توقيت القاهرة المحلي 08:37:27 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تناولت الجدل حول سفارة الرباط ومزاعم استيراد مواد معفاة من الرسوم

"لكسبريس" ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - لكسبريس ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب

الأميرة للا سلمى
باريس - مصر اليوم

 تضمنت مجلة "لكسبريس" بورتريه شاملا عن الأميرة للا سلمى، وما رافقه من حديث حول إمكانية منعه من التوزيع بالمغرب أو التضييق عليه.

وأشارت مصادر إلى كون العدد المذكور من المجلة الفرنسية لم يتعرض لأي منع أو تضييق، بل جرى توزيعه بشكل عاد، وذلك منذ الأسبوع الماضي، مؤكدة أن هذه الخطوة تعبر عن تكريس اختيار جديد يقوم على تجنب المنع وتبعاته السلبية على صورة المغرب بغض النظر عن مضمون الصحف والمجلات.

وأوردت المصادر أن البورتريه، الذي أعدته المجلة الفرنسية، يرسم مسار الأميرة منذ لقائها الأول بالملك محمد السادس، إلى غاية إعلان "بلاغ رسمي" لمحاميهما أخيرا خبر انفصالهما، وفِي خبر آخر، نشرت الجريدة قضية الجدل الدائر حول سفارة المغرب في باكستان، والمتعلقة بشكوك تحوم حول استيراد المكتب الدبلوماسي بهذا البلد مواد معفاة من الرسوم الجمركية، بشكل فيه إساءة استخدام للحقيبة الدبلوماسية، وفق ما نشره موقع "باكستان توداي".

اقرأ أيضًا:

الأميرة للا سلمى في الدوحة للمشاركة في قمّة "ويش"

ووفق المصدر، فإن الخارجية الباكستانية تسعى إلى الحصول على معلومات من المؤسسة الجمركية في البلاد بشأن المواد المعفاة من الرسوم الجمركية، والتي استوردتها السفارة المغربية.

وإلى جريدة "الأحداث المغربية"، التي نقرأ فيها أن امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، وأحد قادة التحالف الحكومي، نفى أن يكون رئيس الحكومة سعد الدين العثماني دعا إلى اجتماع لقادة التحالف الحكومي يوم الإثنين، مؤكدا أن الأمور مازالت على حالها، ولَم يتوصل بأي دعوة لعقد اجتماع مماثل من قبل رئيس التحالف بخصوص التعديل الحكومي المرتقب، والذي دعا إليه الملك محمد السادس في خطاب العرش الأخير.

ورجح العنصر، وفق جريدة مغربية ، أن يطال التعديل الحكومي التركيبة والهندسة على حد سواء، غير أن مقربا من رئيس الحكومة اعتبر أن المبدأ العام هو تغيير الأشخاص، مضيفا أنه ما من داعٍ سياسي أو أخلاقي يفرض استبعاد هيئة سياسية معينة من التركيبة الحكومية بشكل مسبق.

وتتباين المواقف داخل الحكومة، إذ ذهب مصدر ثان إلى كون العثماني أسر لبعض معارفه أنه يفضّل حكومة بثلاثة أحزاب قوية، مشيرا إلى أحزاب العدالة والتنمية والتجمع الوطني للأحرار والاستقلال.

وفِي خبر آخر، تحدثت الورقية عن احتجاج قادته نساء وادي لاو وزائراتها بعد صلاة الجمعة الأخير بمسجد علي العماري بتطوان، ضد ما جاء بِه خطيب الجمعة البديل، الذي ناب عن زميله المسافر.

وأشارت المصادر إلى كون الخطيب تحدث عن المرأة الصالحة والطالحة، معتبرا الأولى هي التي لا تخرج من منزلها ولا تُمارس أي عمل خارجه، عكس النساء غير الصالحات، ويقصد بهن العاملات والمشتغلات خارج بيوتهن، وكذلك المنشغلات بالعمل الجمعوي أو السياسي، وفق ما تبين من كلامه وإيحاءاته.

وارتفع صوت عدد من النساء، منهن وادلاويات ومنهن زائرات للمنطقة، بحكم الفترة الصيفية، إذ استغربن ما جاء في خطبته، مذكرات إياه بشخصيات نسائية في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ممن أبلين البلاء الحسن خارج منازلهن في التجارة كما في الغزوات.

وقد يهمك أيضًا:

الأميرة للا سلمى تزور مستشفى الأمل لعلاج الأورام في الدوحة

الأميرة للا سلمى تتفقد "دار المستقبل" بعد ترميمها

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لكسبريس ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب لكسبريس ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب



نانسي عجرم بإطلالات خلابة وساحرة تعكس أسلوبها الرقيق 

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:54 2021 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

ديكور فخم في منزل شذى حسون في برج العرب

GMT 13:39 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب كيرمان في شرق إيران

GMT 13:44 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

«الزراعة» تواصل خطتها لخفض استهلاك المبيدات الكيماوية

GMT 01:58 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

شالكه يسقط أمام كولن بالوقت القاتل في الدوري الألماني

GMT 06:57 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

التمدد أكثر فعالية من المشي لخفض ضغط الدم المرتفع

GMT 20:35 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

طريقة عمل معجنات الثوم

GMT 07:25 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

توقعات العام 2021 لبرج الجدي وفق بطاقات التارو

GMT 17:55 2020 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

ريال مدريد يتوعّد إلتشي بمواصلة سلسلة الانتصارات في "الليغا"

GMT 10:16 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على أعراض التهاب الرئة وأبرز أسباب الإصابة بالمرض

GMT 02:14 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

ضياء السيد يؤكد أن هناك رواسب قديمة بين فضل وكهربا

GMT 13:05 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

ليكرز يرد بقوة على هيت ويتقدم 3-1 بنهائي السلة الأميركي

GMT 12:20 2020 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

قرار بدفن موتى كورونا على الطريقة التقليدية في الأردن
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon