توقيت القاهرة المحلي 23:38:41 آخر تحديث
  مصر اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني
أخبار عاجلة

الأفغانية ظريفة غفاري تخشى الموت على يد "طالبان"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - الأفغانية ظريفة غفاري تخشى الموت على يد طالبان

القاهره - مصراليوم

أصيبت عمدة بلدة ميدان شهر الأفغانية ظريفة غفاري، 29 عاماً، بجروح بليغة في قدمَيها لأنها اضطرت إلى الهروب ركضاً من مكتبها فيما كانت حركة "طالبان" تقترب من العاصمة الأفغانية كابول. وقد ركضت لمسافة عشرة كيلومترات "تحت أشعة الشمس الحارقة" لبلوغ مكان أكثر أماناً، وفي الطريق، عرّجت على شقيقتها في الجامعة واصطحبتها معها.وفي التفاصيل، ذكر موقع "The Age" أن غفاري كانت تخطط لإقامة حفل لمناسبة زفافها وتخرّج شقيقتها، ولكن الآن "تبدّد كل شيء. كنا نعيش حياة طبيعية، وفجأةً، انهار كل شيء. تحطمت أحلامنا، وتوقفت قلوبنا عن الخفقان. الجميع يعتصرهم الألم".

سبق أن تعرضت غفاري لثلاث محاولات اغتيال تمكّنَ جهازها الأمني من إحباطها. فحين كانت في سن السادسة والعشرين، أصبحت من أوائل النساء الأفغانيات اللواتي يتولين منصب رئاسة البلدية في البلاد، حيث تسلّمت منصب العمدة في بلدة ميدان شهر المحافظة جنوب غرب كابول. وقد مُنِعت من مباشرة مهامها طوال تسعة أشهر بسبب التهديدات من السياسيين المحليين الذين أبدوا اعتراضهم على خلفية أنها امرأة وصغيرة في السن.ولكنها تمكنت من النهوض بأعباء عملها على امتداد ثلاث سنوات. وفي أيار الماضي، قالت لمجلة "تايم" إنها "سعت، من خلال منصب العمدة، إلى إثبات قوة المرأة". وفي تشرين الثاني من العام المنصرم، قُتل والدها الجنرال عبد الوصي غفاري بإطلاق النار عليه أمام منزله بعد أيام من فشل محاولة اغتيال تعرضت لها ابنته.

تعلّق غفاري: "قتلت حركة طالبان والدي لمجرد أنه كان يعمل مع الحكومة الأفغانية، لمجرد أنه كان جنديًا. قتلوه لأنه كان يناضل من أجل هذه الأمة وهذه البلاد. قتلوه لأنه والدي، والد فتاة تناضل من أجل أمتها، ومن أجل هذه البلاد".تدرك غفاري أنها ما زالت على قائمة الشخصيات الأساسية المستهدَفة من حركة "طالبان". يوم الأحد، مع وصول مقاتلي "طالبان" إلى أبواب المدينة، قالت غفاري لأحد الصحافيين من صحيفة "صنداي إندبندنت": "أجلس هنا بانتظار قدومهم. ليس هناك أحد لمساعدتي أو مساعدة عائلتي. سيأتون بحثًا عن أمثالي وسوف يقتلونني".
غابت النبرة النضالية عن صوت غفاري في الاتصال الهاتفي معها من كابول، وحلّ مكانها الصوت المخنوق، والغصّة، واليأس والإحباط. تقول إن الأفغان لم يكونوا مستعدين للسقوط المفاجئ

للعاصمة كابول "لأننا لم نتوقع مطلقًا أن يفعل المجتمع الدولي هذا بنا". تقرّ بأنها خائفة: "ينتشر عناصر طالبان في مختلف أنحاء المدينة. إنهم يقتلون الأشخاص ويدمّرون الأماكن. جميعنا خائفون". تتابع: "ماذا سيحدث لملايين النساء في البلاد؟ ماذا سيحل بأحلامهن؟ وماذا سيحدث إذا لم يعد بإمكانهن الذهاب إلى المدارس والجامعات؟ ماذا لو لم يعد بإمكانهن العيش بحرية وكرامة؟"غفاري غير مقتنعة بالتطمينات التي أطلقها المتحدث باسم "طالبان"، سهيل شاهين، بأن الحركة ستمنح العفو للموظفين الحكوميين السابقين وبأنها ستحترم حقوق النساء وتسمح لهن بمتابعة تحصيلهن العلمي وبالعمل. تعلّق: "لا يعرفون شيئاً عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة والحقوق الدولية والقوانين والتنظيمات والسياسات".

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

الرئيس الأفغاني أشرف غني ينفذ نصيحته قبل 9 سنوات للرئيس السوري بشار الأسد بـ«التنحي»

الرئيس الأفغاني أشرف غني يقدم استقالته و "طالبان" تجري مفاوضات مع الحكومة الأفغانية لتسليم كابل سلمياً

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأفغانية ظريفة غفاري تخشى الموت على يد طالبان الأفغانية ظريفة غفاري تخشى الموت على يد طالبان



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:57 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

فنانة لبنانية أنهكها العمر ولم تعد تستطيع الحراك

GMT 05:22 2018 الإثنين ,26 آذار/ مارس

سان جيرمان يُغري أنطونيو كونتي براتب ضخم

GMT 05:34 2018 الأربعاء ,07 آذار/ مارس

كايا جيربر تخطف الأنظار بإطلالة من "شانيل"

GMT 11:10 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

لورا ويتمور تجذب الأنظار إلى إطلالاتها السوداء

GMT 09:40 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

تعرفي على كيفيّة العناية بالشعر القصير لينمو بكثافة

GMT 22:12 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

الإنتاج الحربي يتخطى دجلة بهدفين دون رد فريق

GMT 17:30 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

لوكاكو يتطلع لتوقيع عقد رعاية مع إحدى الشركات الرياضية

GMT 22:34 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجمة مسرح مصر ويزو تحتفل بزفافها في التجمع الخامس الإثنين

GMT 08:47 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

ماركو رويس يكشف عن طموح ألمانيا في يورو 2016
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon