الـ 13

GMT 02:10 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

7 أسباب تؤدي لجفاف البشرة أبرزهم الطقس والتقدم في العمر

GMT 22:29 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

أحمد موسى يعلق على خروج الزمالك من كأس مصر

GMT 11:02 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على أعراض التهاب الحلق وأسباب الخلط بينه وبين كورونا

GMT 03:10 2020 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

زيادة في الطلب على العقارات بالمناطق الساحلية المصرية

GMT 22:14 2020 الجمعة ,18 أيلول / سبتمبر

بورصة بيروت تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,21 إبريل / نيسان

خسائر خام برنت تتفاقم إلى 24% في هذه اللحظات
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon