توقيت القاهرة المحلي 01:54:20 آخر تحديث
  مصر اليوم -
عطل تقني يشل عمليات السفر في مطار بريطاني رئيسي والجهات المسؤولة توضح أن الخلل محلي إيرباص توضح أن تسليمات نوفمبر سجلت تراجعا بسبب خلل صناعي وأزمة جودة في خطوط الإنتاج المحكمة الجنائية الدولية تعتبر عقد جلسات الاستماع لنتنياهو أو بوتين في غيابهم ممكناً الرئاسة الفلسطينية تحذر من خطورة أوضاع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي إصابة عدد من الفلسطينيين جراء قصف مدفعية الاحتلال الإسرائيلي على منطقة بيت لاهيا مقتل 79 مدنيا من بينهم 43 طفلا في هجوم بطائرة مسيرة استهدف كالوقي في جنوب كردفان قوات الدعم السريع تقول إن الجيش السوداني استهدف معبر أدري الحدودي مع تشاد بطائرات مسيرة تركية البنتاغون يعلن موافقة الخارجية الأمريكية على صفقة بيع مركبات تكتيكية متوسطة ومعدات إلى لبنان بتكلفة تتجاوز تسعين مليون دولار إنفانتينو يسلم ترمب جائزة فيفا للسلام قبل قرعة المونديال الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة 120 مليون يورو على «إكس» لمخالفته قانون الخدمات الرقمية
أخبار عاجلة

يلتقيان الثلاثاء في الدور قبل النهائي لـ"كوبا أميركا"

أحلام "جيل ميسي" تُشعل موقعة البرازيل والأرجنتين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أحلام جيل ميسي تُشعل موقعة البرازيل والأرجنتين

المنتخب الأرجنتيني
برازيليا - مصر اليوم

وجد المنتخب البرازيلي نفسه على موعد جديد مع مواجهة من العيار الثقيل على نفس الملعب في استاد «مينيراو» في مدينة بيلو هوريزونتي البرازيلية، بعد 5 سنوات من الهزيمة الكارثية 1 - 7 أمام المنتخب الألماني في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم 2014 في البرازيل.

ويلتقي المنتخب البرازيلي منافسه التقليدي العنيد المنتخب الأرجنتيني الثلاثاء «الـ3:30» فجرا بتوقيت السعودية، في الدور قبل النهائي أيضا ولكن في بطولة كأس أمم أميركا الجنوبية (كوبا أميركا) التي تستضيفها البرازيل حاليا.

ويحتاج المنتخب البرازيلي (راقصو السامبا) الآن إلى التغلب على شبح الهزيمة الكارثية التي مني بها في 2014 وحرمته وقتها من حلم التتويج بلقب كأس العالم للمرة السادسة في تاريخه، كما كانت اللطمة الثانية له في ثاني بطولة كأس عالم تقام على ملاعبه حيث أطلق عليها فضيحة «مينيرازو»، مثلما أطلق لقب فضيحة «ماراكانازو» على هزيمة الفريق أمام منتخب أوروغواي في المباراة النهائية لبطولة كأس العالم 1950.

إقرأ أيضًا:

منتخب السامبا يلتقي مع نظيريه الأميركي والسلفادوري في أول مباراتين وديتين

ويتطلع المنتخب البرازيلي حاليا إلى تعويض الجماهير عن إخفاقات الفريق في السنوات الماضية، حيث كان آخر لقب توج به الفريق في البطولات الكبيرة هو لقب كوبا أميركا 2007، فيما كان آخر ألقابه في بطولات كأس العالم عام 2002 بكوريا الجنوبية واليابان.

ويحتاج المنتخب البرازيلي أيضا إلى التغلب على كابوس آخر عندما يواجه نظيره الأرجنتيني وهو غياب نجمه الشهير نيمار دا سيلفا بسبب الإصابة التي حرمته من المشاركة في البطولة.

وعانى راقصو السامبا في غياب نيمار عن مباراتهم أمام ألمانيا في المربع الذهبي لمونديال 2014 ليخسر الفريق 1 - 7 ويودع البطولة من المربع الذهبي، حيث غاب عن المباراة النهائية التي أقيمت باستاد «ماراكانا» في ريو دي جانيرو، كما عانى الفريق من غياب نيمار عن صفوفه في النسخة الماضية لكوبا أميركا، حيث خرج الفريق من دور المجموعات في 2016 بالولايات المتحدة.

والآن، يحتاج المنتخب البرازيلي للتغلب على غياب نيمار في مواجهة منافسه العنيد من أجل الحصول على فرصة خوض المباراة النهائية التي تقام في «ماراكانا» بريو دي جانيرو التي تقع على بعد 440 كيلومترا من بيلو هوريزونتي.

وفي المقابل، يسعى المنتخب الأرجنتيني أيضا لتعويض إخفاقات السنوات الماضية بفوز ثمين على منافسه التقليدي، علما بأن الفريق لم يحرز أي ألقاب منذ أكثر من ربع قرن، وبالتحديد منذ فوزه بلقبه الرابع عشر في كوبا أميركا عام 1993. وقد تكون النسخة الحالية هي الفرصة الأخيرة لعدد من نجوم هذا الجيل بقيادة الأسطورة ليونيل ميسي، حيث فشل هذا الجيل في إحراز أي لقب مع راقصي التانغو رغم وصولهم إلى ثلاث مباريات نهائية في غضون عامين.

وخسر هذا الجيل نهائي مونديال 2014 أمام ألمانيا ونهائي كوبا أميركا 2015 و2016 أمام منتخب تشيلي بركلات الترجيح في المرتين.

وقال النجم البرازيلي المخضرم تياجو سيلفا مدافع باريس سان جيرمان الفرنسي: «ميسي أعظم لاعب في التاريخ».

