اقتحم مجموعة من "مشرملين" بالسيوف, مهرجان "ألف فرس وفرس" الذي نظمه محمد مبديع الوزير الحركي المكلف بالوظيفة العمومية، في مدينة الفقيه بنصالح، حيث أسفر هذا الهجوم عن جرحى بين صفوف المتابعين لحفل فني أحياه الفنان الجزائري بلال. الحفل حضره وزراء من حكومة بنكيران، على رأسهم محمد الوفا, ومحمد مبديع, والحيطي, فضلاً عن كريم غلاب رئيس مجلس النواب السابق. وحسب مصادر مطلعة فأن العصابة المدججة بالسيوف، عند دخولها إلى الحفل قامت بمداهمة منصة الفنان الجزائري، بسيوف و خناجر، قبل أن يتم تهريب الفنان الجزائري بشكل هوليودي.