أكدَّ موقع إعلامي كندي أنّ مغربيات يقُمْن بأدوار جنسية محضة في أفلام تُصوَّر داخل المغرب، بطريقة غير قانونية، هذا وأضاف الموقع نفسه في تقرير له أن ثمن اللقطة الواحدة في شريط الفيلم الجنسي تصل إلى 2000 درهم، فيما قال التقرير  "إن أغلب المغربيات اللواتي يصوّرن هذا النوع من أفلام ال"بورنو" يعتبرن هواة، ومنهن من ولجن في هذا العالم للمرة الأولى". وأرجع التقرير سبب انخفاض المقابل المادي لهؤلاء، إلى غياب التجربة لديهن، على عكس الأسماء المغربية الموجودة على الخصوص في أوروبا والتي لها شهرة عالمية أبرزهن المعروفة باسم "زيتونة"، والتي تقطن في فرنسا. وسبق لزيتونة أن قالت في آخر تصريح  إعلامي لها "لستُ عاهرة، أنا مُمثّلة بُورنو أعرف أن عائلتي مسلمة ولن ترضى عن أفلامي".