توقيت القاهرة المحلي 03:18:40 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أول تعليق من شريف إكرامي على خسارة اللقب الأفريقي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أول تعليق من شريف إكرامي على خسارة اللقب الأفريقي

حارس مرمى النادي الأهلي شريف إكرامي
القاهرة - مصر اليوم

علَّق حارس مرمى النادي الأهلي، شريف إكرامي، على خسارة المارد الأحمر أمام الوداد المغربي بهدف دون رد، في إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا، في الدار البيضاء. وفشل الأهلي، في الحصول على اللقب القاري منذ عام 2013، وذلك بعد الهزيمة أمام الوداد بنتيجة 2-1 في مجموع المباراتين. ووجه إكرامي، رسالة إلى الجمهور، في سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قائلاً: " قّدّر الله وما شاء فعل، خسارة لم نكن نتمناها لبطولة غالية غائبة بعد مشوار طويل وصعب مع جماهيرنا الحقيقية، لكن الحمد لله على كل حال، تعودنا في مصر على نسب أي نجاح أو فشل كروي إلى أشخاص مع أن الجميع يعلم أن واقع المسؤولية في كره القدم جماعي بحت، وتبقي دائمًا المشكلة في حالة الخسارة هي محاولة إلقاء اللوم على أشخاص بعينهم أو إيجاد كبش فداء يتحمل مسؤولية أي إخفاق، وللأسف هذا واقعنا".

وأضاف: "لاعبو الأهلي هم أكثر اللاعبين تحملاً للمسؤولية في كل الظّروف، ولكن البدء في ترديد نغمات معينة لأي غرض ما، هنا وجب التذكير والتوضيح، ٤٨ مباراة رسمية للفريق منذ بداية الموسم خرجنا بشباك نظيفة أكثر من ٣٠ مباراة، توج بها مركزي، حراسة المرمي، والدفاع بالأفضل أرقامًا و أداءً، وبخلاف الأرقام التاريخية محليًا، فالأهلي عالميًا أكثر فرق العالم حفاظًا على نظافة شباكه في مباراياته الرسمية خلال موسم ٢٠١٧، المحاولة الآن لتحويل مركزي حراسة المرمي والدفاع إلى نقطة ضعف وسبب عدم التتويج لخطأ في مباراة أو اثنتين من أصل ٤٨ غير موضوعي و غير مقبول، السؤال أين كان هذا الحديث منذ ست مباريات، وتحديدًا قبل مباراة الترجي في القاهرة، لم نسمع تقييم أو تدعيم ، وفجأة يبدأ التقييم والتدعيم مع أول خطأ وإطلاق الأحكام المطلقة غير الموضوعية وكأن اللاعبين ليسوا بشرًا، الحديث عن التدعيم في أي مركز طبيعي ولكن ليس على حساب التقليل من لاعبين أشاد بهم الجميع منذ أيام قليلة، للأسف اللقطة الأخيرة في مصر تعم، أخيرًا الهجوم  والنقد من الجماهير أو الإعلام لأي لاعب بعد أي خسارة طبيعي وواقع الأندية الجماهيرية والوجه القاسي لكرة القدم، ولكن عندما يأتي الهجوم من مرشحين مُحتمل أن يكونوا مسؤولين، فلا تعليق، نقدّر حزن الجماهير فأنتم دومًا السند الحقيقي، فقدنا بطولة مهمة نعم، لكن التركيز في ما هو قادم أهم ودائمًا لاعبي الأهلي على قدر المسؤولية"

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول تعليق من شريف إكرامي على خسارة اللقب الأفريقي أول تعليق من شريف إكرامي على خسارة اللقب الأفريقي



أجمل إطلالات الإعلامية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار "Bulgari" العريقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 06:00 2024 الجمعة ,17 أيار / مايو

الكشف عن موعد إطلاق سيارة كروس روسية جديدة
  مصر اليوم - الكشف عن موعد إطلاق سيارة كروس روسية جديدة

GMT 21:38 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

سمير صبري يُطمئن الجمهور بعد تعرضه لحادث

GMT 16:11 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

آيس كريم الفانيلا

GMT 09:05 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على طقس الثلاثاء في مدن ومحافظات مصر

GMT 16:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

اليونايتد يرفض طلب مانشيتر سيتي قبل الديربي

GMT 03:55 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

خنازير البحر أبرز الأنواع المعرّضة إلى خطر الانقراض

GMT 22:56 2013 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

رجل مقنّع يثير الرعب بين نساء مدينة بريطانية

GMT 16:29 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

بعثة المنتخب تصل القاهرة بعد أداء مناسك العمرة الأربعاء

GMT 22:00 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ندوة "لا تغضب" عن الإعجاز العلمي في صيدلة الفيوم

GMT 04:18 2017 الخميس ,26 كانون الثاني / يناير

المصمم اللبناني إيلي صعب يطرح مجموعته لربيع وصيف 2017
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon