توقيت القاهرة المحلي 03:13:09 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عن طريق تركيب مواسير في العقارات لهذا الغرض

برلمانية تقترح استخدام مياه التكييفات في تنظيف العقارات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - برلمانية تقترح استخدام مياه التكييفات في تنظيف العقارات

النائب إليزابيث شاكر، عضو مجلس النواب المصري
القاهرة - مصر اليوم

تقدّمت النائب إليزابيث شاكر، عضو مجلس النواب المصري، باقتراح برغبة إلى الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، لاستغلال مياه التكييفات التي تتساقط على الأرض هدر دون استخدامها في أعمال مفيدة.

وقالت شاكر، إن الهدف من هذا الاقتراح هو استغلال هذه المياه المتساقطه في النظافة الشخصية الخاصة بالعقار عن طريق تركيب "مواسير" في العقارات الجديدة التي يتم إنشائها حديثًا حتى تستخدم هذه المياه في نظافة العقار أو ري الأشجار أو غسيل السيارات وغيرها، نظرا لتساقط المياة المهوله من التكييفات.

في سياق متصل، أعلن النائب محمد عبدالله زين الدين، وكيل نقل البرلمان بمجلس النواب، أمين حزب مستقبل وطن بالبحيرة، عن أن هناك مبادرات المواطنين في أكثر من منطقة بمصر لمقاطعة التوكتوك.

اقرأ أيضًا:

إليزابيث شاكر أول من تقدم بمشروع قانون لإلغاء حبس الغارمات

وأوضح النائب أن المبادرات إيجابية، موضحا أن إطلاق مثل هذه المبادرة هي نوع من التعبير عن الرفض الشعبي لها من ناحية، ولفت أنظار المسئولين بضرورة حظر مرور "التكاتك في الشوارع، وستكون حلا لأهم المشكلات التى يعيشها المواطن المصري، وستساعد الدولة في إيجاد حلا لهذه المواصلة العشوائية، وسيتم تقنين وضع التوكتوك بشكل ينهي أزمة هذه المركبات نهائيا.

النائب محمد عبدالله زين الدين، قال إن التوكتوك يعمل بلا ضابط أو رابط، ويستبيح الشارع، ويتسبب في وقوع مشكلات كثيرة جدًا منها حوادث سرقة الأطفال، والقتل، وبرغم أنه وفر فرص عمل لكنه يؤدي في الوقت نفسه إلى فوضى كبيرة، خاصة أن أعداد التوكتوك لا تزال تتزايد كل يوم حتى وصل إلى 3 ملايين مركبة، وساهم في زيادة معدلات الجريمة، لكونه "مركبات غير مرخصة"، ويستخدمه البعض في الأعمال الخارجة عن القانون.

النائب محمد عبدالله زين الدين،  قال إنه منذ أن ظهر "“التوك توك" على أرض مصر فى نهاية التسعينيات، تحول من حل إلى مشكلة، وسمحت الحكومات باستيراده قبل أن تعرف كيف يتم تشغليه وفى أى مناطق، حيث يمكن أن يكون وسيلة نقل للمناطق النائية والقرى التى بلا مواصلات منتظمة وكل هذا كان يستلزم التفكير فى كيفية التشغيل والتنظيم، لكن مع الوقت أصبح التوك توك يمثل ظاهرة ودليلا على عشوائية المحليات، فضلا عن عدم تطبيق القانون، وكل فترة يتم الإعلان عن تشريعات لتنظيم التوك توك ولا يحدث جديد.

قد يهمك أيضًا:

إليزابث شاكر تطالب بتشكيل لجنة لزيادة رواتب الأطباء

النائبة إليزابيث شاكر تهاجم قرار وزيرة الصحة بإذاعة النشيد الوطني في المستشفيات

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برلمانية تقترح استخدام مياه التكييفات في تنظيف العقارات برلمانية تقترح استخدام مياه التكييفات في تنظيف العقارات



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:31 2020 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

آندي روبرتسون يخوض لقائه الـ150 مع ليفربول أمام نيوكاسل

GMT 06:47 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بعد نهاية الجولة الـ 13

GMT 02:10 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

7 أسباب تؤدي لجفاف البشرة أبرزهم الطقس والتقدم في العمر

GMT 22:29 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

أحمد موسى يعلق على خروج الزمالك من كأس مصر

GMT 11:02 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على أعراض التهاب الحلق وأسباب الخلط بينه وبين كورونا

GMT 03:10 2020 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

زيادة في الطلب على العقارات بالمناطق الساحلية المصرية

GMT 22:14 2020 الجمعة ,18 أيلول / سبتمبر

بورصة بيروت تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,21 إبريل / نيسان

خسائر خام برنت تتفاقم إلى 24% في هذه اللحظات

GMT 17:36 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

الصين تعلن تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس كورونا

GMT 12:34 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon