توقيت القاهرة المحلي 04:00:50 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أكّد أنّ المملكة تجني ثمار السياسة الكروية الناجحة التي ينهجها المسؤولون

النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية

نهضة بركان
القاهرة - مصر اليوم

تنتظر نهضة بركان نهاية موسم مثيرة، حيث ينافس على درع الدوري المغربي، الذي يضعه ضمن أهم أهدافه، ثم كأس الكونفيدرالية الأفريقية، بمواجهة حسنية أغادير في نصف النهائي، ويعتبر عمر النمساوي واحدا من اللاعبين، الذين يُعوّل عليهم الفريق، عطفا على حضوره الجيد وخبرته. النمساوي تحدث في حواره عن أهم المواضيع الآنية التي تهم فريقه والدوري المغربي.

حدث مهم تعرفه الكرة المغربية بدخول 4 فرق نصف النهائي بالسباق القاري.. ما سر هذه العودة؟

فعلا الرجاء والوداد في دوري الأبطال، ونهضة بركان وحسنية أكادير في كأس الكونفيدرالية، هذه حصيلة أفريقية علينا أن نفتخر بها، السبب يعود برأيي للطفرة النوعية التي عرفتها الكرة المغربية، من حيث البنيات التحتية وعقود اللاعبين والمدربين واستقرار مجموعة من الأندية.

نحن الآن نجني ثمار السياسة الكروية الناجحة التي ينهجها المسؤولون في المغرب.

ماذا يمثل لك إجراء نصف نهائي الكونفيدرالية أمام حسنية أكادير في الرباط؟

علينا أن نفتخر أن هذه المباراة التاريخية التي تجمع فريقين مغربيين ستجرى في ملعب مولاي عبدالله بالرباط، هذا المعطى سيزيد من قوة وصعوبة المواجهة، وتجعلها متكافئة.

نهضة بركان يخطط بقوة لبلوغ النهائي على غرار النسخة السابقة.. هل هو قادر على ذلك؟

أريد التأكيد على أن جرح خسارة النهائي في النسخة السابقة أمام الزمالك لم يندمل بعد ولم أنساه، لأننا أضعنا الفرصة وكنا نطمح للفوز بالكأس لأول مرة في النهائي.

مواجهة الزمالك في النهائي وخسارتنا للقب بركلات الترجيح وبصعوبة، تؤكد أننا وجدنا مكاننا قاريا، وسيمنحنا ذلك الثقة من أجل البحث عن التأهل للنهائي.

من لقاء سابق بين الفريقين

عودة نهضة بركان في الدوري كانت ناجحة.. ما سر ذلك؟

صحيح لم نسجل نتائج إيجابية في المباريات الأخيرة قبل توقف الدوري، إذ لم نفز في عدة مواجهات متتالية، وأعتقد أن توقف الدوري ولو لفترة طويلة كان في صالحنا ومكننا من ترتيب أوراقنا، وتصحيح كل الأخطاء.

هل بدأت تظهر معالم الدوري والأندية التي ستنافس على الدرع؟

في الواقع، يصعب تحديد المنافسين على اللقب، بسبب كثرة المؤجلات، أعتقد أن هناك ناديين من أكدا نواياهما، بينما يبقى المجال مفتوحا، لكل الأندية في المباريات المقبلة.

وأين نضع نهضة بركان في السباق على اللقب؟

هو سباق مشروع، خاصة أننا نضع أيضا الدرع من أهدافنا، خاصة أنه لم يسبق للفريق أن فاز به، فريقنا ينتظر بدوره المؤجلات والمباريات المتبقية لكل الأندية.

ماذا تغير في نهضة بركان هذا الموسم؟

إن كنت تقصد اللاعبين، فهناك من رحلوا وغيرهم جدد التحقوا به، ومنحوا الإضافة المرجوة، أما على صعيد الأهداف والهوية، فإنهما لم يتغيران، لدينا نفس الطموحات من حيث الاحتفاظ بتوهجنا والمنافسة على الألقاب.

نهضة بركان عرف تغييرا على المستوى الفني.. ماذا قدم طارق السكتيوي للفريق؟

لا بد من التأكيد على أن منير الجعواني المدرب السابق قام بعمل كبير، وعشنا معه لحظات جميلة ونتائج تاريخية، كالفوز بكأس العرش. التحاق طارق السكتيوي هو استمرار لتألقنا بدليل النتائج التي نسجلها، صحيح أن كل له أسلوبه في العمل، لكن أهداف الفريق لم تتغير. 

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نهضة بركان ينقل تحضيراته للدوري الاحترافي إلى الدار البيضاء

نهضة بركان يستعيد خدمات نجمه العالق

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية



GMT 17:14 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره
  مصر اليوم - النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره

GMT 20:02 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"
  مصر اليوم - أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم عصابة المكس

GMT 15:00 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 02:46 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم تشيلسي يرفض دعوة ساوثجيت لوديتي ألمانيا والبرازيل

GMT 03:35 2017 الجمعة ,09 حزيران / يونيو

سهر الصايغ تعرب عن سعادتها بنجاح مسلسل "الزيبق"

GMT 13:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

التنورة المحايدة تعطيك المجال الأوسع لإطلالة مختلفة

GMT 12:43 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

سيرين عبد النور تأسر القلوب بجمبسوت أنيق

GMT 00:46 2021 الثلاثاء ,03 آب / أغسطس

الحكومة تنتهي من مناقشة قانون رعاية المسنين

GMT 11:57 2021 الخميس ,10 حزيران / يونيو

مالك إنتر ميامي متفائل بتعاقد فريقه مع ميسي

GMT 09:23 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

ضغوط متزايدة على لامبارد بعد أحدث هزيمة لتشيلسي

GMT 04:38 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

نفوق عشرات الآلاف من الدواجن قرب بلدة "سامراء" شمال بغداد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon