بعد أن أعربت النجمة الأمريكية الجميلة سكارليت جوهانسون أنها لم تعد تطيق وتيرة الحياه الباريسية بعد قضائها 6 أشهر في باريس مع خطيبها الصحفي ورجل الأعمال الفرنسي"رومان دورياك " بسبب تدافع الناس في الشوارع ، يبدو أن عليها الوقوع في حب باريس من جديد بعد أن قررت مؤسسة سيزار الفرنسية - وهى المرادف لمؤسسة الأوسكار الأمريكية - منحها جائزة سيزار الفرنسية الشرفية وذكر الموقع الفرنسي"فواسي أف أر "أن أكاديمية الفنون والسينما الفرنسية قررت منح هذه النجمة الشابة جائزة سيزار الشرفية عن مجمل أعمالها خلال حفلها السنوي في الثامن والعشرين من فبراير الحالي على مسرح "شاتوليه". وفي بيان أصدرته أكاديمية الفنون قال رئيس الأكاديمية "آلان تيرزيان" أن سكارليت جوهانسون لم تكن قد بلغت بعد الرابعة عشرة حين وقفت أمام العظيم روبرت ريدفورد في فيلم "الرجل الذي يهمس في أذن الخيول"من إخراج الكبير وودي الان ، فهي بجانب موهبتها الفذة تحمل جمالا خياليا.