ويبدو أنه تذكر إمكانية أن يلتقي الأسطورة البرازيلي بيليه في وقت ما، حيث أضاف: «ميسي أفضل لاعب ممن رأيتهم يلعبون».

ولم تكن بداية أي من المنتخبين البرازيلي والأرجنتيني في البطولة الحالية على النحو المطلوب، حيث عانى كلاهما في البداية لكنهما شقا طريقهما بنجاح إلى المربع الذهبي.

وسقط المنتخب الأرجنتيني في فخ الهزيمة صفر - 2 أمام كولومبيا ثم تعادل مع باراغواي 1 - 1 قبل تحقيق الفوز على قطر 2 - صفر ليتأهل إلى الدور الثاني (دور الثمانية) بعدما حل ثانيا في مجموعته خلف كولومبيا.
وفي دور الثمانية، تغلب المنتخب الأرجنتيني على نظيره الفنزويلي 2 -صفر بعد تحسن الأداء نسبيا لكن ميسي ظهر بعيدا تماما عن مستواه واعترف بأنه لم يقدم أفضل مستوياته في هذه البطولة.

ونقلت صحيفة «أوليه» الأرجنتينية عن مشجعي التانغو قولهم: «مع ميسي، كل شيء يظل ممكنا» في انتظار ظهوره بشكل أفضل خلال مباراة الغد في بيلو هوريزونتي.

وأنقذ ميسي المنتخب الأرجنتيني مرارا في الماضي لكنه سجل هدفا واحدا في البطولة الحالية حتى الآن وكان هدف التعادل مع باراغواي.

ورغم فوزه بعشرة ألقاب محلية في إسبانيا وعدة ألقاب أوروبية وعالمية مع برشلونة، ما زال ميسي بلا أي لقب مع المنتخب الأرجنتيني في بطولات كأس العالم وكوبا أميركا رغم أنه كان من أهم الأسباب التي ساعدت الفريق على بلوغ نهائي مونديال 2014 وكوبا أميركا 2015 و2016.

ولم يكن المنتخب البرازيلي أفضل كثيرا من نظيره الأرجنتيني في بداية البطولة الحالية، حيث فشل الفريق في استغلال الدعم الجماهيري على أرضه لتقديم عروض يرضي بها طموحاته وتوقعات هذه الجماهير.

وبدأ راقصو السامبا مسيرتهم في البطولة بالفوز على بوليفيا 3 - صفر والتعادل مع فنزويلا سلبيا لكن الفريق تعرض في المباراتين لصافرات وهتافات عدائية من الجماهير بسبب تواضع مستوى الأداء.

وتحسن الأداء نسبيا في المباراة الثالثة التي فاز فيها الفريق على بيرو 5 - صفر ليتصدر مجموعته في الدور الأول.
وفي دور الثمانية، احتاج الفريق إلى ركلات الترجيح من أجل اجتياز عقبة منتخب باراغواي العنيد بعد انتهاء المباراة بالتعادل السلبي وذلك على الرغم من النقص العددي في صفوف المنافس بعد طرد فابيان بالبوينا لاعب باراغواي في الدقيقة 58.

ومع غياب نيمار عن صفوف الفريق في هذه البطولة بسبب الإصابة، عانى المدرب تيتي المدير الفني للمنتخب البرازيلي من نقص عنصر مهم في خطته الهجومية، لكن الفريق لا يعاني على الإطلاق في الناحية الدفاعية، حيث حافظ على نظافة شباكه في المباريات الأربع التي خاضها حتى الآن.

واقتصر رصيد المنتخب الأرجنتيني على خمسة أهداف في أربع مباريات رغم وجود ميسي ومهاجمين متميزين مثل سيرخيو أغويرو ولاوتارو مارتينيز، كما اهتزت شباك الفريق ثلاث مرات في المباريات الأربعة.

ورغم عدم ظهور أي من المنتخبين بالمستوى الرائع المتوقع منهما في هذه النسخة من البطولة القارية، تظل مواجهة السوبر كلاسيكو بينهما محط الأنظار في كل أنحاء العالم، خاصة أنها تمثل محطة مهمة للغاية في الطريق نحو استعادة اللقب الغائب عن كليهما منذ سنوات.

وقال ليونيل سكالوني المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني: «ميسي هو ميسي.. إنه أفضل اللاعبين على الإطلاق»، لكن من دون التتويج بلقب كبير مع منتخب الأرجنتيني، تظل أسطورة ميسي غير مكتملة.

قد يهمك أيضًا:

البرازيل في مواجهة نارية أمام بلجيكا بعد تخطيه عقبة المكسيك

لاعبو السامبا يعلنون دعمهم لاستمرار تيتي مع المنتخب البرازيلي

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحلام جيل ميسي تُشعل موقعة البرازيل والأرجنتين أحلام جيل ميسي تُشعل موقعة البرازيل والأرجنتين



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ مصر اليوم

GMT 18:51 2025 الجمعة ,05 كانون الأول / ديسمبر

تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين
  مصر اليوم - تقرير يكشف أنغروك يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين

GMT 06:13 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الثلاثاء 02 ديسمبر/ كانون الأول 2025

GMT 23:59 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

هرمون الإستروجين والبروجسترون يؤثران على اللوزة الدماغية

GMT 10:54 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 22:58 2020 الخميس ,16 تموز / يوليو

إطلالة جذابة لـ هند صبري عبر إنستجرام

GMT 00:37 2019 الخميس ,25 إبريل / نيسان

ديكورات خارجية لمتعة الصيف حول المسابح

GMT 22:24 2022 الإثنين ,25 تموز / يوليو

باريس سان جيرمان يهزم غامبا أوساكا بسداسية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
egypt, egypt, egypt